وزير الاتصالات: مكالمات عالية الجودة بتكلفة المكالمة العادية3000 برج جديد لتحسين شبكات الاتصالات فى 2024بشرى لقرى حياة كريمة والطرق السريعة: تغطية كاملة بحلول منتصف 2025» 

شهد قطاع الاتصالات تطورًا بارزًا فى الآونة الأخيرة، مع إطلاق خدمة الاتصال عبر الواى فاى (Wi-Fi Calling) على مستوى الجمهورية، تُعد هذه الخطوة علامة فارقة فى تحسين جودة خدمات الاتصالات، وتوفير حلول مبتكرة لمشاكل ضعف التغطية داخل المبانى والأماكن المغلقة، ويأتى هذا التطور فى إطار جهود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع الشركات المشغلة للهواتف المحمولة.

شارك الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فى مراسم توقيع ملاحق تراخيص خدمة الاتصال عبر الواى فاى Wi-Fi Calling ما بين الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات والشركة المصرية للاتصالات، وأورنچ مصر للاتصالات، وڤودافون مصر للاتصالات، وإى آند مصر.

وقع على ملاحق تراخيص الخدمة المهندس محمد شمروخ الرئيس التنفيذى للجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، والمهندس محمد نصر الدين العضو المنتدب والرئيس التنفيذى للشركة المصرية للاتصالات، والمهندس ياسر شاكر عضو مجلس الإدارة المنتدب لشركة اورنچ مصر للاتصالات، والمهندس محمد كمال عبد الله الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب لشركة ڤودافون مصر للاتصالات، والمهندس حازم متولى الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب لشركة إى آند مصر. 

وبهذا التوقيع يتم تفعيل خدمة الاتصال عبر شبكات الواى فاى Wi-Fi Calling فى السوق المصرية، وتتيح هذه الخدمة إجراء المكالمات الصوتية بجودة عالية ونقاء للصوت من خلال استخدام شبكة الواى فاى بالأماكن التى يتعذر فيها إجراء المكالمات الصوتية عبر شبكات المحمول، مثل بعض الأبراج والمبانى السكنية والتجارية التى كانت تعانى من ضعف تغطية شبكات المحمول، ويتم تشغيل الخدمة الجديدة بنفس خطة الأسعار المشترك عليها المستخدم بشركات المحمول ودون تحمُل أى رسوم إضافية، ويُمكن تفعيلها من خلال إعدادت الهاتف المحمول.

أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن إطلاق خدمة الاتصال عبر شبكات «الواى فاى» هو ثمرة عمل دؤوب استمر على مدار عام بالتعاون بين الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات وشركاء التنمية من شركات المحمول الأربعة لتصميم حل تقنى وبناء منظومة لتوفير تغطية ذات جودة عالية بما يتيح للمواطنين إمكانية استقبال وإجراء مكالمات التليفون المحمول من خلال شبكة الإنترنت الثابت بكفاءة عالية وبشكل أسهل فى الأماكن المغلقة التى تعانى من ضعف التغطية والأماكن التى يصعب تقنيا تغطيتها بشبكات المحمول وذلك فى ضوء الجهود المبذولة لنشر وتحسين خدمات الاتصالات على مستوى الجمهورية.

أشار طلعت إلى أن إطلاق الخدمة يأتى استكمالا للجهود المبذولة لتحسين خدمات الاتصالات وتوفير خدمات جديدة؛ موضحا أنه تم الانتهاء من بناء أكثر من 3000 برج محمول خلال عام 2024 فى ضوء تنفيذ خطة تستهدف ضمان تغطية ذات كفاءة عالية فى جميع انحاء الجمهورية.

أكد وزير الاتصالات أنه بحلول منتصف العام الحالى سيتم الانتهاء من تغطية جميع الطرق السريعة مكتملة البناء على مستوى الجمهورية وكل قرى مشروع حياة كريمة بمراحله الثلاثة بخدمات المحمول؛ مضيفا: «مستمرون فى التعاون مع شركائنا من شركات المحمول الأربع لتقديم المزيد من الخدمات وضمان تقديم خدمات أكفأ وأسرع للمواطنين فى كافة أنحاء الجمهورية».

وأكد المهندس محمد شمروخ الرئيس التنفيذى للجهاز القومى لتنظيم الاتصالات أن خدمة الـ Wi Fi Calling ستساهم فى تعزيز جودة خدمات الاتصالات وتحسين تجربة المستخدمين بشكلٍ كبير وخاصًة فى بعض الأماكن المغلقة والمنازل التى كانت تعانى من ضعف فى تغطية شبكات المحمول.

أضاف شمروخ أن هذه الخطوة تهدف إلى مواكبة أحدث التقنيات العالمية فى مجال الاتصالات، كما ستعمل على تمكين شركات الاتصالات من تقديم خدمات متطورة وتعزيز تنافسيتها بما يعود بالنفع على المستخدم النهائى.

قال الدكتور أيمن أميرى، نائب الرئيس التنفيذى لقطاع التكنولوجيا والمعلومات فى اورنچ مصر: «نسعى باستمرار لتبنى أحدث الابتكارات العالمية فى قطاع الاتصالات، وإطلاق هذه الخدمة الجديدة يعكس التزامنا الراسخ بتقديم كل ما هو أفضل لعملائنا من خدمات عالية الجودة وحلول تقنية متطورة تضمن لهم البقاء دائمًا على اتصال على مدار الساعة».

أوضح أميرى أن مكالمات الواى فاى تمثل نقلة نوعية، حيث تتيح للعملاء إجراء واستقبال المكالمات والرسائل النصية بجودة فائقة دون أى تكاليف إضافية أو الحاجة للاشتراك فى خطط منفصلة، وأضاف: «هدفنا هو تقديم حلول مريحة وسهلة تجعل الحياة اليومية أكثر بساطة ومرونة».

 كما أشاد أميرى بالإنجازات التى حققتها اورنچ خلال عام 2024، بدءًا من تطوير الخدمات التقنية وتعزيز الشراكات وصولًا إلى توقيع اتفاقيات استراتيجية عززت مكانتها الرائدة، مؤكدًا أن خدمة مكالمات الواى فاى تأتى تتويجًا لهذه الجهود، حيث توفر للمستخدمين تجربة تضاهى أفضل ما تقدمه الأسواق العالمية فى مجال الاتصالات. 

 واختتم: «اورنچ مصر ستواصل البناء على نجاحاتها، ملتزمة بتقديم المزيد من الخدمات المبتكرة التى تلبى تطلعات عملائها وتعزز مكانتها كأحد أبرز رواد قطاع الاتصالات فى المنطقة».

أطلق الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات مؤخرًا عددًا من التقنيات الجديدة بسوق الاتصالات المصرية كخدمات الجيل والخامس والشريحة المُدمَجة eSIM، بهدف تحسين تجربة المستخدم ومواكبة التطور التكنولوجى فى مجال الاتصالات، بالإضافة إلى إقرار آليات تنظيمية جديدة لتحسين جودة خدمات المحمول باستخدام ضِعف قيمة الجزاءات المالية المقررة على مشغلى المحمول، حال مخالفتهم لمعايير الجودة، فى تحسين التغطية والجودة لخدمات المحمول وتغطية مناطق جغرافية يحددها الجهاز.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ى أى مكان لتحسين جودة المكالمات الواي فاي قطاع الاتصالات وزير الاتصالات القومى لتنظیم الاتصالات خدمة الاتصال عبر خدمات الاتصالات الرئیس التنفیذى وزیر الاتصالات شبکات المحمول مصر للاتصالات Wi Fi Calling

إقرأ أيضاً:

وداعًا لآخر كُتّاب «الطفرة الأدبية» في أمريكا اللاتينية

كان بالإمكان، في ربع القرن الأخير من القرن العشرين، القول إن هناك شخصًا واحدًا فقط يُعدّ أفضل روائي وأفضل ناقد أدبي في أمريكا: جون أبدايك. كانت مراجعاته الطويلة والأنيقة في مجلة «ذا نيويوركر» تضع جداول القراءة، وتؤثر في أذواق القراء.

وبهذه القوة من التأثير، أولى أبدايك اهتمامًا خاصًا، في منتصف الثمانينيات، بالكاتب البيروفي ماريو فارغاس يوسا، الذي توفي الأسبوع قبل الماضي عن عمر ناهز 89 عامًا.

في مراجعاته المتعددة لروايات فارغاس يوسا، أشار أبدايك مرارًا إلى وسامة الكاتب وأناقة حضوره. لكن ما أثار إعجابه بحق هو ذكاؤه اللافت، واتساع معارفه، وتنوع أساليبه، وخياله الذي تمكّن من رسم مشاهد مختلفة: من عبث جماعة يسارية صغيرة تتعامل مع نفسها بجدية مفرطة، إلى اشمئزاز زوجة شابة تكتشف أن زوجها مثلي، وصولًا إلى حيرة مثقف مديني يجد نفسه يخوض معركة مسلحة في جبال الأنديز بينما يئن من دوار الارتفاع.

قال أبدايك عام 1986 إن فارغاس يوسا «قد حل محل غابرييل غارسيا ماركيز» بوصفه الروائي الجنوب أمريكي الذي ينبغي للقراء الأمريكيين الشماليين اللحاق بأعماله. وكان ذلك بعد أربع سنوات من فوز ماركيز بجائزة نوبل للآداب، وقبل 24 سنة من حصول فارغاس يوسا عليها بنفسه.

حتى أبدايك وصل متأخرًا إلى أعمال الكاتب. فقد كان فارغاس يوسا قد نشر بالفعل معظم رواياته الكبرى، مثل «زمن البطل» (1963)، «البيت الأخضر» (1966)، «حديث في الكاتدرائية» (1969)، و«حرب نهاية العالم» (1981). هذه الأعمال، بجمالياتها الخشنة وجرأتها السياسية واتساع رؤيتها، حظيت بجمهور عالمي، وإن تأخرت في الانتشار داخل الولايات المتحدة.

في أوائل الستينيات، كان فارغاس يوسا أحد مؤسسي ما بات يُعرف لاحقًا بـ«الطفرة الأدبية» في أمريكا اللاتينية، وهي حركة تميزت بانفتاحها وتناولها الاجتماعي الجريء، وبرز فيها كتاب كبار مثل ماركيز، كارلوس فوينتيس، خوليو كورتاثار، خوان رولفو، غييرمو كابريرا إنفانتي، خوسيه دونوسو، وميغيل أنخيل أستورياس.

وكان فارغاس يوسا آخر من بقي على قيد الحياة من جيل «الطفرة»، وهو ما يضاعف من حجم خسارته. لقد كان الروائي السياسي الأذكى والأكثر إنجازًا في العالم.

وُلد في مدينة أريكويبا البيروفية عام 1936، وخاض صراعًا مع والده المتسلط، الذي كان يرى أن مهنة الكتابة لا تليق بالرجال الحقيقيين، إذ اعتبر الكُتاب «فاشلين». ولذا، أرسله إلى الكلية العسكرية «ليونثيو برادو» حين كان في الرابعة عشرة.

قال فارغاس يوسا في حوار مع مجلة «نيويورك تايمز» عام 2018: «أرسلني والدي إلى الكلية العسكرية لأنه كان يعتقد أن الجيش هو أفضل علاج للأدب، ولتلك الأنشطة التي كان يراها هامشية. لكنه في الواقع منحني موضوع أولى رواياتي»!!

كانت تلك الرواية هي «زمن البطل». وقد بقيت حتى اليوم محتفظة بوقعها. فالمشاهد القاسية من التنمر والتعذيب بين طلاب الأكاديمية تبقى عصية على الهضم، لكن في المقابل يظهر في كل صفحة حس الكاتب الإنساني واهتمامه العميق بالحياة. تأثره الكبير بويليام فوكنر بدا جليًا في هذه الرواية من خلال بنائها غير الخطي وتعدد وجهات النظر فيها.

وضعت الرواية فارغاس يوسا في صدارة المشهد الأدبي في أمريكا اللاتينية. كانت صورته للأكاديمية العسكرية حادة وقاسية إلى درجة أن إدارة المدرسة -حسب قوله- أحرقت مئات النسخ من الرواية علنًا. وقد وصفها أحد حكام «جائزة المكتبة القصيرة» الإسبانية بأنها «أفضل رواية كُتبت بالإسبانية خلال الثلاثين عامًا الأخيرة».

في منتصف السبعينيات، دخل فارغاس يوسا مرحلة كوميدية في إنتاجه. روايته «الكابتن بانتوخا والخدمة الخاصة» (1973) تحكي عن وحدات من الجيش البيروفي في الأمازون يتم إرسال بائعات هوى لخدمتها، ويشرف على المشروع كابتن صارم الأخلاق.

أما «الخالة جوليا وكاتب السيناريو» (1977)، فتدور أحداثها في عالم المسلسلات الإذاعية، وتحكي عن شاب يطمح لأن يصبح كاتبًا، يقع في حب خالته الكبرى ويتزوجها (وهي قصة مستوحاة من حياته الشخصية). الرواية مليئة بالدفء وغرابة الأطوار، كما أنها تمثل صورة لافتة لبيرو في خمسينيات القرن الماضي.

الكتابة الجنسية في رواياته كانت صريحة وواقعية، وأحيانًا مرحة، لكنها اتسمت دائمًا بنوع من النبل والرقة. في مذكراته «سمكة في الماء» (1993)، كتب:

«أن تجعل فتاة تقع في حبك، وتُعلن رسميًا أنها حبيبتك، كانت عادة بدأت تتلاشى تدريجيًا، حتى باتت اليوم، في نظر الأجيال الجديدة السريعة والعملية في الحب، شيئًا من العصور الحجرية. ما زلت أحتفظ بذكرى رقيقة لتلك الطقوس التي شكّلت الحب حين كنت مراهقًا، وأدين لها بأن تلك المرحلة من حياتي لم تبق في ذاكرتي فقط كفترة عنف.

وقمع، بل أيضًا كزمن لحظات دقيقة وعميقة عوّضتني عن كل شيء آخر».

من ذكرياته العاصفة، تلك الصفعة الشهيرة التي وجهها إلى صديقه ماركيز في عرض سينمائي عام 1976. لم تُعرف تفاصيل الحادثة بدقة، لكن الشائعات ربطتها بخلاف عائلي بين الرجلين. وقد خلد المصور رودريغو مويا اللحظة بصورة شهيرة لماركيز بعين سوداء، وابتسامة عريضة، كأنما تقول: «إن اضطررت لالتقاط صورة بعين متورمة، فاحرص أن تبتسم»!

قاد شغفه بالإنسان والسياسة إلى التفاعل معها كتابةً وفعلًا. وعندما منحته لجنة نوبل الجائزة عام 2010، أشادت بـ»خرائطه الدقيقة لبُنى السلطة وصوره اللاذعة لمقاومة الفرد وثورته وهزيمته».

كان يدقق في أبحاثه الروائية إلى حد مبالغ فيه، أشبه بروبرت كارو مصغر. لكنه، على عكس كارو، كان يتحرك بسهولة في أوساط الزعماء والساسة، ما منح رواياته مصداقية لامعة أحيانًا، ومريبة في أحيان أخرى.

كتب على مدى عقود عمودًا مهمًا في صحيفة «إلباييس» الإسبانية، وحضر حفل عيد ميلاده الثمانين شخصيات رفيعة من رؤساء دول ووزراء سابقين من تشيلي، أوروغواي، كولومبيا وإسبانيا.

ترشح لرئاسة بيرو عام 1990 ممثلًا لتيار الوسط ـ اليميني، لكنه خسر بفارق كبير. وعلقت الكاتبة ألما غييرمو برييتو عام 1994 في «نيويورك ريفيو أوف بوكس»: «باستثناء فاتسلاف هافل، لم يطمح أي كاتب آخر في الزمن المعاصر إلى الوصول إلى سدة الرئاسة».

كانت مواقفه السياسية متقلبة؛ بدأ يساريًا شغوفًا، ثم مالت قناعاته تدريجيًا نحو الليبرالية الجديدة. دعم الانتخابات الحرة وحقوق المثليين وتقليص دور الدولة. لكنه في سنواته الأخيرة صدم كثيرين بمساندته لمرشحين يمينيين متطرفين في أميركا اللاتينية وإسبانيا.

رواياته السياسية كانت معقدة أخلاقيًا ودقيقة في رصدها، لكنها لم تخلو من عبثية الحياة. ففي رواية «الحياة الحقيقية لأليخاندرو مايْتا» (1986)، يحضر أحدهم اجتماعًا ثوريًا حرجًا، لكنه ينشغل بخوفه من أن تسقط عليه كومة من المجلات التي يجلس فوقها!

كتب أبدايك عن هذه الرواية قائلًا: «من القلائل التي قرأتها حيث يصاب الشخصيات بالزكام أثناء معارك مصيرية، كما يحدث في الواقع».

آخر روائعه الكبرى كانت «حفلة التيس» (2000)، وهي رواية سياسية مشوقة تدور في السنوات الأخيرة من ديكتاتورية رافاييل تروخيو القاسية في الدومينيكان. وتبرز شخصية أورانيا كابرال، ابنة أحد رموز المعارضة، كمحور إنساني للرواية، لتجعل منها تأملًا متقنًا في العائلة والذاكرة والهوية.

ورغم استثماره العميق في التاريخ والبحث، تحدث فارغاس يوسا كثيرًا عن لا عقلانية الكتابة الروائية. قال في حواره مع مجلة «باريس ريفيو» عام 1990:

«الروايات التي أسرتني أكثر، هي تلك التي لم تصلني عبر قنوات العقل أو المنطق، بل سحرتني. هذه قصص قادرة على شل كل ملكاتي النقدية، لأجد نفسي عالقًا فيها، منتظرًا، بلا حول».

دوايت غارنر ناقد أدبي في صحيفة نيويورك تايمز منذ 2008، وكان سابقًا محررًا في قسم مراجعات الكتب لأكثر من عقد.

خدمة نيويورك تايمز

تمت الترجمة باستخدام الذكاء الاصطناعي.

مقالات مشابهة

  • اختيار المملكة لعضوية مجلس إدارة شبكة التنظيم الرقمي الدولية
  • بيولي يمنح النصر راحة يومين بعد وداع آسيا
  • وزارة الاتصالات تطلق المرحلة الأولى من مشروع أوغاريت (2) بالتعاون ‏مع شركة (‏UNIFI) الأمريكية للاتصالات والشركة السورية للاتصالات ‏وهيئة الاتصالات القبرصية (‏CYTA‏)‏
  • محافظ أسوان: مدارس النيل المصرية نموذج متميز لتحسين جودة التعليم
  • لن تحتاج للهاتف.. واتساب يدعم المكالمات الصوتية والمرئية عبر الويب
  • توقيع شراكة بين الأمم المتحدة للسكان وباير لتحسين خدمات تنظيم الأسرة
  • ترامب في وداع فرانسيس: أريد أن أصبح البابا
  • في دراسة علمية حديثة:استخدام الوسائط المتعددة.. ركيزة أساسية لنجاح التغطية الإخبارية
  • التهراوي: التغطية الصحية تشمل 88% من المغاربة واستراتيجية شاملة للصحة العقلية
  • وداعًا لآخر كُتّاب «الطفرة الأدبية» في أمريكا اللاتينية