أنغام: أكرم حسني جرئ في الكتابة وجريئة إني غنيت له
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
قالت الفنانة أنغام أن تجربتها في أغنية «خليك معاها» كانت مميزة وعبّرت عن مشاعر عميقة تركت أثرًا كبيرًا في جمهورها، لا سيما بعبارة «أنا مش هحارب على باب موارب». ووصفت الأغنية بأنها متميزة وعبقرية وجريئة، مشيدة بكلمات وجرأة الشاعر أكرم حسني.
وأضافت خلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:«أكرم حسني جرئ في الكتابة جرأة يحسد عليها، وأنا جريئة أيضًا لأنني غنيت له.
عن علاقتها بالأغاني التي تقدمها:أوضحت أنغام أنها تعيش كل أغنية تقدمها وكأنها قصتها الشخصية، قائلة: «أنا بعيش كل أغنية بغنيها. الأغنية لازم تبقى حبيبتي، ولازم أكون فيها كأني بطل القصة، زي الممثل اللي بيعيش الدور اللي بيقدمه.»
وتحدثت أنغام عن أغنية «إسكت»، قائلة:«»كنت خايفة جدًا من الأغنية، ولازم أعترف بده. الأغنية تحمل بعض المفردات التي لا تشبهني، لكنني أحبها جدًا. أصحابي نصحوني أن أقوم بها، وبالفعل أخذت نصيحتهم.«
عن استشارة الآخرين في اختيار الأغاني:، قالت أنغام:«»أحيانًا باخد رأي أصحابي وبجرب الأغاني مع الناس اللي حواليا. لكن في بعض الأحيان، بقرر ما أسمّعش الأغنية لحد غير بعد ما أدخل الاستديو وأسجلها، لأنني بخاف حد يشككني فيها أو يثنيني عن تقديمها. لذلك، بقرر أحيانًا أن أكمل الأغنية بناءً على إحساسي الشخصي فقط.«
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنغام الفنانة انغام اكرم حسني الشاعر أكرم حسني الإعلامية لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
فضيحة تهديدات وفساد: أكرم إمام أوغلو وراء الاستيلاء على عقارات ضخمة!
تم الكشف عن تفاصيل مثيرة في التحقيقات المتعلقة بقضية فساد تورط فيها رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو. حيث تبين أن آدم سويا تكين، صاحب شركة “أصوي إنشات” والمعروف بلقب “صندوق إمام أوغلو”، قد حصل على ثلاث شقق تقدر قيمتها بحوالي 60 مليون ليرة تركية من مشروع “دينيز إسطنبول” التابع لمجموعة “كيليش أوغلو” باستخدام التهديد.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة تركيا وترجمه موقع تركيا الان٬ كان قد تم الكشف في وقت سابق عن أن سويا تكين استخدم نفس الأسلوب للاستيلاء على 13 شقة من رجل الأعمال أوغور غنغور في منطقة بيليك دوزو. ووفقاً للتحقيقات، ثبت أنه حصل على ثلاث شقق أخرى من مشروع “دينيز إسطنبول” دون دفع مقابل، وتبلغ قيمتها ما بين 50 إلى 60 مليون ليرة تركية.
تفاصيل مشروع “دينيز إسطنبول”
بدأ مشروع “استون دينيز” في منطقة يعقوبلو في بيليك دوزو، لكن بسبب تراكم الديون، تم إيقافه. في عام 2015، قامت مجموعة “كيليش أوغلو” بشراء المشروع من شركة “تيم إس إف” بمبلغ 75 مليون دولار، ثم قامت بتغيير اسم المشروع إلى “دينيز إسطنبول”.
تهديدات إيمام أوغلو
اقرأ أيضاالعرب ليسوا في الصدارة! إليكم ترتيب الجنسيات الأكثر شراءً…
الأربعاء 16 أبريل 2025بحسب التحقيقات التي أجراها مكتب الادعاء العام في إسطنبول، قام آدم سويا تكين بزيارة المشروع مرتين في محاولة للضغط على الشركة المقاولة. حيث طلب منها رفع أسعار أعمال الحديد والقوالب بنسبة 35% عن الأسعار السوقية، إلا أن الشركة رفضت هذا الطلب.