أنغام: تجربتي في أغنية خليك معاها كانت مميزة.. وعبّرت عن مشاعر عميقة تركت أثرًا كبيرًا في جمهوري
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
قالت الفنانة أنغام "أنها تعيش كل أغنية تقدمها وكأنها قصتها الشخصية، قائلة: "أنا بعيش كل أغنية بغنيها. الأغنية لازم تبقى حبيبتي، ولازم أكون فيها كأني بطل القصة، زي الممثل اللي بيعيش الدور اللي بيقدمه."
وأكدت أنغام، خلال لقاء خاص لها ببرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”، أن تجربتها في أغنية "خليك معاها" كانت مميزة وعبّرت عن مشاعر عميقة تركت أثرًا كبيرًا في جمهورها، لا سيما بعبارة "أنا مش هحارب على باب موارب".
وتابعت الفنانة أنغام، "أنه في بعض الأحيان، بقرر ما أسمّعش الأغنية لحد غير بعد ما أدخل الاستوديو وأسجلها، لأنني بخاف حد يشككني فيها أو يثنيني عن تقديمها. لذلك، بقرر أحيانًا أن أكمل الأغنية بناءً على إحساسي الشخصي فقط."
وأشارت أنغام إلى أن أكرم حسني جرئ في الكتابة جرأة يحسد عليها، وأنا جريئة أيضًا لأنني غنيت له. لقد كان مفاجأة لنا جميعًا كشاعر."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أنغام الكتابة أكرم حسني الفنانة أنغام الأغنية المزيد
إقرأ أيضاً:
خلص على صاحبه غدر.. القصة الكاملة لحادث هز مشاعر الاسكندانية
شهد شارع اللوكاندة بمنطقة المندرة بالإسكندرية، حادثا مأساويا هز مشاعر الجميع، حيث لقي الشاب “أحمد” مصرعه على يد صديقه عبد الرحمن الشهير بـ “عبده اللمبي”.
"أحمد صابر" شاب في العقد الثالث من عمره، كان دائمًا الشخص الذي لا يتردد في تقديم المساعدة للآخرين، حتى في يوم احتفال صديقه عبده، كان أحمد الرفيق الذي يتحمل المسؤولية ويساعده في تجهيز كل ما يتعلق بالاحتفال.
فرحة مدمرة
كان أحمد يقوم بتركيب الأضواء في منزل عبده، ويشارك في جميع التفاصيل الصغيرة التي تضفي إشراقة على هذا اليوم الكبير، لكنه لم يكن يعلم أن تلك اللحظات التي استثمر فيها جهوده من أجل سعادة صديقه ستتحول إلى مأساة بشكل غير متوقع.
مشادة كلاميةبدأت القصة بمشادة كلامية بين عبده وأحد أصدقائهم الآخرين، يُدعى “حسن”، ومع تصاعد الأمور، أصبح عبده متمسكًا برغبته في ضرب حسن، حتى تدخل أحمد وطلب من عبده أن يهدأ قائلًا: “اعتبرني هو، خليني أخلص الموضوع”، تلك الكلمات التي كانت تهدف لتهدئة الوضع، تحولت إلى كلمات قاتلة.
بدلاً من الاستماع إلى محاولة أحمد لحل المشكلة، قام عبده بما لم يتوقعه أحد، أخرج سكينًا وطعن بها أحمد في رقبته.
ضحية غدرالسكين اخترق الرقبة وخرج من الجهة الأخرى، مشهد لا يمكن لعقل أن يستوعبه، أحمد، الذي كان يساعد صديقه بكل حب، وجد نفسه ضحية لذات اليد التي كان يمد لها العون.
محاولة فاشلةهرع الناس حولهم لإنقاذه، وركضوا به إلى المستشفى، لكن مع كل دقيقة كان السكين يغرس عمقًا أكبر في جسده، ومع نزيفه الحاد، كان الأمل في إنقاذه يتلاشى.
السكين سقط من رقبة أحمد قبل أن يصل إلى المستشفى، وكان النزيف قد أدى إلى هبوط حاد في الدورة الدموية، وقبل دخول المستشفى، توقفت نبضات قلبه، ليلقى حتفه في مشهد محزن.
نهاية مأساويةهذه الجريمة لا تزال تحت التحقيق، ويعيش أهالي المنطقة في صدمة من الحادث الذي أودى بحياة شاب كان يسعى لمساعدة صديقه في لحظة فرحه، ليكتشف في النهاية أن هذه المساعدة كانت هي سبب نهايته