البدء في إغلاق KFC وPizza Hut في تركيا.. ما الذي يحدث؟
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تم إلغاء اتفاقية الامتياز بين مطاعم KFC وPizza Hut في تركيا وشركة Yum! Brands الأمريكية بعد الأزمة بين الشركة وبين “إيش غيدا”. عقب ذلك، بدأت فروع KFC الـ 283 في تركيا في إغلاق بعض المواقع بسبب نفاد المخزون، بينما كانت فروعها في مراكز التسوق تنتظر قرار المحكمة، في حين توقفت خدمة الطلبات عبر الإنترنت لمطاعم KFC.
كانت شركة Yum! Brands، المشغلة لمطاعم KFC وPizza Hut في تركيا، قد ألغت عقد الامتياز مع “إيش غيدا” المالكة للمطاعم في تركيا، مشيرة إلى أن “إيش غيدا” لم تتمكن من الالتزام بالمعايير المطلوبة. بعد هذا القرار، تم الإعلان عن إغلاق مؤقت لـ 283 فرعًا من KFC و254 فرعًا من Pizza Hut في تركيا.
نفاد المخزون، وإغلاق الفروع
في أعقاب الأزمة، بدأت فروع KFC الواقعة في الشوارع الرئيسية في إغلاق أبوابها بسبب نفاد المخزون. أما الفروع الموجودة في مراكز التسوق، فقد كانت تنتظر قرار المحكمة. وقال أحد مديري المراكز التجارية٬ “يخبرنا محامونا أنه بمجرد صدور القرار المؤقت من المحكمة، ستغلق الفروع في مراكز التسوق أيضًا، نحن في انتظار القرار”.
عاجل | ارتفاع عدد قتلى منتجع بولو في تركيا إلى 66
الثلاثاء 21 يناير 2025انتظار قرار المحكمة
فيما قال المدير المسؤول عن المراكز التجارية، في تصريح تابعه موقع تركيا الان “نظرًا لأن الأمر يتعلق بإجراء قانوني، فقد استشرنا محامينا بشأن كيفية المضي قدمًا. عادةً، عندما يتم إلغاء الاتفاقية، يتوقف الأمر هنا، وكان من المفترض أن تغلق جميع المطاعم. ولكن ‘إيش غيدا’ لم تقبل هذا القرار ورفعت دعوى، مما جعلها تواصل العمل بهذه الطريقة. نعلم أن المحكمة لم تصدر بعد قرارًا مؤقتًا بوقف الإلغاء. بمجرد صدور هذا القرار، ستغلق جميع الفروع في المراكز التجارية أيضًا”.
إغلاق فروع KFC بسبب نفاد التوريد
وفي نفس السياق، قال موظفو فروع KFC: “تم إيقاف تدفق الإمدادات إلى مطاعم KFC، وبدأت الفروع التي نفد منها المخزون في الإغلاق”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا قرار ا
إقرأ أيضاً:
صحة غزة تحذر من تداعيات نفاد أدوية الرعاية الأولية على حياة المرضى
حذرت وزارة الصحة ب غزة ، اليوم الثلاثاء 25 مارس 2025، من التداعيات الخطيرة المترتبة على نفاد أدوية الرعاية الأولية على حياة المرضى في القطاع، مطالبة بالضغط على إسرائيل لإدخال الأدوية واللقاحات الخاصة بالأطفال.
وقال مدير عام الرعاية الأولية بالوزارة عاهد سمور، في بيان: "العديد من الأصناف الدوائية الخاصة بمرضى الرعاية الأولية نفدت بشكل كامل، فيما العديد من الأصناف الأخرى بدأت تقترب من النفاد، مما قد يشكل تداعيات خطيرة على هؤلاء المرضى".
وتابع: "الإغلاق التام الذي يفرضه الاحتلال على غزة يتسبب بحرمان مرضى القطاع من الأدوية والمهام الطبية، وخصوصا ما يتعلق بأدوية الرعاية الأولية والتي تقدم خدماتها لجميع شرائح المجتمع بما في ذلك الفئات الهشة بالمجتمع كفئة كبار السن والأطفال".
كما حذر المسؤول الصحي الفلسطيني من تفشي الأوبئة والأمراض في صفوف تلك الفئات الهشة جراء مواصلة إسرائيل إغلاق المعابر ونفاد الأدوية.
وأوضح أن إجبار الفلسطينيين على النزوح القسري أدى إلى "مزيد من التراجع في تقديم خدمات الرعاية الأولية وشكل ضغطا كبيرا على المراكز القليلة المتبقية في ظل تكدس النازحين في المناطق المحيطة فيها".
ودعا إلى تحرك دولي عاجل لـ"الضغط على إسرائيل لإنهاء حالة الإغلاق والحصار" المتواصلة منذ 2 مارس/ آذار الجاري والتي منعت على إثرها دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للقطاع.
وطالب سمور منظمة الصحة العالمية بـ"بذل أقصى جهودها لإدخال الأدوية والمطعومات الخاصة بالأطفال".
وأشار إلى أن الدمار الذي لحق بمراكز الرعاية الأولية منذ بدء الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 يحد من تقديم الخدمات، لافتا إلى أن إسرائيل دمرت 32 مركزا صحيا من أصل 50 في أنحاء القطاع.
ولأكثر من مرة حذرت حكومة غزة ومؤسسات حقوقية محلية ودولية من مخاطر استمرار الإغلاق الإسرائيلي على النظام الصحي الذي تسببت الإبادة الجماعية بانهياره.
ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية في 18 مارس الجاري وحتى الاثنين، قتلت إسرائيل 730 فلسطينيا وأصابت 1367 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بغزة.
وقالت الأمم المتحدة إن قرابة 124 ألف شخص نزحوا مرة أخرى بعد أن استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة وأصدرت "أوامر الإخلاء".
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 163 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
ويمثل هذا التصعيد، الذي قالت تل أبيب إنه بتنسيق كامل مع واشنطن، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي امتنعت إسرائيل عن تنفيذ مرحلته الثانية بعد انتهاء الأولى مطلع مارس الجاري.
ورغم التزام حركة حماس ببنود الاتفاق، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، المطلوب للعدالة الدولية، رفض بدء المرحلة الثانية استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة صحيفة: إسرائيل تخطط لاحتلال كامل قطاع غزة وهذه هي التفاصيل الاحتلال يعتقل 25 مواطنا من الضفة بينهم سيدة الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع وفد حماس مع وزير خارجية تركيا في أنقرة استشهاد أسير محرر متأثرا بجروحه برصاص الاحتلال في بيت لحم ألوية الناصر تعلن استشهاد قائد وحدة المدفعية وعضو مجلسها العسكري الحكومة تعلن موعد عطلة عيد الفطر وبدء العمل بالتوقيت الصيفي عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025