موقع 24:
2025-03-14@01:33:13 GMT

شباب الأهلي يعتلي الصدارة بثنائية في الجزيرة

تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT

شباب الأهلي يعتلي الصدارة بثنائية في الجزيرة

هز فيدريكو كارتابيا ولوكا ميليفوجيفيتش الشباك ليفوز شباب الأهلي 2-1 على ضيفه الجزيرة ويتخطى الشارقة نحو صدارة دوري أدنوك للمحترفين اليوم الثلاثاء.

سيسعى الشارقة لاستعادة القمة وإنهاء الدور الأول بقوة عندما يحل ضيفاً على الوصل حامل اللقب غداً الأربعاء.

ويحتل شباب الأهلي المركز الأول برصيد 32 نقطة متفوقاً بنقطة على الشارقة الثاني.

ويمر شباب الأهلي بمسيرة جيدة في الدوري الإماراتي، وهو الفريق الذي لم يخسر أي مباراة في المسابقة بعد، وفاز في آخر أربع مباريات.

وتجمد رصيد الجزيرة  عند 21 نقطة في المركز الخامس من المسابقة.

وألغت تقنية الفيديو هدفاً للجزيرة بسبب تسلل رامون ميراز في الدقيقة 26. كما تصدى القائم الأيمن لمرمى شباب الأهلي لرأسية من فينيسيوس ميلو في الدقيقة 34.

وافتتح شباب الأهلي التسجيل في الدقيقة 36 حين مرر مؤنس دبور كرة ساقطة خلف المدافعين إلى كارتابيا الذي سددها مباشرة وتصدى لها علي خصيف حارس الجزيرة لكنها ردت إلى كارتابيا ليعيدها إلى الشباك.

وعاد الجزيرة في النتيجة سريعاً في الدقيقة 38، عندما مررت ركلة حرة إلى خليفة الحمادي ليواجه حمد المقبالي حارس شباب الأهلي ويسجل هدف التعادل.

وعاد شباب الأهلي للمقدمة بالهدف الثاني في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الأول بعد متابعة جيدة لركلة ركنية لعبت ومررت بكرة رأسية إلى ميليفوجيفيتش ليضعها في الشباك.



المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شباب الأهلي الدوري الإماراتي الجزيرة دوري أدنوك للمحترفين شباب الأهلي نادي الجزيرة شباب الأهلی فی الدقیقة

إقرأ أيضاً:

الدقيقة بـ 34 سنة.. علي جمعة يكشف مدة عمر الإنسان بالنسبة للزمن الكوني

أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء ومفتي مصر الأسبق، أن الله سبحانه وتعالى لم يترك الإنسان عبثًا، بل وضع له برنامجًا تكليفيًا لمصلحته أولًا وأخيرًا، سعيًا للبهجة، والرفاه، والراحة. 

وأوضح عضو هيئة كبار العلماء ومفتي مصر الأسبق، خلال تصريحاته اليوم، الثلاثاء، أن الحقيقة التي يجب أن ندركها هي أن الدنيا محدودة، والزمن فيها نسبي، وهو ما أشار إليه القرآن الكريم حين قال: "تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة". 

ولفت علي جمعة، إلى أن هذه النسبية تجعل أعمارنا على الأرض تبدو قصيرة للغاية عند قياسها بالزمن الكوني، فإذا قسمنا 50 ألف سنة على 24 ساعة، ثم قسمنا الناتج على 60 دقيقة، نجد أن الدقيقة الواحدة تعادل 34 سنة من عمر الإنسان. 

حقيقة تخفي الجن في صورة حيوان.. علي جمعة يحسم الجدلهل الملائكة لا تدخل بيت فيه كلب؟ على جمعة يجيب.. فيديوحكم تسمية الكلاب بأسماء الإنسان .. على جمعة يجيبحكم تربية الأسود والنمور وتعقيم القطط والكلاب.. علي جمعة يوضح

وتابع: "بمعنى أن الإنسان الذي عاش 68 سنة، لم يعش على الأرض سوى دقيقتين فقط بمقياس هذا الزمن النسبي!"، مستشهدًا بقوله تعالى: "قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين قالوا لبثنا يومًا أو بعض يوم فاسأل العادين قال إن لبثتم إلا قليلًا". 

وأشار إلى أن الزمن في الكون ليس موحدًا، ففي مواضع يكون اليوم بألف سنة، وفي أخرى بخمسين ألفًا، وربما بمليارات السنين، وهو ما يفسر حقيقة خلق السماوات والأرض في ستة أيام، التي ليست بالضرورة أيامًا مكونة من 24 ساعة كما نعرفها. 

وأضاف أن الكون الذي نعرفه ليس إلا جزءًا صغيرًا من الحقيقة الكبرى، قائلًا: "إحنا كُرة كده، واحنا فسفوسة في الكُرة، حجم الكُرة دي كما ذكرنا من قبل 570 مليار سنة ضوئية، واللي إحنا عارفينه منها حوالي حاجة و90، يعني السُّدس فقط! سبحان الله، وباقي المنظومة كلها رغم ناسا وغيرها لا نعرف عنها شيئًا".

وأشار إلى أن العلم، رغم تطوره، لم يصل إلا إلى هذا السدس فقط، بينما الكون مستمر في الاتساع، مستشهدًا بقول العالم المصري الدكتور علي مصطفى مشرفة في كتابه "الكون يزداد اتساعًا"، والذي قال: "يعني إحنا النهاردة راصدين 570 مليار سنة ضوئية، ممكن بعد كده يكون الرقم ده ضعف أو أكثر، لأن الكون في حالة تمدد مستمر".

وأوضح أن هذه الحقيقة تعكس قول الله تعالى: "وما أوتيتم من العلم إلا قليلًا"، وعلى الرغم من التقدم العلمي الهائل، إلا أننا ما زلنا نجهل الكثير عن الكون، مشددًا على أهمية التأمل في خلق السماوات والأرض كما أمرنا الله، حيث قال: "الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض".

وفي سياق حديثه عن التكليف الإلهي، أكد الدكتور علي جمعة، أن الأوامر الإلهية والنواهي لم تُفرض إلا لصالح الإنسان، حتى ينعم بالطمأنينة والسلام الداخلي، مشيرًا إلى أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، وأن ذكر الله تعالى له أثر أكبر من الصلاة نفسها، كما جاء في قوله تعالى: "ولذكر الله أكبر". 

وأضاف أن التكليف الإلهي ليس تقييدًا للإنسان، بل هو السبيل لحياة متزنة مليئة بالسعادة والراحة، فمن التزم به عاش مستقرًا، ومن أعرض عنه عاش في قلق وضياع.

مقالات مشابهة

  • دوري النجوم.. الشرطة يقسو على نفط ميسان برباعية وزاخو يعتلي الصدارة بفوز مهم
  • الشارقة يبتسم دائماً بـ«الترجيحية» أمام شباب الأهلي
  • ابطال اسيا 2 .. الشارقة يهزم شباب الأهلي ويضرب موعدا مع التعاون السعودي
  • 500 مشارك في «جري الشارقة الخيري»
  • فاركو يتغلب على البنك الأهلي بثنائية في الدوري المصري
  • الشارقة إلى نصف نهائي «أبطال آسيا 2»
  • الشارقة وشباب الأهلي.. «قمة الحسم» في «الآسيوية»
  • الدقيقة بـ 34 سنة.. علي جمعة يكشف مدة عمر الإنسان بالنسبة للزمن الكوني
  • المربع الذهبي يغازل الشارقة وشباب الأهلي في مواجهة إماراتية بدوري أبطال آسيا
  • الشارقة وشباب الأهلي لحسم التأهل إلى نصف النهائي