مغردون: أهالي سقطرى يطالبون بإخراج القوات الإماراتية والأجنبية
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
الجديد برس|
دعا أبناء أرخبيل سقطرى اليمنية الواقعة شرق خليج عدن، إلى اخراج القوات الإماراتية والأجنبية من أراضي الجزيرة.
وأكد عدد من أبناء سقطرى في منشورات لهم على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الفصائل الموالية للإمارات التي تم استقدامها من “الضالع ولحج” تعبث بالأمن والاستقرار بالجزيرة.
واتهموا قيادات القوات الإماراتية ومندوبها “خلفان المزروعي” بالوقوف خلف تلك الفوضى التي تعبث بأمن واستقرار أبناء الجزيرة، عقب إصابة 2 مواطنين أمس برصاص القوات الإماراتية أثناء تواجد عدد من الشباب بالساحل.
وأشاروا إلى أن “مجلس القيادة” وحكومة عدن وسلطات الامر الواقع يتجاهلون انتهاكات الإمارات والفصائل الموالية لها بحق سقطرى وابنائها.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
حزب صوت الشعب يطالب بإخراج ليبيا من البند السابع والوصاية الأممية
أصدر حزب صوت الشعب”، بيانا مواقف التأييد و التهليل للمبعوثة الأممية الجديدة “هانا سيروا تيتيه”.
وقال الحزب في بيان: “نستغرب وبشدة سيل مواقف التأييد و التهليل وتقديم فروض الولاء والطاعة من كثير من السياسيين والمسؤولين ومن يدعون أنهم جهابدة فكر وسياسة ، للمبعوثة الأممية الجديدة والذي لا تفسير له الا أحد أمرين ، أما أنه جهل وتصحر سياسي لا مثيل له، أو أنه نفاق من أجل الحصول على دور أو مغنم أو مكسب وكلا الأمرين شيئ مؤسف”.
وأضاف البيان: “أليس حري بهؤلاء أخذ العبر والدروس من تسعة مندوبين مرو على وطنهم ولم يخلفوا وراءهم الا المزيد من تعقيد المشهد والمزيد من الارباك والانشقاق بين الاخوة في الوطن الواحد، ألم يكن من واجب هؤلاء الوقوف صفاً واحد والمطالبة بإخراج ليبيا من تحت البند السابع وانهاء وصاية الأمم المتحدة على وطن وشعب كل يوم يزداد فرقة وألم”.
وقال البيان: “مالم تنتهي الاطماع في الأدوار والكراسي مالم ينتهي الاصطفاف والدجل وقول الزور في تلميع من لا قيمة له سواء داخلياً أو خارجياً سوف تذهب تيته ويأتي بعدها ومن بعدها وأنتم كما أنتم تلعنون من ذهب وتصفقون لمن هو أتي ووطنكم يستمر في التشظي والضياع”.
وأضاف: “سوف يكتب التاريخ عنكم ذات يوم أنكم في سبيل أطماعكم عملتم بكل جهد على بيع وطن هو أكبر وأعظم وأقدس منكم جميعاً، ليبيا تمرض ولكنها لا تموت وستنهض ذات يوم بفضل الشرفاء والوطنيين وليس بفضل تيته ولا الأمم المتحدة ولا الطامعين في خيراتها، وعاشت ليبيا حرة أبية عزيزة مصانة”.