قافلة مساعدات لغزة| سمية أبو العينين: أقل حاجة ممكن نقدمها لأهالي فلسطين
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أكدت سمية أبو العينين، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة أبو العينين الخيرية، أن كل ما يملك النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب فداء مصر وفلسطين.
وأضافت سمية أبو العينين، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة أبو العينين الخيرية، في تصريحات لبرنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، للإعلامي أحمد موسى، مساء اليوم الثلاثاء، أن المؤسسة مشاركة بعشرات التريلات، وفيها كل ما يحتاج الشعب الفلسطيني من كل الأشياء الغذائية والبطاطين وغيرها، متابعة أن :"دي أقل حاجة ممكن نقدمها لأهالي فلسطين وربنا يرحم شهداء فلسطين".
فيما وصلت قوافل الإغاثة الإنسانية من قبل التحالف الوطني ومؤسسة أبو العينين للعمل الخيري، إلى معبر رفح من الجانب المصري؛ في انتظار فتحه تمهيدا لإيصال المساعدات إلى الجانب الفلسطيني.
وتحركت قوافل المساعدات الإنسانية المصرية، من داخل الحدود المصرية باتجاه معبر رفح البري منذ قليل؛ للتوجه إلى أهالي فلسطين في قطاع غزة.
كانت قافلة مؤسسة أبو العينين والتحالف الوطني قد وصلت إلي مدينة العريش انتظارا لعبورها قطاع غزة حيث استقبل محافظ شمال سيناء وممثلو الهلال الأحمر فى شمال سيناء، شحنات القوافل.
وشارك عدد كبير من متطوعي مؤسسة أبو العينين، في تجهيز قافلة الدعم لشعب فلسطين، وتجهيزها للشحن في أسرع وقت.
قافلة ضخمة من مؤسسة أبو العينينوتقدم مؤسسة أبو العينين الخيرية، قافلة ضخمة، أطلقها التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي؛ لتقديم الدعم للأشقاء الفلسطينيين في غزة، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وشاركت مؤسسة أبو العينين، بتقديم 30 طن مواد غذائية، و2000 لحاف، وعدد ضخم من المتطوعين.
حملة تبرع لصالح مصابي غزةكما شاركت مؤسسة أبو العينين، في حملة التبرع بالدم لصالح أشقائنا المصابين والجرحى في غزة، بتعليمات من النائب محمد أبو العينين، رئيس مجلس الإدارة ووكيل البرلمان، والذي وجه بوضع كل الإمكانات لمساندة ودعم أهالينا في غزة وفلسطين.
وأكدت سمية أبو العينين، نائب رئيس مجلس الإدارة، أن مؤسسة أبو العينين كعضو مؤسس في التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، شكلت فريق عمل من قياداتها؛ للمشاركة في القافلة الضخمة التي أطلقها التحالف لدعم أهالي غزة، من خلال تقديم أقصى ما يمكن من مساعدات، في أقصر وقت ممكن، وقد تم تجهيز 30 طن مساعدات غذائية، و2000 لحاف بصورة عاجلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبو العينين مجلس النواب فلسطين النائب محمد أبو العينين سمية أبو العينين المزيد مؤسسة أبو العینین سمیة أبو العینین التحالف الوطنی رئیس مجلس
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يجدد التأكيد على ثبات الموقف اليمني الداعم والمساند لغزة
الثورة نت/..
جدد مجلس النواب التأكيد على ثبات الموقف اليمني الرسمي والشعبي الداعم والمساند للقضية الفلسطينية حتى إنهاء العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة، والسماح بدخول المساعدات وإنقاذ الشعب الفلسطيني.
وحيا المجلس في بيان صادر عنه اليوم، الخروج المليوني الذي شهدته العاصمة صنعاء ومختلف محافظات الجمهورية تعبيرا عن استمرار الدعم الشعبي للمواقف المشرفة والشجاعة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ودور القوات المسلحة اليمنية في دعم ومساندة الأشقاء في غزة حتى يتوقف العدوان وينتهي الحصار المفروض على القطاع، وضمان تدفق الغذاء والدواء ودخول المساعدات الإنسانية للسكان في غزة.
وعبر عن الفخر والاعتزاز بالدور البطولي الذي تجسده القيادة الثورية والسياسية والشعب اليمني وقواته المسلحة الباسلة في التصدي لصلف وغطرسة العدوان الأمريكي الذي يستهدف الأعيان المدنية ومقدرات الشعب اليمني.
وأوضح المجلس في بيانه، أن الإجرام الأمريكي لن يزيد الشعب اليمني إلا مزيدا من الإصرار والصمود والثبات ودعم خيارات القيادة الثورية والسياسية وجهود القوات المسلحة في التصدي للعدوان الأمريكي السافر على الشعب اليمني ومقدراته، والذي يأتي في إطار الدعم الأمريكي للكيان الصهيوني وجرائمه بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
كما عبر عن أسفه لاستمرار الخذلان العربي والإسلامي للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة وتطهير عرقي في غزة ورفح والضفة الغربية.. مذكراً إياهم بخطاب سابق لقائد الثورة حذرهم فيه من الأطماع الصهيونية التوسعية في المنطقة، والتي لن تستثني أحدا وها هي بوادرها تظهر اليوم في تدمير مقدرات الشعبين السوري واللبناني، وأن الأنظمة التي تقف موقف المتفرج والمتآمر وتتشفى بما يحصل للأشقاء في غزة سترتد المواقف المخزية وبالاً عليها.
وخاطب المجلس البرلمانات العربية والإسلامية “باسم الضمير الإنساني وأطفال ونساء فلسطين بمراجعة حساباتهم تجاه سياسة الخذلان المعيب والمخزي وناشدهم باسم صرخات وأنات المكلومين واستغاثات نساء فلسطين التي لم تلامس أسماعهم بعد”.. مذكرا إياهم بصرخة المرأة المسلمة واستغاثتها بالمعتصم، والتي لبى فيها المعتصم استغاثة تلك المرأة من خلال سرعة التحرك بالجيش لأخذ حقها والذي ترتب عليه فتح مدينة عمورية.
وتساءل “هل يعيد التاريخ نفسه اليوم لتلبية استغاثات نساء وأطفال فلسطين الذين يقتلون صباحا ومساء، وعلى مرأى ومسمع من العالم؟ وأين قادة وعلماء وشعوب الأمة مما يحدث اليوم للأطفال والنساء والشيوخ في غزة، والذين يتعرضون لحرب إبادة جماعية وتطهير عرقي وحصار يمنع عنهم دخول الغذاء والماء والدواء وأبسط مقومات الحياة؟”.