شاهد بالفيديو.. (أقلهن مهراً أكثرهن بركة) إقامة زواج بإحدى الولايات السودانية بصداق قيمته 50 ألف جنيه فقط وسط اعجاب وإشادة المتابعين
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تناقلت صفحات تنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان, مقطع فيديو حظي بإعجاب كبير من المتابعين.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن المقطع تم تصويره من عقد قران سوداني, أقيم بإحدى الولايات.
ووفقاً لما أكد “المأذون”, فإن الصداق الذي اتفق عليه أهل العريس والعروس, كان 50 ألف جنيه فقط, لوح بها المأذون.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين, فقد قابل جمهور مواقع التواصل الاجتماعي, موقف أهل العروس, بقبول الصداق القليل, بإشادة كبيرة مؤكدين في تعليقاتهم أن مثل هذه الزيجات هي التي تنجح, مستدلين بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم, الذي قال: (أقلهن مهراً أكثرهن بركة).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. في سوريا «أم مكلومة» تواجه المسلحين بـ«شجاعة» بجانب جثث أبنائها
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا، بمقطع فيديو ظهرت فيه سيدة سورية “من الطائفة العلوية” تقف أمام جثّتَي ولدَيها اللذين قُتلا أمامها بـ”طريقة وحشية” على أيدي فصائل “جهادية”، خلال الانتهاكات التي وقعت في الساحل السوري، وعلى الرغم من الفاجعة التي حلت بالأم ظهرت في الفيديو وهي تواجه المسلحين بكل قوة وشجاعة.
وبحسب نشطاء، فإن “السيدة تدعى زريقة سباهية، من قرية القبو، وأبناءها الضحايا كنان وسهيل ريحان”.
ونشر “المرصد السوري لحقوق الإنسان، الفيديو على حساباته في مواقع التواصل وأرفقه بعبارة “برسم الرئيس أحمد الشرع.. ما هكذا تبنى الأوطان”.
وأثار الفيديو “موجة غضب واسعةً، حيث عبّر سوريون من مختلف الأطياف عن صدمتهم واستيائهم من الوحشية التي عكستها هذه الجريمة، مطالبين بالمحاسبة الفورية، وتحقيق العدالة، وضمان عدم إفلات الجناة من العقاب”.
وأظهر الفيديو، الأمّ المثكولة، وقال لها أحد المسلّحين: “أنتم علويون خائنون رح نقتلكم كلكن”، فردّت بحزم قائلةً: “فشرت، ما غدرنا”، قبل أن تدعو بالانتقام ممّن تسبّبوا في مأساتها.
ومما كُتب على مواقع التواصل الاجتماعي، تضامناً مع الأمّ: “منذ مشاهدة فيديو الأمّ العلوية… “نعم العلوية” التي تقف عاجزةً نطقاً وحركةً بالقرب من جثمانَي ولدَيها، تستمع لشتائم القتلة وتهديداتهم، لم أستطع النوم.. أعتذر منك أيتها الأمّ… وأطأطئ لك رأسي حتى يصل قدميك”.
عنوان الكرامة و القوة و الشرف .. أنتي إختصار لكل سنين الألم يلي مرينا فيها .. الأم يلي عانت .. كافحت .. صمدت و واجهت…
تم النشر بواسطة Mohammad Salhab في الأربعاء، ١٢ مارس ٢٠٢٥