الجهاد الإسلامي: نبارك العملية البطولية للشاب المغربي في تل أبيب
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
باركت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عملية الطعن التي نفذها شاب مغربي في مدينة "تل أبيب"، معتبرةً إياها تأكيدًا على تضامن الشعوب العربية والإسلامية مع القضية الفلسطينية، ووقوفهم إلى جانب حقوق الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال.
وأكدت الحركة في بيان لها أن هذه العملية تُمثل رسالة قوية مفادها أن الأحرار في أمتنا لن يتركوا جرائم الاحتلال تمرّ بلا عقاب، وأن النضال الفلسطيني سيظل مستمرًا حتى تحرير كافة الأراضي الفلسطينية.
وأضافت الحركة أن هذا العمل المقاوم يعكس وحدة الموقف العربي والإسلامي في دعم فلسطين ورفض الاعتداءات الصهيونية المتواصلة على الشعب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين تل أبيب الاحتلال الشعب الفلسطيني عملية الطعن حركة الجهاد الإسلامي شاب مغربي المزيد
إقرأ أيضاً:
مقررون أمميون: قرارات الاحتلال تستهدف تدمير الشعب الفلسطيني
أدان عدد من المقررين في الأمم المتحدة لحقوق الإنسان الاحتجاز التعسفي الواسع النطاق للفلسطينيين، ومنهم الأطفال، والاستخدام الممنهج للتعذيب في مراكز الاحتجاز الإسرائيلية.
ونددوا بالتهجير القسري الجماعي للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية المحتلة، وجرائم الإبادة المتواصلة عبر تدمير الشعب الفلسطيني، والسعي للقضاء عليه على أساس عرقي.
وحذرت مقررة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز -خلال مؤتمر صحفي عُقد في جنيف- أن قطع إسرائيل إمدادات الكهرباء عن غزة، وتوقف محطة تحلية المياه الوحيدة عن العمل، وعدم توفر المياه الصالحة للشرب في القطاع ينذر بإبادة جماعية، ومن تصدع القانون الإنساني الدولي الذي لا يحمي جميع الناس بشكل متساوٍ وعادل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قرارات الاحتلال تدفع بقطاع غزة إلى حالة طوارئ إنسانية حادة - وفا
وفي ذات السياق أكد المقرر الأممي المعني بتعزيز حقوق الإنسان في سياق محاربة الإرهاب بن سول، تعرض المسؤولين الأمميين المعنيين بالأراضي الفلسطينية المحتلة في الأشهر الـ18 الماضية للتهديدات والترهيب.
وشدد على ضرورة المساءلة عن جميع الانتهاكات التي ارتكبت في غزة والضفة الغربية، ومحاولة ضم الأراضي الفلسطينية بالقوة وترحيل سكانها، وتحقيق العدالة وتعويض الضحايا.
وطالبت المقررة المعنية باستقلال القضاة والمحامين ميح ساترثويت، حكومة الاحتلال الإسرائيلي باحترام القضاء والعدالة الدولية وتطبيق مقررات محكمة العدل الدولية.
والامتناع عن ارتكاب أعمال الإبادة الجماعية، ووقف استهداف المحكمة الجنائية الدولية وموظفيها.