موقف ثنائي الاتحاد الأجنبي من المشاركة أمام الشباب
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
نواف السالم
كشفت مصادر مساء اليوم، عن موقف الفرنسي موسى ديابي والألباني ماريو ميتاي، ثنائي نادي الاتحاد من المشاركة في مواجهة الشباب المرتقبة ضمن منافسات دوري روشن للمحترفين.
ووفقًا لصحيفة «الرياضية»، فإن ماريو ميتاي شارك في الحصة التدريبية الأخيرة قبل المباراة، مما يزيد من احتمالية مشاركته أمام الشباب.
وفي سياق متصل؛ لم يحسم المدرب الفرنسي لوران بلان موقف مواطنه موسى ديابي من المشاركة؛ إلا أن فرصة مشاركته تبدو ضئيلة قبل ساعات من اللقاء.
كما أشارت الصحيفة إلى جاهزية المهاجم صالح الشهري لخوض مواجهة الشباب، بعد تعافيه التام من الإصابة التي كان يعاني منها.
ويستعد الاتحاد لملاقاة الشباب، غدًا الأربعاء، في إطار الجولة الـ 16 من مسابقة الدوري، والمقرر إقامتها على ملعب الجوهرة المشعة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الشباب دوري روشن ماريو ميتاي موسى ديابي
إقرأ أيضاً:
رحيل أحد أعظم الأدباء في التاريخ «ماريو فارغاس يوسا »
نعت الأوساط الفنية والثقافية الكاتب البيروفي البارز ماريو فارغاس يوسا، الحائز على جائزة نوبل في الأدب، والذي توفي عن عمر يناهز 89 عامًا.
وصرّح ألفارو، نجل الكاتب الراحل، في تغريدة نشرها عبر منصة “إكس”، قائلاً: “ببالغ الحزن والأسى، نعلن وفاة والدنا ماريو فارغاس يوسا يوم الأحد، 13 أبريل 2024، حيث وافته المنية بسلام في ليما محاطًا بعائلته.”
ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام البيروفية، “نُقل جثمان الأديب العالمي صباح يوم الاثنين إلى المحرقة العسكرية في ليما، عقب إقامة مراسم جنازة خاصة في مقر إقامته”.
هذا “ووُلد ماريو فارغاس يوسا في بيرو بتاريخ 28 مارس 1936، وعُرف بكونه أحد أعلام الأدب اللاتيني الحديث وأكثر الشخصيات الأدبية تأثيرًا على المستوى العالمي، وفاز بجائزة نوبل في الأدب عام 2010 عن أعماله التي رسمت خرائط هياكل القوة وصوّرت مقاومة الفرد وثورته وهزيمته”.
وشهدت ستينيات القرن الماضي “انطلاقة شهرة بارغاس يوسا العالمية عبر روايات متميزة مثل “زمن البطل” و”البيت الأخضر” و”حديث في الكاتدرائية”، وتنوعت إبداعاته ضمن مدى واسع من الأنماط الأدبية، بما في ذلك النقد الأدبي والصحافة، حيث تناولت أعماله مواضيع متعددة تشمل الكوميديا والألغاز والجرائم والروايات التاريخية والسياسية، كما تحولت العديد من رواياته إلى أفلام، مثل “بانتاليوم والزائرات” و”العمة جوليا وكاتب النصوص”، ما عزز مكانته كأحد أعظم الأدباء في التاريخ”.
هذا “ويمثل رحيله فقدانًا كبيرًا لعالم الأدب، إلا أن إرثه الأدبي سيبقى حيًا، يلهم الأجيال القادمة ويخلّد بصمته في الأدب العالمي”.
آخر تحديث: 15 أبريل 2025 - 17:41