ليلة فى حب العندليب لمواهب الأوبرا بمعهد الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
ضمن خطوات وزارة الثقافة لدعم الواعدين تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلاً بعنوان " ليلة فى حب العندليب " للدارسين بمركز تنمية المواهب تحت إشراف مديره الفنى الدكتور سامح صابر ويحييه فصل الغناء العربى بمشاركة التخت الشرقى قيادة وتدريب الدكتورة سهير حسين وذلك فى الثامنة مساء الخميس ٢٣ يناير فى معهد الموسيقى العربية .
يتضمن البرنامج باقة من أجمل أعمال العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ منها " صافينى مرة ، كامل الأوصاف ، قارئة الفنجان ، أهواك ، تخونوه ، كفاية نورك عليا ، بيع قلبك ، عشانك يا قمر ، اول مرة تحب يا قلبى ، التوبة ، كنت فين" .. أداء " ميدو البحيرى ، لاما حازم ، منتصر التيجانى، أدهم الكاشف ، چني أحمد ، مريم مكين ".
يذكر أن مركز تنمية المواهب أنشئ بهدف الإرتقاء بالذوق الفنى وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون ويضم أقسام مختلفة ومتنوعة منها البيانو ، الجيتار ، الباليه ، الكلاكيت ، الغناء الأوبرالى والعربى ، الفلوت ، الفيولينة ، العود ، القانون ، الكمان الشرقى ، الباليه والكلاكيت كما تم إضافة فصول لذوى القدرات الخاصة وأعتاد المشاركة خلال الإحتفالات المتنوعة التى تنظمها دار الأوبرا فى المناسبات المختلفة إلي جانب إقامة حفلات دورية لطلابه تشجيعاً لهم وتقديراً لجهدهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد الحليم حافظ الأوبرا المزيد
إقرأ أيضاً:
المسرح في دبي.. حكايات إبداع يرويها «أبو الفنون»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي اليوم العالمي للمسرح الذي تحتفي به دبي سنوياً في 27 مارس من كل عام، تواصل هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» الالتزام بمسؤولياتها الثقافية الهادفة إلى الارتقاء بالمسرح الإماراتي، وتفعيل حضوره على الخارطة الثقافية العالمية، كما تعمل عبر مشاريعها ومبادراتها على تهيئة بيئة إبداعية قادرة على دعم تعزيز قدرات أصحاب المواهب الشابة والناشئة. وقالت فاطمة الجلاف، مدير إدارة الفنون الأدائية بالإنابة في «دبي للثقافة»: «يعتبر المسرح عملاً فنياً حيوياً يسهم في نقل وحفظ التراث الثقافي للشعوب، كما يعمل على مد جسور التواصل بين الثقافات والتعبير عن هويتها وتوجهاتها الثقافية والفنية عبر ما يقدّم على الخشبة من أعمال نوعية مستلهمة من الواقع والتاريخ والقيم الاجتماعية»، وأكدت الجلاف على اهتمام الهيئة بتطوير المسرحي المحلي من خلال اكتشاف أصحاب المواهب الشابة وتحفيزهم على المساهمة في إثراء المشهد الفني المحلي، ودعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي. وقالت: «تسعى الهيئة عبر مهرجاني «دبي لمسرح الشباب» و«دبي للمسرح المدرسي» إلى تعزيز دور المسرح في الدولة، وخلق بيئة فنية وإبداعية قادرة على الارتقاء بأصحاب المواهب الشابة، ودفعها نحو مواصلة تطوير شغفها في الفنون الأدائية، وتقديم سلسلة من العروض التي تتميز بمعاييرها الفنية والفكرية».