أنغام: أرى دائما نفسي صوت مصر حتى قبل أن أحققه
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
أكدت الفنانة أنغام، أن "صوت مصر" هو اسم شركتها المسجلة بها، منذ تأسيسها قبل سنوات كثيرة، مؤكدة: هناك أوراق تُثبت ذلك، مشيرة إلى أنه حتى في تكريمي في الحفلات كانت.تقدم أنه يجري تكريم صوت مصر".
وقالت أنغام، خلال لقاء خاص لها لبرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”، أنه كانت دائمًا ترى في نفسها "صوت مصر" حتى قبل أن تحققه من خلال مجلات وصحف، إذ تم إطلاق هذا اللقب على غلاف مجلة "٧ أيام"، إلى جانب تقديم والدها لها على المسرح في وقت سابق قائلاً: بنحضر لصوت مصر المستقبل.
وتابعت الفنانة أنغام، أن أنه تم إطلاق هذا اللقب عليها منذ سنوات عديدة، بل وارتبط اسمها به بشكل عميق في الذاكرة الفنية.، مؤكدة أن تناول الموضوع في حد ذاته في المجمل لايضايقني لكن تناوله بطريقة مش مؤدبة بيضايقني أكيد و أنا ست مصرية اسمي أنغام، مطربة مصرية من حقي أبقى صوت مصر، ويتقال على أي مصرية صوت مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أنغام المسرح الحفلات صوت مصر الفنانة أنغام المزيد صوت مصر
إقرأ أيضاً:
هل تفسير الأحلام علم؟.. أستاذ طب نفسي الأزهر يفجر مفاجأة
أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، أن تفسير الأحلام لا يُعد علمًا بالمعنى الأكاديمي، مشيرًا إلى أنه لا يوجد في الجامعات، بما فيها الأزهر، أي قسم يُعنى بتدريس تفسير الأحلام بشكل منهجي.
وقال أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "هل تفسير الأحلام ده علم؟ لا، مش علم، مش هتلاقي في الأزهر، ولا في أي جامعة محترمة، قسم اسمه قسم تفسير الأحلام. ليه؟ لأنه اجتهادي، ما فيهوش نص قاطع".
بحلم على طول إني وقعت من مكان مرتفع؟.. أستاذ طب نفسي بالأزهر يفسر الظاهرة
وكيل الأزهر: المرأة أكثر حظا في الإسلام ولكن لمن يفهم الأحكام التشريعية
وأوضح أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، أن محاولة تقديم تفسير ثابت لأي حلم على أنه قاعدة عامة هو أمر خاطئ: "لما تقول والله اللي شاف كذا يبقى معناه كذا، ده تبسيط مخل، وده نفس الخطأ اللي وقع فيه فرويد لما حاول يفسر كل الأحلام برموز جنسية في المدرسة التحليلية، وطلع غلط".
وأشار إلى أن كثيرًا مما يُنسب للإمام ابن سيرين في تفسير الأحلام غير دقيق، موضحًا أن "الكتاب المعروف باسم تفسير الأحلام لابن سيرين لم يؤلفه هو، وإنما جمعه أحد تلاميذه، وأضاف إليه آخرون كثيرون على مر العصور".
وحذر المهدي من الاعتماد على نتائج البحث عبر الإنترنت لتفسير الأحلام، قائلًا: "ناس بتحلم حلم وتدخل تكتبه على جوجل، ويطلع لها التفسير، ده يا جماعة ما ينفعش ناخده كأنه شيء مسلم بيه. مفيش حد يقدر يفسر الحلم غير صاحب الحلم نفسه".
وبيّن أن رمزية الحلم تختلف من شخص لآخر، ومن ثقافة لثقافة، ضاربًا مثالًا بذلك: "الكلب مثلًا، في مجتمعات غربية بيعتبر حيوان أليف ووفي وقريب من الإنسان، لكن في بيئات تانية، هو كائن مخيف وسعران، التعبان كمان، ممكن في ثقافة يكون رمز للخطر، وفي ثقافة تانية رمز مقدس".
وأكد أن تفسير الحلم يعتمد على ظروف حياة الشخص، ومعاني الرموز عنده هو، وليس بناءً على قوالب جاهزة.
وقال: "مش بالضرورة إنك تفسر الحلم عشان يؤدي وظيفته. هو بالفعل قدّى وظيفته؛ سواء في التنفيس، أو التخفيف، أو تحقيق الأمنيات، أو إشباع الرغبات. لكن لو قدرت تفك شفرته صح، ممكن يديك رسالة تستبشر بيها أو تاخد بالك منها، إنما ما تاخدهاش على إنها قضية مسلم بها وتفسير واحد ينطبق على الكل".