سواليف:
2025-01-22@02:02:00 GMT

المكتب الإعلامي الحكومي بغزة يوجز حرب غزة بالأرقام

تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT

#سواليف

أصدر المكتب ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌الإعلامي الحكومي في #غزة اليوم الثلاثاء تحديثا لأهم #إحصائيات #الحرب على قطاع #غزة والتي استمرت 470 يوما.

وجاء في البيان أن مجمل حصيلة #الخسائر_المادية و #البشرية في القطاع على مدرا 470 يوما كانت على النحو التالي:

10.100 #مجزرة ارتكبها الجيش الإسرائيلي بشكل عام.


61.182 قتيلا ومفقودا.
14.222 مفقود لم يصلوا إلى المستشفيات حتى 18 يناير 2025.
46.960 شهيدا ممن وصلوا إلى المستشفيات بحسب وزارة الصحة.
9.268 مجزرة ارتكبتها القوات الإسرائيلية ضد العائلات الفلسطينية، بحسب وزارة الصحة.
2.092 عائلة فلسطينية أبادتها إسرائيل ومسحتها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 5.967 قتيلا بحسب وزارة الصحة.
4.889 عائلة فلسطينية تمت إبادتها ولم يتبقَّ منها سوى فرد واحد فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 8.980 قتيلاا، بحسب وزارة الصحة.
17.861 قتيلا من الأطفال.
214 طفلا رضيعا ولدوا وقتلو منذ 7 أكتوبر.
808 أطفال قتلوا خلال حرب الإبادة وعمرهم أقل من عام.
44 وفاة بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء وسياسة التجويع.
8 وفيات نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 7 أطفال.
12.316 قتيلا من النساء.
1.155 قتيلا من الطواقم الطبية.
94 قتيلا من الدفاع المدني.
205 قلى من الصحفيين.
736 قتيلا من عناصر وشرطة تأمين المساعدات.
150 جريمة استهداف لعناصر وشرطة وتأمين مساعدات.
7 مقابر جماعية أقامتها القوات الإسرائيلية داخل المستشفيات.
520 قتيلا تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
110.725 جريحا ومصابا وصلوا إلى المستشفيات.
15.000 جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد.
4.500 حالة بتر، بينهم 18% من فئة الأطفال.
70% من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
400 جريح ومُصاب من الصحفيين والإعلاميين.
220 مركزا للإيواء والنُّزُوح استهدفها القصف الإسرائيلي.
10% فقط من مساحة قطاع غزة كانت مناطق إنسانية أعلنتها إسرائيل.
38.495 طفلا يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
13.901 امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.
3.500 طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
12.700 جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
12.500 مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
3.000 مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
2.136.026 حالة أُصيبت بأمراض معدية نتيجة النزوح.
71.338 حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح.
60.000 سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
350.000 مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
6.600 حالة اعتقلهم القوات الإسرائيلية من قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.
360 حالة اعتقال من الكوادر الصحية، “قتل 3 أطباء داخل السجون”.
48 حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
26 حالة اعتقال لعناصر الدفاع المدني.
2 مليون نازح في قطاع غزة.
110.000 خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
216 مقرا حكوميا دمرت.
137 مدرسة وجامعة دمرهت بشكل كلي.
357 مدرسة وجامعة دمرهت بشكل جزئي.
12.800 طالب وطالبة قتلوا خلال الحرب.
785.000 طالب وطالبة حرموا من التعليم.
760 معلما وموظفا تربويا في سلك التعليم قتلوا خلال الحرب.
150 عالما وأكاديميا وأستاذا جامعيا وباحثا أعدموا.
823 مسجدا دمر بشكل كلي.
158 مسجدا دمر بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.
3 كنائس استهدفت ودمرت من قبل القوات الإسرائيلية.
19 مقبرة دمرت بشكل كلي وجزئي من أصل 60 مقبرة.
2.300 جثمان سرقتها القوات الإسرائيلية من مقابر قطاع غزة.
161.600 وحدة سكنية دمرت بشكل كلي.
82.000 وحدة سكنية غير صالحة للسكن.
194.000 وحدة سكنية دمرتت جزئيا.
100.000 طن متفجرات ألقيت على قطاع غزة.
34 مستشفى حرقتها القوات الإسرائيلية أو اعتدت عليها أو أخرجتها عن الخدمة.
80 مركزا صحيا خرج عن الخدمة.
162 مؤسسة صحية استهدفت.
136 سيارة إسعاف استهدفت
206 مواقع أثرية وتراثية دمرهت.
3.680 كيلو متر من أطوال شبكات الكهرباء دمرهت.
2.105 محولات توزيع كهرباء هوائية وأرضية دمرهت.
330.000 متر طولي من شبكات المياه دمرت.
655.000 متر طولي من شبكات الصرف الصحي دمرت.
2.835.000 متر طولي من شبكات الطُرق والشوارع دمرت.
42 منشأة وملعبا وصالة رياضية دمرت.
717 بئر مياه دمرت وأخرجت عن الخدمة.
88% نسبة الدمار في قطاع غزة.
+38 مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.

مقالات ذات صلة حماس: سنهزم نتنياهو في الضفة كما هزمناه بغزة 2025/01/21

وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ أكتوبر 2023 بلغت 47.035 قتيلا، و111.091 مصابا.

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و”حماس” في غزة حيز التنفيذ صباح يوم الأحد الماضي في تمام الساعة 11:30 بالتوقيت المحلي بعد ساعات على رفض تل أبيب تنفيذه لعدم تسلمها قائمة باسماء المحتجزات.

وذكرت مراسلتنا أنه بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ سقط أمس 3 قتلى و20 إصابة برصاص الجيش الإسرائيلي في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غزة إحصائيات الحرب غزة الخسائر المادية البشرية مجزرة القوات الإسرائیلیة بحسب وزارة الصحة حرب الإبادة قتیلا من بشکل کلی

إقرأ أيضاً:

تدمير 34 مستشفى من أصل 38 بعد 15 شهرا من الإبادة الإسرائيلية... كيف يبدو قطاع الصحة بغزة؟

على مدار أكثر من 15 شهرا من الإبادة التي ارتكبتها إسرائيل بغزة، لم يسلم القطاع الصحي من دائرة الاستهداف المباشر، إلى جانب تبعات الحصار الذي تفرضه تل أبيب، ما أضاف عبئا هائلا على كاهل الفلسطينيين.

إسرائيل قتلت عددا كبيرا من الكوادر الطبية باستهداف المنشآت الصحية واعتقلت آخرين، ما أدى إلى نقص حاد في الطواقم الطبية داخل القطاع.

كما منعت القيود الإسرائيلية دخول فرق طبية دولية للمساهمة في تخفيف العبء، ما جعل النظام الصحي في غزة يواجه شبح الانهيار الكامل.

وصباح الأحد، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة حيز التنفيذ، ومن المقرر أن تستمر المرحلة الأولى منه 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.

إحصائيات رسمية

ومنذ 7 أكتوبر 2023 دمرت إسرائيل 34 مستشفى من أصل 38، منها حكومية وأهلية، تاركة 4 مستشفيات فقط تعمل بقدرة محدودة رغم تضررها، وسط نقص حاد بالأدوية والمعدات الطبية، بحسب آخر إحصائية للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.

كما أخرجت الغارات الإسرائيلية 80 مركزا صحيا عن الخدمة بشكل كامل، إلى جانب تدمير 162 مؤسسة طبية أخرى.

ولم تسلم سيارات الإسعاف من الاستهداف الإسرائيلي، فدمرت 136 سيارة، ما أدى إلى شلل كبير بقدرة الطواقم الطبية على الاستجابة لحالات الطوارئ.

وتعرضت الكوادر الطبية في غزة لاستهداف مباشر، إذ وثق المكتب الإعلامي الحكومي « استشهاد 331 من العاملين في القطاع الصحي، بينهم ثلاثة أعدموا داخل السجون الإسرائيلية ».

حصار مطبق

في السياق، قال متحدث وزارة الصحة بغزة خليل الدقران: « خلال الإبادة الإسرائيلية كنا نعمل في ظروف صعبة للغاية، حيث كان الحصار مطبقا، ووصلتنا أعداد كبيرة جدا من الشهداء والمصابين فاقت السعة الاستيعابية للمستشفيات في غزة، ما جعلنا نعمل على مدار الساعة دون مغادرة المرافق ».

وأضاف الدقران للأناضول أن « الاحتلال (الإسرائيلي) دمر معظم المستشفيات وأخرجها عن الخدمة، فضلا عن استهداف المرافق الصحية بشكل مباشر ».

وذكر أن « الطواقم الطبية قامت بكل ما بوسعها لإعادة تشغيل المستشفيات المتضررة رغم الإمكانيات المحدودة، ونعمل بجهد كبير لإعادة تشغيل المستشفيات بالحد الأدنى، في انتظار دخول المساعدات الطبية لتوفير الاحتياجات الأساسية ».

وأضاف أن القطاع الصحي يعاني من نقص حاد في الكوادر نتيجة استهداف الاحتلال، وأنه بحاجة ماسة لدخول فرق طبية من خارج غزة للمساعدة في التخفيف عن كاهل الطواقم المحلية.

مستشفى الشفاء

الجيش الإسرائيلي اقتحم « مجمع الشفاء الطبي » بمدينة غزة أول مرة في 16 نونبر 2023، لمدة 10 أيام، واعتقل كوادر طبية ونازحين وقتل آخرين، ودمر محتويات المستشفى وعددا من مبانيه.

وبين 18 مارس ومطلع أبريل 2024، كان الاقتحام الثاني للمستشفى ذاته، ودمرت القوات الإسرائيلية أقسامه وأحرقتها وارتكبت مجازر داخلها وبمحيطها وأخرجتها عن الخدمة بشكل تام.

ومجمع الشفاء تابع لوزارة الصحة، ويعدّ أكبر مؤسسة صحية بالقطاع، وتأسس عام 1946، ويضم 3 مستشفيات متخصصة هي: النساء والتوليد مع قسم حضانة للأطفال الخدج، ومستشفى الأمراض الباطنية، ومستشفى الجراحة، إضافة إلى قسم الطوارئ ووحدة العناية المركزة والأشعة وبنك الدم والتخطيط وغيرها.

مستشفى أصدقاء المريض

في 10 فبراير الماضي 2024 أقدم الجيش الإسرائيلي خلال توغله بمدينة غزة على تدمير وحرق « مستشفى أصدقاء المريض ».

وفي 12 يوليوز 2024 تعرض المستشفى مجددا لقصف جوي إسرائيلي وقذائف مدفعية، ما أدى لتدميره وخروجه عن الخدمة بالكامل.

المستشفى تأسس في 1980 في حي الرمال بغزة، وتصل قدرته الاستيعابية إلى 19 سريرا، لكن مع الهجمات الإسرائيلية على غزة رُفعت قدرته إلى أكثر من 100 سرير، وفق مصادر فلسطينية.

ويتبع المستشفى لـ »جمعية أصدقاء المريض الخيرية » وهي مؤسسة أهلية غير ربحية تأسست في العام 1980.

مستشفى كمال عدوان

يقع في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، وفي دجنبر 2023 دمر الجيش الإسرائيلي أجزاء واسعة منه، ثم عاود وشن غارات جوية أدت إلى تدمير مولدات الطاقة الخاصة به في مايو 2024.

وفي ديسمبر 2024، اقتحم الجيش الإسرائيلي المشفى، وأجبر الطواقم الطبية والمرضى ومرافقيهم على الإخلاء الفوري.

وشهد المستشفى خلال الاقتحام أعمال تخريب واسعة، وأقدم الجنود على حرق أقسام وتدمير أخرى، مما تسبب بتوقف الخدمات الطبية، كما اعتقلوا مديره حسام أبو صفية، الذي لاقت صورته وهو يغادر وحيدا بين الركام تفاعلا كبيرا على منصات التواصل، بين مشيدين بصمود الطبيب الإنسان، وآخرين مستائين من الخذلان.

والمستشفى هو الرئيسي بمحافظة شمال قطاع غزة، ويتكون من 4 مبان، ويضم أقسام الطوارئ والاستقبال العام واستقبال الأطفال والجراحة العامة، إلى جانب أقسام جراحة العظام والعناية المركزة والأشعة، ومختبر وصيدلية.

مستشفى العودة

يقع في منطقة تل الزعتر على أطراف مخيم جباليا شمال القطاع، وفي نوفمبر 2023 حاصره الجيش الإسرائيلي 18 يوما ودمر الطوابق العلوية منه وسيارات الإسعاف.

اعتقل الجيش عدنان البرش، أشهر جراحي غزة، أثناء تواجده بالمستشفى إلى جانب مجموعة من الأطباء، قبل أن يعلن نادي الأسير الفلسطيني (غير حكومي) « استشهاد البرش » في سجون إسرائيل في مايو 2024.

وفي يناير 2024 قصفت المدفعية الإسرائيلية المستشفى واستهدفت أحد مبانيه، ما أدى إلى تضرر العديد من الأجهزة الطبية.

ومنذ 5 أكتوبر الأول 2024 وحتى وقف إطلاق النار الأحد، فرض الجيش الإسرائيلي حصارا مشددا على المشفى، ودمر أجزاء منه ومنع وصول الطواقم الطبية.

المستشفى الإندونيسي

في نوفمبر 2023 دمر الجيش الإسرائيلي أجزاء من المستشفى، وأحرق عددا من طوابقه وأخرجه عن الخدمة جزئيا.

وحاله من حال المستشفى الذي قبله، حيث فرض عليه الجيش الإسرائيلي خلال الفترة ذاتها حصارا مشددا ضمن خطة التطهير العرقي التي نفذها شمال القطاع.

المستشفى حكومي أنشئ عام 2014 شمال القطاع، بإشراف وتنفيذ مؤسسة « ميرسي » الإندونيسية وبتمويل من تبرعات الشعب الإندونيسي.

مستشفى الأمل

في فبراير 2024 شن الجيش الإسرائيلي غارات على « مستشفى الأمل » التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بمدينة خان يونس جنوب القطاع.

وفي الشهر نفسه، اقتحمت القوات الإسرائيلية المستشفى ودمرت أجزاء منه واعتقلت وقتلت عددا من العاملين فيه.

تأسس المستشفى على 4.5 دونمات عام 1997، ويتكون من 5 طوابق، ويضم 100 سرير.

مستشفى ناصر

في فبراير 2024 اقتحم الجيش الإسرائيلي « مستشفى ناصر » جنوب قطاع غزة، المكتظ بالجرحى والمرضى وآلاف النازحين، ودمر عددا كبيرا من أجهزته الطبية.

ويقع « مستشفى ناصر » بمدينة خان يونس، ويعد الأهم في منطقة جنوب قطاع غزة، ويضم 512 سريرا.

وبين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير الجاري، خلفت الإبادة الإسرائيلية أكثر من 157 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.​​​​​​​

مقالات مشابهة

  • تدمير 34 مستشفى من أصل 38 بعد 15 شهرا من الإبادة الإسرائيلية... كيف يبدو قطاع الصحة بغزة؟
  • إحصائيات مرعبة يكشفها الإعلامي الحكومي بغزة عن الحرب الإسرائيلية
  • بعد 15 شهرا من الإبادة الإسرائيلية.. كيف يبدو قطاع الصحة بغزة؟
  • بالأرقام.. كم كلفت الحرب على غزة الخزينة الإسرائيلية ؟
  • المكتب الإعلامي بغزة: انتشار عناصر الشرطة الفلسطينية لحفظ الأمن والنظام
  • المكتب الإعلامي: انتشار آلاف عناصر الشرطة في غزة لحفظ الأمن والنظام
  • الإعلام الحكومي بغزة: لدينا خطط شاملة لحفظ الأمن وعودة الخدمات تبدأ من اليوم
  • المكتب الإعلامي الحكومي في غزة يوجّه رسالة عاجلة لسكان القطاع
  • المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الوزارات والمؤسسات الحكومية على جاهزية كاملة للبدء في العمل