العدل تشارك في اجتماع إدارات التشريع بدول التعاون
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
تشارك وزارة العدل والشؤون القانونية في الاجتماع الأول للجنة الخبراء والمختصين من إدارات التشريع في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للعام ٢٠٢٥م، وذلك خلال الفترة من ٢٠ - ٢٢ من شهر يناير الجاري في مقر الأمانة العامة لدول المجلس في الرياض.
ويمثل الوزارة في الاجتماع وفد برئاسة المستشار أول الدكتور محمود بن أحمد البراشدي المدير العام للشؤون القانونية، وعضوية الباحثة آمنة بنت محمد البلوشية.
وناقش الاجتماع عددا من مشروعات القوانين واللوائح أهمها مشروع النظام (القانون) الموحد في شأن المواد الخاضعة للرقابة في بروتوكول مونتريال للمواد المستنفدة لطبقة الأوزون وبدائلها، ومشروع اللائحة التنفيذية لنظام (قانون) إدارة الموارد الوراثية للأغذية الموحد لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، كما تم مناقشة عدد من المسائل التنظيمية والفنية ذات الصلة بعمل اللجنة.
وتشارك وزارة العدل والشؤون القانونية في اجتماعات لجنة الخبراء والمختصين من إدارات التشريع في دول المجلس المنبثقة عن اللجنة الدائمة لمسؤولي إدارات التشريع في دول المجلس، باعتبارها الجهة المختصة في سلطنة عمان في ضوء الاختصاصات المنوطة بها بموجب المرسوم السلطاني رقم ٨٨/ ٢٠٢٠.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: إدارات التشریع
إقرأ أيضاً:
برعاية سعودية.. وزيرا دفاع سوريا ولبنان يوقعان اتفاقا لترسيم الحدود
بغداد اليوم - بغداد
كشفت وكالة الأنباء السعودية (واس)، اليوم الجمعة (28 آذار 2025)، عن توقيع اتفاق بين سوريا ولبنان لترسيم الحدود بين البلدين.
وذكرت الوكالة في بيان تابعته "بغداد اليوم" أن "وزيرا الدفاع السوري مرهف أبو قصرة واللبناني ميشال منسى وقعا اتفاقاً لترسيم الحدود بين البلدين، خلال اجتماع عقد في مدينة جدة السعودية أمس الخميس".
وقالت "واس" إن "استضافة الاجتماع جاءت بتوجيهات من الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وبحضور وزير الدفاع خالد بن سلمان، مشيرة إلى أن الوزيرين مرهف أبو قصرة وميشال منسى حضرا برفقة وفدين أمنيين".
وأضافت الوكالة أن "الاجتماع بحث القضايا ذات الاهتمام المشترك بين سوريا ولبنان وبما يعزز الأمن والاستقرار بينهما، وأن الوزيرين اتفقا على عقد اجتماع متابعة في السعودية خلال الفترة القادمة".
وأكدت المملكة حسب البيان، "دعمها الكامل لكل ما يحقق أمن واستقرار البلدين الشقيقين وبما يسهم في حفظ الأمن والاستقرار في المنطقة".
يذكر أن اجتماع جدة، جاء بعد إرجاء زيارة لوزير الدفاع اللبناني كانت مقررة إلى دمشق يوم الأربعاء الماضي.
كما أعقب تكرر المواجهات والاشتباكات الحدودية بين البلدين منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد.
وتضم الحدود بين لبنان وسوريا، الممتدّة على 330 كيلومترا، والمتداخلة في عدة نقاط، عشرات المعابر غير شرعية، التي غالباً ما تستخدم لتهريب الأفراد والسلع والسلاح.
المصدر: واس+ وكالات