66 قتيلاُ على الأقل..ارتفاع حصيلة ضحايا الحريق في منتجع تزلج بتركيا
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
كشف وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، ارتفاع حصيلة حريق اندلع في فندق بمنتجع شهير للتزلج في البلاد إلى 66 قتيلاً، على الأقل.
وقال الوزير، إن 51 آخرين، على الأقل، أصيبوا في الكارثة التي جدت صباح اليوم الثلاثاء.
A fire that tore through an upscale hotel at a popular ski resort in northern Turkey early Tuesday killed at least 66 people and injured dozens of others, Turkish authorities said.
وأضاف يرلي كايا للصحافيين في الموقع: "نحن في ألم عميق. فقدنا للأسف 66 شخصاً في الحريق الذي اندلع في هذا الفندق". ولم يتضح بعد سبب الحريق الذي اندلع في الليل.
وأوضح الوزير أن الفندق يوجد على تلة، ما جعل صعب مكافحة النيران من جميع الجهات. وكان في الفندق متعدد الطوابق، وقت الحريق، 238 نزيلاً.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال اجتماع حزبي في العاصمة أنقرة: "نشعر بحزن عميق". ووعد بتحقيق كامل في الحادث.
وحتجز مالك الفندق و3 آخرون في إطار التحقيق، حسب تدوينة لوزير العدل التركي يلماظ تونتش على إكس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تركيا
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.