بارون ترامب.. قصة طويل القامة الذي أثار الجدل بعد حفل التنصيب
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
برز اسم بارون ترامب، الابن الأصغر للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، كأحد الشخصيات المثيرة للاهتمام خلال حفل التنصيب أمس الإثنين، ليس فقط بسبب انتمائه لعائلة مشهورة ولكن أيضًا أصلح يعرف بطويل القامة.
بارون ترامب طويل القامةيبلغ طول بارون 6 أقدام و9 بوصات ما يعني حوالي 206 سنتيمترات.
تحدث الرئيس ترامب بفخر عن بارون، قائلاً: «لدي ابن طويل جدًا يدعى بارون.
THERE HE GOES! Barron Trump is loving the cheers, puts his hand up to his ear and eggs on the crowd to chant his name.
What an amazing day for him. pic.twitter.com/A0bI0hg0jj
أثار بارون، البالغ من العمر 18 عامًا، ضجة كبيرة أثناء حضوره حفل تنصيب والده دونالد ترامب، حيث ظهر بارون واقفًا خلف الختم الرئاسي.
وتم تداول فيديو له على وسائل التواصل الاجتماعي، أظهر بارون وهو يراقب الحشد، مما دفع الخبير المحافظ، نيك سورتور، للتعليق بأن هذا المشهد قد يكون إشارة إلى مستقبله السياسي كمرشح رئاسي محتمل، رغم أنه ما زال صغير السن وغير مؤهل للترشح لمنصب الرئيس.
Barron Trump standing behind the President’s podium
Foreshadowing?
pic.twitter.com/AWpfUcEmRi
أكدت والدته، السيدة الأولى ميلانيا ترامب، أن بارون كان له دور بارز في نجاح حملة والده الانتخابية لعام 2024.
تفاعل الجمهور مع بارون طويل القامةتفاعل رواد وسائل التواصل الاجتماعي مع ظهور بارون بشكل واسع، حيث أصبح الطول الاستثنائي له مادة للحديث والنقاش بين المستخدمين.
حيث يري البعض فيه شخصية قد تصبح مؤثرة في المستقبل، فيما اكتفى آخرون بالإعجاب بحضوره اللافت وهدوئه أمام الكاميرات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بارون ترامب حفل التنصيب
إقرأ أيضاً:
روسيا تكشف الهدف العسكري الذي ضربته في مدينة سومي
أعلنت روسيا الإثنين أنها استهدفت اجتماعا لقادة الجيش الأوكراني بصاروخين باليستيين في سومي، واتهمت أوكرانيا باستخدام المدنيين "دروعا بشرية"، بعد إعلان كييف الأحد مقتل 34 شخصا على الأقل.
وقالت وزارة الدفاع الروسية إنها أطلقت صاروخين من طراز إسكندر "على مكان اجتماع هيئة الأركان"، مضيفة "يواصل نظام كييف استخدام السكان الأوكرانيين كدروع بشرية، إذ يقيم منشآت عسكرية وينظم فعاليات بمشاركة جنود في قلب مدينة مكتظة بالسكان".
وأضافت وزارة الدفاع الروسية أن الضربة قتلت 60 جنديا أوكرانيا.
وكانت هذه الضربة من أعنف الضربات التي تشنها روسيا منذ أشهر، وقوبلت بإدانات دولية واسعة، كما وصفها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنها "مروعة" وألمح إلى أن روسيا "ارتكبت خطأ".
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن الهجوم الذي استهدف وسط سومي وقع "في يوم يذهب الناس إلى الكنيسة: أحد الشعانين... فقط الأوغاد يمكن أن يفعلوا ذلك".
وأعلنت خدمات الطوارئ الأوكرانية أن الصواريخ قتلت 34 شخصا، بينهم طفلان.
ونفى الكرملين استهداف مدنيين أو منطقة سكنية. وقال المتحدث باسمه دميتري بيسكوف للصحافيين ردا على سؤال حول الضربة وتصريحات ترامب "جيشنا لا يضرب إلا أهدافا عسكرية وأخرى ذات صلة بالجيش".