مباشر: قال محافظ مصرف ليبيا المركزي، اليوم الأحد، إن المصرف عاد مؤسسة سيادية موحدة، بعد قرابة عقد من الانقسام إلى فرعين، بسبب الصراع داخل البلاد.

وجاء إعلان المحافظ الصديق عمر الكبير، في مقر المصرف بطرابلس، عقب اجتماع مع نائب المحافظ مرعي مفتاح رحيل، ومدراء إدارات فرعي البنك في طرابلس وبنغازي.

وكان مصرف ليبيا المركزي، انقسم إلى فرعين في غرب وشرق البلاد منذ 2014 بعد ظهور إدارة موازية في الشرق مع انقسام ليبيا جراء الصراع الذي تشهده البلاد.

وقال رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة عبر منصة إكس "هذه محطة مهمة في سبيل تعزيز أداء هذه المؤسسة السيادية الهامة، مع استمرار التزامنا بالتكامل وتعزيز إجراءات الشفافية والإفصاح التي تبنتها حكومتنا".

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

أصول مصرف قطر المركزي تسجل في شباط أعلى مستوى على الإطلاق عند 306 مليار ريال

الاقتصاد نيوز - متابعة

قفزت موجودات مصرف قطر المركزي في شهر شباط إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 306 مليارات ريال، وذلك بعد أربعة أشهر متتالية من الانخفاض.

وبحسب بيانات مصرف قطر المركزي، فقد ساهمت ثلاثة عوامل في زيادة قيمة أصول المصرف الشهر المنصرم، في مقدمتها زيادة الأرصدة لدى البنوك المحلية بنسبة 3.3% إلى 63.3 مليار ريال، وزيادتها في البنوك الأجنبية إلى نحو 27.7 مليار ريال، فضلاً عن نمو احتياطات الذهب بنسبة 4.5% على أساس شهري إلى نحو 38.3 مليار ريال (الأعلى على الإطلاق).


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • غيث: رد حكومة الدبيبة على المصرف المركزي غير دقيق
  • أصول مصرف قطر المركزي تسجل في شباط أعلى مستوى على الإطلاق عند 306 مليار ريال
  • مصرف الإمارات للتنمية يطلق حملة إماراتنا تزهر بالخير
  • المبعوث الأممي: اتفاقات الإدارة الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية تؤكد أهمية توحيد البلاد
  • مصرف ليبيا المركزي يحذر من موقع إلكتروني مزيف يدّعي تقديم خدمات فحص البطاقات
  • القاهرة تجدد مطالبتها بانسحاب القوات الأجنبية من ليبيا
  • ثقافة الدبيبة ترد على بيان المصرف المركزي حول إنفاق الوزارة خلال شهري يناير وفبراير
  • «المركزي» ينظّم أمسية رمضانية.. ترسيخ روح الانتماء المؤسسي
  • المركزي يحذر من موقع يدعي تقديم خدمات فحص البطاقات الإئتمانية
  • المركزي يحذّر المواطنين من استخدام مواقع «غير رسمية» قد تُعرّض بياناتهم للخطر