سوريا .. ضبط مستودع لمخدر الكبتاغون في ريف دمشق
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
سرايا - أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" بأن إدارة مكافحة المخدرات ضبطت مستودعا للمخدرات "يتبع لماهر الأسد شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد" في منطقة الصبورة بريف دمشق.
ونشرت الوكالة اليوم الثلاثاء عدة صور تظهر كميات كبيرة من المواد المخدرة مخبأة بطريقة احترافية.
وبعد سقوط النظام في سوريا في 8 ديسمبر الماضي، عاد المخدر المسمى "الكبتاغون" والذي أفادت تقارير عدة بأن النظام السابق، كسب منه مليارات الدولارات، إلى الواجهة مجددا.
وكانت السلطات السورية الجديدة كشفت عدة مصانع لمخدر "الكبتاغون" في عدة مناطق أغلبها في ريف العاصمة دمشق.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1369
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 21-01-2025 07:32 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
سوريا.. فيديو الداعية الفلسطيني محمود الحسنات من جبل قاسيون وصور الحراسة حوله تثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار الداعية الإسلامي الفلسطيني، محمود الحسنات، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بأعقاب صور ومقطع فيديو نشره من على قمة جبل قاسيون في العاصمة السورية، دمشق.
مقطع الفيديو والصور، نشرها الداعية الحسنات على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) حيث قال في الفيديو: "يا بشار لمن الملك اليوم، ها نحن نقف أعلى جبل قاسيون ولا أقول دمشق في الخلف ولكن دمشق في الأمام، وها نحن نحتسي القهوة.."
وانقسمت التفاعلات بين من رحب بالداعية الحسنات وبين من ذكر بتصريحات سابقة له مؤيدة لإيران، في حين ذهب آخرون لتداول صور استقباله ووجود عناصر حماية بجواره الأمر الذي أيضا أثار ردود فعل متفاوتة.
ونشر الداعية محمود الحسنات بتدوينات منفصلة على صفحته بمنصة إكس، صورا من جولته في الجامع الأموي وعدد من المناطق في دمشق.