عاصفة أوامر تنفيذية.. ترامب يضع بصمته منذ اللحظة الأولى
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عاد دونالد ترامب مجددًا ليعتلي سدّة الحكم في البيت الأبيض، بعد ليلة حافلة فرضت مراسمها وأجواؤها حضورًا عالميًا، خرج جو بايدن منهياً ولايته الوحيدة، بينما بدأ ترامب ولايته الثانية بخطوات مثيرة للجدل.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا بعنوان "عاصفة أوامر تنفيذية.. ترامب يضع بصمته منذ اللحظة الأولى"، تناول القرارات الحاسمة التي أعلنها ترامب في خطاب تنصيبه، وسط حضور أسلافه وأمام عدسات الشاشات العالمية، جاءت كلماته موجزة، لكنها حملت تأثيرًا كبيرًا على الساحة الدولية، ما جعل بعض الدول في ترقب حذر لمصائرها.
ومن بين تصريحاته البارزة: "إغلاق الحدود مع المكسيك"، "فرض السيطرة على بنما"، و"لا حروب بعد اليوم"، جمل قصيرة تلاها ترامب، لكنها أثارت قلقًا دوليًا، خصوصًا بين الدول التي اعتبرت تصريحات ترامب تهديدًا صريحًا لاستقلالها.
كانت البداية من بنما، التي تصدرت قائمة أولوياته، في حين بقيت الدنمارك تترقب بقلق تداعيات موقف ترامب تجاه جزيرة جرينلاند التي يعتبرها جزءًا من الأمن القومي الأمريكي، أما كندا، فتعيش حالة من التوجس، واضعة أعينها على مبدأ ترامب الجديد الذي قد يشكل تحديًا لأمنها القومي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إغلاق الحدود استقلال الحدود مع المكسيك الساحة الدولية تصريحات ترامب جو بايدن بنما ترامب جزيرة جرينلاند الأمن القومي الأمريكي البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب: فلسطين قضية مصر الأولى التي خاضت من أجلها حروب كثيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن، أن فلسطين هي قضية مصر الأولى؛ ولن تتدخر القيادة المصرية جهدا سياسيا أو عسكريا لدعم الشعب الفلسطيني، والتصدي لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية التي لم تكن وليدة اليوم.
وأوضح العوضي، أنه منذ حرب 48 وحتى الآن جميع الحروب التي خاضتها مصر كانت من أجل القضية الفلسطينية باستثناء حرب أكتوبر 73 التي كانت لتحرير الأراضي المصرية وصولًا لأحداث طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023.
وأضاف نائب رئيس حزب حماة الوطن في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" ، أن القيادة السياسية المصرية كان لديها رؤية واضحة لمجريات الأحداث واستطاعت أن تتصدى لمحاولات منع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بل وكانت الداعم الأكبر حيث قدمت 80% من إجمالي المساعدات التي تم إدخالها، بالإضافة إلى حشد القوى السياسية بجميع دول العالم لدعم القضية الفلسطينية ولرفض الاعتداء على شعب أعزل والتصدي لمقترحات التهجير القسري، مشيرًا إلى أن الاتجاه العالمي عقب أحداث طوفان الأقصى كان يعطي الحق لإسرائيل في الدفاع عن نفسها والحرب على قطاع غزة.