???? الجيش اسوداني يرسل تعزيزات ضخمة إلى الولاية الشماية
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
المليشيا تخطط لمغامرة اخيرة ، ربما تستهدف الشمالية او النيل الأبيض او هجوم كبير على الفاشر ، المؤشرات تقول الشمالية وان المليشيا جمعت قوات قوامها الرزيقات والقرعان بقيادة الماهري علي حماد حسن وهو لواء خلا ،وعبدالله جعفر ،والماحي حسن باقوري،وعبدالله هجانة رزق الله ، حميدتي في خطاباته الأخير لمح للهجوم على الشمالية ، لذا قام الجيش امس بإرسال تعزيزات ضخمة إلى الدبة ،فيما يطالب بعض عناصر المليشيا بالهجوم على النيل الأبيض وإسقاطها لفتح إمداد مع جنوب السودان ، بينما يطالب الكفيل باسقاط الفاشر وإقامة حكومة في دارفور ، مغامرة المليشيا ستكون الأخيرة وحال إفشالها ستكون قاصمة ظهر كاملة لهم وللكفيل وللحلفاء السياسين !!!
عبدالرؤوف طه علي
عبدالرؤوف طه علي
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يصد هجوماً للدعم السريع على منطقة «الأعوج» بالنيل الأبيض
الجيش السوداني تصدى لهجوم شنّته قوات الدعم السريع على منطقة “الأعوج”، التي تقع على بُعد 20 كيلومترًا شمال مدينة الدويم بولاية النيل الأبيض، جنوبي البلاد.
الأعوج: كمبالا: التغيير
هاجمت قوات الدعم السريع، صباح اليوم الثلاثاء، الارتكازات المتقدمة للجيش السوداني بمنطقة الأعوج.
وأفاد شهود بأن الجيش تمكن من صدّ الهجوم وأجبر قوات الدعم السريع على التراجع إلى منطقة نعيمة جنوب مدينة القطينة.
وتواصل قوات الدعم السريع ارتكاب انتهاكات واسعة النطاق في القرى الواقعة شمال ولاية النيل الأبيض، القريبة من العاصمة الخرطوم، منذ انسحاب الجيش من القطينة في ديسمبر 2023.
وذكرت مصادر لـ (التغيير) أن الاشتباكات أدّت إلى نزوح أعداد كبيرة من المواطنين من القرى الواقعة جنوب القطينة.
ويعيش النازحون أوضاعًا إنسانية صعبة بسبب انعدام الغذاء والدواء، فضلًا عن انخفاض درجات الحرارة، مما فاقم من معاناتهم.
وتسعى قوات الدعم السريع للسيطرة على جسر مدينة الدويم بهدف تأمين الإمدادات من غرب السودان، بالإضافة إلى محاولة دخول القرى الواقعة غرب المناقل، المتاخمة لولاية النيل الأبيض، لقطع الطريق أمام تقدم الجيش السوداني الذي استعاد حاضرة ولاية الجزيرة، ود مدني، في يناير الحالي.
ورغم الجهود الإقليمية والدولية، فشلت المساعي لإنهاء الصراع المستمر منذ ما يقارب العامين بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وأدى هذا الصراع إلى مقتل أكثر من 18 ألف شخص ونزوح أكثر من 11 مليونًا من منازلهم، وفقًا لإحصاءات الأمم المتحدة.
الوسومالجيش السوداني حرب الجيش و الدعم السريع ولاية النيل الأبيض