أنغام عن «صوت مصر»: والدي قدمني بهذا اللقب منذ سنوات
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تحدثت الفنانة أنغام عن الجدل المثار حول لقب «صوت مصر»، مؤكدة أنه أُطلق عليها منذ سنوات عديدة، وأن اسمها ارتبط به بشكل عميق في الذاكرة الفنية.
أنغام ولقب «صوت مصر»وذكرت أنغام، خلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: «تناول الموضوع في حد ذاته لا يضايقني، لكن تناوله بطريقة غير لائقة يضايقني بالتأكيد، أنا ست مصرية، اسمي أنغام، مطربة مصرية، ومن حقي أن أكون صوت مصر، ويجب أن يُقال هذا عن أي مصرية».
وأشارت الفنانة أنغام إلى أنها كانت دائمًا ترى في نفسها أنها «صوت مصر» حتى قبل أن يتم إطلاق هذا اللقب إعلاميًا، موضحة: «تم إطلاق هذا اللقب على غلاف مجلة 7 أيام، كما أن والدها كان يقدمها على المسرح في وقت سابق قائلا بنحضر لصوت مصر المستقبل».
اللقب جزء من المسيرة الفنيةوأضافت أنغام، أنه خلال تكريمها في الحفلات كانت دائمًا تُقدَّم بلقب «صوت مصر»، مشيرة إلى أن هذا اللقب كان جزءًا من مسيرتها الفنية منذ البداية.
وفي مفاجأة جديدة، كشفت أنغام عن أن «صوت مصر» هو اسم شركتها المسجلة بها منذ سنوات عديدة، مؤكدة: «هناك أوراق تُثبت ذلك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنغام لميس الحديدي صوت مصر هذا اللقب صوت مصر
إقرأ أيضاً:
كنا غلبانين جدا.. آية سماحة تستعيد ذكرى موقف صعب في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة آية سماحة، عن علاقتها القوية بشقيقتها منة، وموقف حدث معها في بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنها عندما تعرضت لموقف غير لطيف من إحدى العاملات في موقع التصوير طلبت من شقيقتها أن تأتي منها لمكان التصوير.
وأوضحت آية سماحة، خلال لقائها مع الإعلامية أميرة بدر، ببرنامج "أسرار"، المُذاع عبر شاشة "النهار"، أنها اتصلت بشقيقتها على الفور لتشكو لها مما حدث، مشيرة إلى أن منة رغم كونها الأصغر سنًا، إلا أنها الأكثر عقلانية في التعامل مع المواقف ولديها القدرة على حل الأزمات والمشكلات التي تمر بها، قائلة: "أصغر مني بس أعقل مني".
وتابعت: "أختي جات معايا لوكيشن وغلست على الشخص اللي ضايقني، وواجهتها مباشرة"، موضحة أن هذا الموقف كان في بداية مشوارها الفني، مضيفة: "كانت أنا وأختي غلبانين جدًا"، إلا أنها لا تنسى دعم شقيقتها لها في تلك اللحظة، منوهة بأن شقيقتها دائمًا ما تقف بجانبها وتدعمها وتقدم لها النصيحة في الكثير من الأمور الحياتية.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟