في عرضه الأول بالقاهرة| «زيارة ليلية» بنادي سينما المرأة.. صور
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيمت فعاليات نادى سينما المرأة الذي ينظمة المركز القومي للسينما وتحت إدارة الناقدة السينمائية شاهندة محمد على بمركز الإبداع الفني بدار الأوبرا المصرية.
وخلال الفعاليات تم عرض كلاً من فيلم «لعل الله يراني» إخراج محب وديع، وفيلم «زيارة ليلية» تأليف وإخراج عمر علي في عرضه الأول بالقاهرة بعد أن شارك من قبل في المسابقة الدولية بمهرجان الغردقه السينمائي الدولي لسينما الشباب ومهرجان الإبداع العربي، وفاز الفيلم بتنويه خاص لأحسن ممثلة لبطلته نورهان منصور، وشاركها بطولة الفيلم أسامة أسعد، وحسن عبدالله، ودينا هريدي .
وعن فيلم «لعل الله يراني» فقد فاز في عرضه الأول بجائزة أفضل فيلم روائي قصير بمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط في دورته الـ40، والفيلم من بطوله سهر الصايغ، منتج فني رفيق جورج.
وعقب عرض الأفلام عقدت ندوة ادارتها الناقدة السينمائية شاهندة محمد علي، وتم خلالها مناقشة الأفلام مع الجمهور.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زيارة ليلية نادي سينما المرأة المركز القومي للسينما مركز الإبداع الفنى دار الأوبرا المصرية
إقرأ أيضاً:
تجمع بين المتعة والثقافة.. سينما الأطفال في متحف الإسكندرية القومي
يستعد متحف الإسكندرية القومى ،لإطلاق منتج جديد تحت مسمي "سينما الأطفال" ، لتحسين التجربة السياحية لدى الزائرين والسائحين للاستمتاع بما يقدمة المتحف من ثراء للتاريخ.
وأوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومي، أن سينما الأطفال ستأخذ الزوار في رحلة ساحرة مع مجموعة مختارة من الأفلام الدولية المخصصة للأطفال، وذلك على مدار شهري أبريل ومايو.
متحف الإسكندرية القومىوأوضحت إدارة المتحف، أنها ستقدم هذه التجربة بالتعاون مع الجمعية المصرية للكتاب ونقاد السينما ومهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي في ملتقى الإسكندرية الدولي لسينما الأطفال ، مؤكدة أننا ستقدم تجربة سينمائية فريدة تجمع بين المتعة والثقافة.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.