سكان سيواس الولاية الأكثر غضبًا في تركيا
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي أجري عبر الإنترنت، أن ولاية سيواس تعدمن بين الولايات التركية التي يشعر الناس فيها بأكبر قدر من الغضب في تركيا.
وفقًا لنتائج استطلاع أجري على منصة عبر الإنترنت بمشاركة 22 ألف مستخدم، تصدرت سيواس قائمة أكثر الولايات غضبًا في تركيا، تليها ولاية سامسون ثم إسكي شهير.
وتؤدي عوامل مثل حركة المرور المكثفة والكثافة السكانية وفقدان الوقت الناجم عن المسافات البعيدة في الولايات الكبيرة إلى زيادة مستوى التوتر لدى سكان المدينة بالمقارنة مع الولايات الأخرى.
ومع ذلك، تظهر نتائج الاستطلاع أن العوامل الإقليمية وظروف الحياة قد تؤثر بشكل أكبر على الحالة النفسية لدى الأشخاص إلى جانب التحديات التي يواجهونها في الحياة الحضرية.
وكانت نتائج الاستطلاع كما يلي وفقا لدرجة الغضب لدى السكان:
سيواس: 64٪
سامسون: 60٪
إسكي شهير: 56٪
هاتاي: 53٪
أنقرة: 52٪
أيدين: 50٪
تشاناقالي: 43٪
باليكسير: 30٪
إزمير: 29٪
Tags: الولايات التركيةتركياحالة الغضبالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الولايات التركية تركيا حالة الغضب
إقرأ أيضاً:
تصاعد الأحداث في لبنان يوقف عرضًا مسرحيًا شهيرًا.. تفاصيل
لا تزال ضربات الكيان الصهيوني على الأراضي اللبنانية تلقي بظلالها المخيفة على مسار الحياة اليومية هناك بكافة أشكالها.
تفاصيل تأجيل العرض المسرحي كلو مسموحتزامنًا مع تصاعد وتيرة الأحداث على الأراضي اللبنانية التي أدت إلى مقتل المئات وجرح العشرات، تم تأجيل العرض المسرحي الاستعراضي “كلو مسموح” للفنانة كارول سماحة الذي كان من المقرر عرضه خلال أكتوبر الجاري.
يعد “كلو مسموح” عودة مميزة لـ كارول سماحة للمسرح بعد غياب 17 عامًا، منذ أن قدمت «زنوبيا» للراحل منصور الرحباني (1925 ــ 2009). يومها، قررت الفنانة اللبنانية الابتعاد عن الخشبة، وعدم العودة إليها إلا بمشروع لا يقل أهمية عن «زنوبيا».
يشارك كارول سماحة في بطولة “كلو مسموح” وفؤاد يمين، وجوي كرم، ودوري السمراني، ونور حلو، ونزيه يوسف، وغيرهم، ومن إخراج روي الخوري وانتاج نايلة الخوري.
آخر التطورات اللبنانيةكان قد أعلن جيش الكيان الصهيوني بالتدخل البري في لبنان، كما أفاد سكان محليون في بلدة عيتا الشعب الحدودية اللبنانية بقصف عنيف وصوت طائرات مروحية وطائرات مسيرة في السماء كما أشارت وسائل إعلام لبنانية أن الجيش الإسرائيلي شن غارة على مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في محيط مدينة صيدا جنوبي لبنان.
وقال الجيش اللبناني في بيان "خرقت قوة تابعة للعدو الإسرائيلي الخط الأزرق لمسافة 400 متر تقريبا داخل الأراضي اللبنانية في منطقتي خربة يارون وبوابة العديسة ثم انسحبت بعد مدة قصيرة".
وكان حزب الله قال، في بيان في وقت سابق، إنه يخوض اشتباكات جديدة مع قوات إسرائيلية "متسللة" الى بلدة في جنوب لبنان.
وذكر الحزب في بيان "تخوض المقاومة الإسلامية اشتباكات مع جنود العدو المتسللة إلى بلدة مارون الراس"، في جنوب لبنان، مشيرا إلى "استمرار" الاشتباكات التي قال إنها أوقعت "إصابات" في صفوف القوات الإسرائيلية.
وجه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، اليوم الأربعاء، إنذارا إلى سكان عدد من القرى في جنوب لبنان.
وقال أدرعي في فيديو الأربعاء: "قوموا بإخلاء بيوتكم فورا. انتبهوا يحظر عليكم التوجه جنوبا".
وواصل: "أي توجه جنوبا قد يعرضكم للخطر. سنعلمكم بالوقت الآمن للعودة إلى بيوتكم".
وحدد أدرعي أسماء القرى المقصودة، والتي قاربت الـ15 قرية، بينها البياضة وبيوت السياد والراشيدية ومعشوق والبص.
وقال أدرعي إن الجيش الإسرائيلي "لا يريد المساس بسكان قرى جنوب لبنان".
وأضاف: "كل من يتواجد بالقرب من عناصر حزب الله ومنشآته يعرض حياته للخطر".