رئيس الجامعة المصرية اليابانية: فتح باب التقديم أمام الطلاب الأفارقة للحصول منح الـ TICAD8
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور عمرو عدلي، رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، عن فتح باب التقديم للطلاب من الدول الإفريقية للحصول على منح دراسية لدراسة الماجستير والدكتوراه، وذلك ضمن المبادرة المقدمة من TICAD8.
وأوضح خلال البيان الصادر اليوم، أن هذه المنح تشمل تغطية تكاليف الدراسة والمعيشة، إلى جانب تذاكر السفر والتأمين الطبي، مما يتيح للطلاب فرصة مميزة لمواصلة تعليمهم في بيئة أكاديمية متطورة.
وأشار إلى أن البرامج المتاحة تشمل درجات الماجستير والدكتوراه في كلية الهندسة بتخصصات متنوعة مثل هندسة الإلكترونيات والاتصالات، هندسة الميكاترونيات والروبوتات، هندسة وإدارة الأنظمة الصناعية، الهندسة البيئية، وهندسة موارد الطاقة، بالإضافة إلى برامج أخرى، كما تشمل المنح برامج معهد العلوم الأساسية والتطبيقية مثل علوم النانو، التكنولوجيا الحيوية، بيئة الفضاء، والرياضيات التطبيقية والحسابية.
وأكد أن آخر موعد للتقديم لهذه المنح هو 8 فبراير المقبل، ويمكن للراغبين التقديم من خلال الرابط الرسمي للجامعة: https://www.ejust.edu.eg/int-admission.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا الجامعة المصرية اليابانية الهندسة البيئية الجامعة المصرية المصرية اليابانية رئيس الجامعة
إقرأ أيضاً:
خطوة هامّة لتعزيز التعاون السياحي بين تونس والإمارات
في خطوة هامة لتعزيز التعاون السياحي بين تونس ودولة الإمارات العربية المتحدة، وقعت الجامعة التونسية لوكالات السفر والسياحة، وشركة الاتحاد الإماراتية للطيران، “اتفاق تعاون وشراكة يهدف لإطلاق خط جوي مباشر بين تونس وأبو ظبي اعتبارا من نوفمبر المقبل”.
وبحسب وكالة “وات”، “تهدف الاتفاقية، التي تولى التوقيع عليها كل من رئيس الجامعة أحمد بالطيب ومدير عام الشرق الأوسط وإفريقيا بشركة الاتحاد للطيران أحمد ذيب، أمس الخميس، أيضا إلى الرفع من كفاءة العاملين في القطاع السياحي من خلال تنظيم دورات تدريبية وبرامج تأهيلية”.
ووفق الوكالة، “كما تشمل شراكة استراتيجية بين الجانبين لتطوير العلاقات السياحية بين تونس والإمارات العربية المتحدة، وتعزيز التبادل السياحي والثقافي بين البلدين”.
يذكر أنه يتمتع البلدان “الإمارات وتونس”، بعلاقات دبلوماسية تاريخية تتسم بالتعاون والاحترام المتبادل، تمتد هذه العلاقات إلى مجالات متنوعة تشمل الاقتصاد والثقافة والسياحة، وكثيراً ما تجري المحادثات بين المسؤولين من البلدين لتعزيز التعاون المشترك ودفع عجلة التنمية بما يخدم مصالح الشعبين”.