وقفة ومسير في ريمة تأكيدا على الجهوزية لمواجهة العدو
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
وخلال الوقفة والمسير، ردد المشاركون الشعارات المؤكدة على الاستمرار في التعبئة والتحشيد والاستعداد الكامل لمواجهة تصعيد العدو الأمريكي الصهيوني ضد الوطن.
وأعلنوا، النفير العام والجهوزية للتصدي لأعداء الأمة ضمن معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، نصرة للشعب الفلسطيني ومجاهديه في مواجهة الكيان الصهيوني الغاصب والمجرم.
وأكد المشاركون ، أن تزامن تنظيم هذه الوقفة مع الذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي وتتويج الانتصارات العظيمة للشعب والمقاومة الفلسطينية تجسد معاني الوفاء والجهاد المقدس في مواجهة طواغيت الارض من أمريكا وإسرائيل .
وجدد أبناء الجند تفويض قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، اتخاذ كل الخيارات لردع قوى العدوان والاستكبار بقيادة أمريكا وإسرائيل، ونصرة إخواننا في غزة وفلسطين.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
شهداء وإصابات في قصف العدو الصهيوني المتواصل على قطاع غزة
الثورة نت/وكالات يواصل جيش العدو الصهيوني، اليوم الخميس، عدوانه على قطاع غزة، لليوم الـ10 بعد استئنافه الحرب، مخلفا مئات الشهداء والإصابات ودمارا واسعا. وفجر اليوم، ارتكب جيش العدو مجزرة بقصف منزل مأهول لعائلة الغرباوي في شارع أحمد ياسين بمنطقة الصفطاوي شمالي مدينة غزة، راح ضحيتها 7 مواطنين فلسطينيين بينهم أطفال. وغرب مدينة غزة، استشهد مواطن وأصيب آخرون جراء استهداف طائرات العدو منزلا في محيط جامعة القدس المفتوحة. كما أصيب عدد من المواطنين، غالبيتهم أطفال، جراء استهداف قوات العدو خيام النازحين في جباليا البلد شمال غزة. ونسف جيش العدو منازل سكنية شمال بيت لاهيا شمال غزة، بالتزامن مع قصف مدفعي شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. كما استشهد الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع، ليلة الخميس، جراء قصف العدو خيمته في جباليا البلد شمال غزة. وشنت قوات العدو سلسلة غارات استهدفت محافظتي غزة والشمال، حيث سمع أصوات انفجارات عنيفة. واستهدف قصف جوي عنيف مخيم وبلدة جباليا شمالي القطاع. كما نفذت طائرات العدو الحربية غارة شرق الزوايدة، وأخرى على مخيم النصيرات وسط القطاع. وفي خانيونس، أصيب مواطنون جراء قصف العدو منزلاً لعائلة جاد الله بشارع رقم 2 وسط القرارة شمالي المدينة. وشنت طائرات العدو غارات في محيط بلدة المغراقة وسط قطاع غزة.
أهالي حلب يستعدون لاستقبال أول عيد بعد التحرير وزوال النظام البائد