الثورة نت:
2025-03-14@00:32:33 GMT

40 عملًا مقاومًا في الضفّة المحتلة خلال 24 ساعة

تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT

40 عملًا مقاومًا في الضفّة المحتلة خلال 24 ساعة

الثورة نت/..

نفّذ المقاومون الفلسطينيون 40 عملًا مقاومًا ضدّ جنود العدو الصهيوني والمستوطنين، في مناطق متفرقة من الضفّة الغربية المحتلة، خلال الـ 24 ساعة الماضية.

ووثّق مركز معلومات فلسطين “مُعطى” العمليات الجديدة للمقاومة في الضفّة ووضعها ضمن معركة “طوفان الأقصى”، لافتًا إلى أنها أسفرت عن قتيل و3 إصابات في صفوف جنود العدو الصهيوني.

وتنوعت العمليات ما بين اشتباكات مسلحة وإطلاق نار وتفجير عبوات ناسفة وإلقاء زجاجات حارقة واندلاع مواجهات وإلقاء حجارة، والتصدي للمستوطنين وخروج مظاهرات.

وفي التفاصيل، أسفر تفجير جيب عسكري تابع لقوات العدو على أطراف بلدة طمون في طوباس عن مقتل ضابط وإصابة 3 جنود آخرين، بحسب اعتراف جيش الاحتلال. وأطلق المقاومون الفلسطينيون النار على قوات الاحتلال قرب حاجز المربعة في نابلس، فيما تصدّى الشبان الفلسطينون للمستوطنين الصهاينة وألقوا عبوات ناسفة وزجاجات حارقة وحجارة على مركباتهم قرب بلدة عزون شرق قلقيلية، كما تصدّى الأهالي للمستوطنين ورشقوا مركباتهم بالحجارة قرب بلدتي ترمسعيا وسنجل شمال رام الله.

كما انطلقت مسيرات جماهيرية، في مختلف مدن وقرى الضفّة الغربية المحتلة، احتفالًا بتحرير الأسرى والأسيرات الفلسطينيين من سجون الاحتلال، في إطار صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى.

كذلك اندلعت مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات العدو الصهيوني، تخللها إلقاء حجارة في طمون في طوباس وأبو ديس والعيساوية في القدس المحتلة ومحيط سجن “عوفر” وبلدتي عابود وعجول برام الله، ويعبد بجنين، وبلدات بيتا وبيت فوريك وأودلا وسبسطية ومدينة نابلس، وتقوع والخضر ببيت لحم، والظاهرية وبيت أمر في الخليل.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الضف ة

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو : عزوف جنود الاحتياط يشكل خطراً في حال استئناف القتال

الثورة نت|

كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية ، اليوم الثلاثاء، أن هناك خطراً حقيقياً في حال استئناف القتال؛ مع امتناع بعض جنود الاحتياط عن الخدمة وفشل الجيش في تجنيد الحريديم .

وذكرت صحيفة ” هآرتس ” أن عزوف جنود الاحتياط بات واقعا، ولا يحضر سوى نصف الجنود؛ بينما يحاول الجيش الصهيوني التغطية على ذلك” .

وأوضحت “هآرتس” أن تقديرات الجيش الصهيوني تتوقع زيادة أعباء القوات النظامية بسبب حرب غزة وتعزيز الأمن على الحدود .

وكان رئيس مجلس الأمن القومي السابق للعدو الاسرائيلي، الجنرال المتقاعد غيورا آيلاند، قد حذر من تبعات استئناف الحرب على قطاع غزة… مشيرا إلى أن الكيان الصهيوني يقف أمام ثلاثة خيارات حاسمة تتطلب اتخاذ “قرارات مدروسة “.

وأوضح آيلاند، في مقال نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، يوم أمس الاثنين أن الخيار الأول يتمثل في إبرام صفقة تبادل أسرى كاملة فورا، وهو ما يعني إنهاء الحرب وسحب قوات جيش العدو الصهيوني من القطاع.

أما الخيار الثاني، حسب آيلاند فهو استئناف القتال، ويتعلق الخيار الثالث بتمديد المرحلة الأولى من الهدنة لمدة شهرين، ما يتيح الإفراج عن عدد من الأسرى الصهاينة مقابل أسرى فلسطينيين .

مقالات مشابهة

  • قوات العدو الصهيوني تقتحم عدداً من مناطق الضفة الغربية المحتلة
  • الخارجية الفلسطينية ترحب بالتقرير الأممي حول جرائم العدو الصهيوني
  • العدو الصهيوني يواصل اغلاق المعابر لليوم 12 على التوالي
  • مقررة أممية: العدوان الصهيوني على الضفة الغربية «تطهير عرقي ضد الفلسطينيين»
  • العدو الصهيوني يعزز وجوده العسكري في جبل الشيخ بإنشاء موقعين جديدين
  • إسرائيل تضع بنك أهداف بالضفة ومسيرة للمستوطنين بالقدس
  • صحة غزة: العدو الصهيوني لم يُدخل أي جهاز طبي منذ بدء العدوان
  • أمسية رمضانية في إب تأكيداً على الجهوزية لمواجهة العدو الصهيوني
  • شهادات صادمة وإهمال طبي.. العدو الصهيوني ينفذ سياسة تجويع مُمنهجة بحق الأسرى الفلسطينيين في رمضان
  • إعلام العدو : عزوف جنود الاحتياط يشكل خطراً في حال استئناف القتال