بعد شائعة تأجيلها.. موعد بدء الدراسة لعام 2023-2024
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
موعد بدء الدراسة 2023.. تردد في الآونة الأخيرة أخبارا عن تأجيل بدء العام الدراسي الجديد 2023-2024، ويبحث العديد من الطلاب وأولياء الأمور عن صحة هذه الأخبار لمعرفة ما إذا كانت أخبار صحيحة أم مجرد شائعات.
هل تم تأجيل بدء العام الدراسي الجديد؟نفى مجلس الوزراء ما تم تداوله بعدد من المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي، بشأن تأجيل موعد بدء الدراسة 2023 بالمدارس للعام الدراسي الجديد 2023/2024.
وكان المركز الإعلامي لمجلس الوزراء قد تواصل مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، التي نفت بدورها تلك الأنباء بشأن تأجيل موعد بدء الدراسة 2023.
كما أكد المركز الإعلامي أن الدراسة ستبدأ في موعدها المقرر وفقًا للخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد 2023/2024 دون تأجيل، وذلك بعد اعتمادها بشكل رسمي من قبل المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي.
موعد بدء العام الدراسي الجديد 2023-2024ومن المقرر أن يكون موعد بدء الدراسة 2023 يوم السبت الموافق 30 سبتمبر 2023، بجميع المراحل التعليمية للمدارس الرسمية والرسمية للغات والخاصة والخاصة للغات، حيث تكون البداية في 30 سبتمبر المقبل، وتستمر حتى 8 يونيو 2023 بإجمالي 35 أسبوعا لجميع المراحل التعليمية المختلفة للمدارس الحكومية والرسمية للغات والخاصة لغات، فيما سيتم السماح للمدارس الدولية الراغبة في بدء الدراسة مبكرا بداية الأسبوع الأخير من شهر أغسطس الجاري، وذلك بعد التقدم بطلب لوزارة التربية والتعليم لأخذ الموافقة اللازمة.
وناشدت وزارة التعليم الطلاب وأولياء الأمور عدم الانسياق وراء تلك الشائعات والمعلومات المغلوطة، وضرورة الحصول علي المعلومات من مصادرها الرسمية.
اقرأ أيضاًموعد بدء الدراسة في الجامعات 2023- 2024.. «إليك الخريطة الزمنية»
رسميًّا.. موعد بدء الدراسة في الجامعات والمعاهد 2023-2024
قبل بدء الدراسة 1445هـ.. كيفية إنشاء حساب جديد على منصة مدرستي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موعد بدء العام الدراسي الجديد 2023 موعد بدء الدراسة 2023 تأجيل الدراسة 2023 بدء العام الدراسی الجدید الدراسی الجدید 2023 2024 موعد بدء الدراسة 2023
إقرأ أيضاً:
مادة شائعة في مياه الشرب ترتبط بزيادة التوحد بنسبة 500%!
الولايات المتحدة – كشفت دراسة أمريكية حديثة عن ارتباط مثير للقلق بين مادة شائعة في مياه الشرب وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال.
وتوصل فريق من الباحثين من “معهد الأمراض المزمنة” في ولاية ماريلاند، إلى أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تُضاف فيها مادة الفلورايد إلى مياه الصنبور “كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بستة أضعاف مقارنة بأقرانهم الذين لم يتعرضوا لتلك المياه”.
وحلل فريق البحث، بقيادة الدكتور مارك جير، بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وراقبوا تطورهم خلال العقد الأول من حياتهم.
وكشفت النتائج عن ارتفاع خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 526% لدى الأطفال الذين تعرضوا بالكامل للفلورايد. كما أظهرت الدراسة زيادة بنسبة 102% في خطر الإعاقات الذهنية، و24% في حالات تأخر النمو.
واعتمدت الدراسة المنشورة في مجلة BMC Pediatrics، على مقارنة مجموعتين من الأطفال: الأولى تضم 25662 طفلا عاشوا في مناطق يستهلك سكانها مياها مفلورة بنسبة تزيد عن 95%، والثانية تضم 2509 طفلا لم يتعرضوا للمياه المفلورة مطلقا. ومن المثير أن 5 فقط من أطفال المجموعة الثانية شُخّصوا بالتوحد، مقابل 320 حالة في المجموعة الأولى.
وأثارت هذه النتائج جدلا واسعا في الأوساط الطبية، لا سيما في ظل الانتقادات التي يوجهها وزير الصحة الأمريكي، روبرت ف. كينيدي الابن، لإضافة الفلورايد إلى المياه، إذ أعلن عزمه تقديم طلب رسمي إلى مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) لإعادة النظر في التوصيات المتعلقة بذلك.
ومن جانبها، أعربت الطبيبة، فيث كولمان، عن تشككها في صحة الدراسة، مشيرة إلى وجود قيود منهجية عدة، منها غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد المستهلكة، وعدم استبعاد الأسباب الوراثية المحتملة، فضلا عن أن متوسط سن تشخيص التوحد في الدراسة (6.13 أعوام) يتجاوز العمر المعتاد الذي يتم فيه اكتشاف الاضطراب (عام إلى عامين).
ورغم هذه المخاوف، لا تزال المؤسسات الصحية الأمريكية، مثل مراكز السيطرة على الأمراض، توصي بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب لدوره الكبير في الحد من تسوس الأسنان. ويُقدّر أن نحو ثلثي سكان الولايات المتحدة يستهلكون مياها مفلورة.
لكن دراسات أخرى حذرت من أن التعرض المزمن لمستويات مرتفعة من الفلورايد قد يرتبط بانخفاض معدلات الذكاء ومشاكل في النمو العصبي. وأشارت مراجعة لـ74 دراسة نشرت في مجلة JAMA Pediatrics، إلى أن كل زيادة بمقدار 1 ملغم/لتر للفلورايد في بول الطفل ارتبطت بانخفاض قدره 1.63 نقطة في معدل الذكاء.
وفي ضوء هذه النتائج، دعا الباحثون إلى إعادة تقييم دقيقة للمخاطر والفوائد المرتبطة باستخدام الفلورايد، خاصة في ظل التباين بين الدول؛ حيث تمتنع معظم الدول الأوروبية عن إضافة الفلورايد إلى المياه، في حين أن معدلات التوحد فيها أقل بكثير من الولايات المتحدة.
المصدر: ديلي ميل