سان فرانسيسكو ـ د ب أ: من المتوقع أن تشهد الجبال والصحاري في جنوب كاليفورنيا أعلى درجات مخاطر حدوث فيضانات عارمة، قد تصل إلى درجة أن تكونَ مميتة، بسبب الأمطار الغزيرة الناتجة عن إعصار هيلاري، خلال الفترة المستمرة حتى اليوم الاثنين. وقال خبير المناخ في جامعة كاليفورنيا لوس أنجلوس، دانييل سوين، في توقعاته المباشرة على موقع «يوتيوب»: «في حال كان المرء في المنحدرات الشرقية للجبال بجنوب كاليفورنيا على وجْه التحديد، وخصوصًا في مقاطعتي سان دييجو وريفرسايد، ولكن أيضًا عند الصحاري المرتفعة والمنخفضة، من وادي إمبريال وحتى مقاطعة إنيو، فسيكون هناك فيضان كبير، من الممكن أن يكونَ فيضانًا تاريخيًّا».

المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

ساعة ذكية تتصل بالطوارئ قبل حدوث السكتة القلبية

#سواليف

أظهرت #خوارزمية #التعلم_الآلي، التي تعمل على #ساعة_ذكية، القدرة على اكتشاف فقدان مفاجئ للنبض بخصوصية عالية (99.99%) تضمن الحد من المكالمات أو الإخطارات الكاذبة، وبحساسية معتدلة (67.23%)، وفق دراسة أجرتها “غوغل ريسيرش”.

وتم تصميم النظام لتحديد أحداث #السكتة_القلبية، ويمكنه إجراء #مكالمة_طوارئ تلقائياً عندما يستشعر حدوثها، حتى لو كان المستخدم غير مستجيب.

وتعتبر إصابات السكتة القلبية خارج المستشفى سبباً مهماً للوفاة القلبية المفاجئة، حيث تعتمد معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل كبير على التعرف والتدخل الفوري.

مقالات ذات صلة تقدم ثوري في مجال الطاقة.. تحويل النفايات الذرية إلى كهرباء 2025/02/28

ووفق “مديكال إكسبريس”، حوالي 50-75% من حالات إصابات السكتة القلبية خارج المستشفى لا تتم ملاحظتها، ما يقلل من احتمالية الاستجابة الطبية الفورية والإنعاش.

وفي هذا البحث، قام الباحثون بتقييم ما إذا كانت الساعة الذكية يمكنها اكتشاف الأحداث التي لا يوجد فيها نبض بشكل مستقل، والاتصال بخدمات الطوارئ، مع تقليل الإنذارات الكاذبة.

تجارب الساعة الذكية

ودرّب الباحثون خوارزمية باستخدام التصوير الضوئي (PPG) وبيانات الحركة. ثم قام الفريق بالتحقق من صحة النظام عبر 6 مجموعات متميزة، بما في ذلك الإعدادات السريرية الخاضعة للرقابة والبيئات الواقعية الحرة.

وفي مختبر الفيزيولوجيا الكهربية، تعرض 100 مريض خضعوا لاختبار مزيل الرجفان للرجفان البطيني المستحث، ما وفر بيانات عن انعدام النبض.

كما عانى 99 مشاركاً آخرين من انعدام النبض من خلال نموذج انسداد الشرايين عمداً الناجم عن عاصبة، وقدمت مجموعة أكبر من 948 مستخدماً بيانات إضافية بدون أحداث انعدام النبض.

وفي مسار آخر، ارتدى 220 مشاركاً الساعة الذكية بشكل سلبي في الحياة اليومية لمعرفة عدد مرات حدوث الإخطارات الكاذبة.

وتمت دراسة 135 مشاركاً في ظروف المعيشة الحرة (للتحديد)، وفي بيئة خاضعة للرقابة حيث تم إيقاف نبضهم عمداً عن طريق انسداد الشرايين الناجم عن عاصبة (لتقييم مدى حساسية النظام الآلي).

النتائج

وأظهرت النتائج أن الحساسية للأحداث التي لا يوجد فيها نبض ولا حركة كانت 72%، ووصلت الخصوصية إلى 99.99%، مع مكالمة طوارئ كاذبة واحدة لكل 21.67 سنة مستخدم.

وحدد النظام انعدام النبض في غضون 57 ثانية، تليها عملية فحص استجابة المستخدم لمدة 20 ثانية قبل بدء المكالمة.

يمكن للأجهزة القابلة للارتداء التي تكتشف السكتة القلبية أن تعمل على تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل كبير، وخاصة للأحداث غير المشهودة.

لمنع مكالمات الطوارئ غير الضرورية، يعد ضمان معدل إيجابي كاذب أقل خطوة تالية بالغة الأهمية.

مقالات مشابهة

  • إعصار "هوند" يتسبب في مصرع 3 أشخاص وأكثر من 38 ألف منكوب في مدغشقر
  • تقرير: فيضانات دانيال تؤدي إلى اكتشاف أثري غير متوقع في شحات
  • مهاجرون في كاليفورنيا يخشون الترحيل بعد تهديدات ترامب
  • وزير الدفاع الأمريكي يرد على هيلاري كلينتون بصورة لها مع لافروف
  • الحماية المدنية تتمكن من السيطرة على حريق شقة فى باكوس بالإسكندرية
  • اليمنيون في كاليفورنيا.. قصة هجرة صنعت مجتمعاً مزدهراً
  • أمين دار الفتوى بـ كاليفورنيا يشرح للمسلمين المغتربين عقيدة العوام
  • «فوكس نيوز»: لم يتوقع أحد حدوث مشادات كلامية بين ترامب وزيلينسكي
  • النجدة والمرور.. أرقام تهمك فى حالة الطوارئ
  • ساعة ذكية تتصل بالطوارئ قبل حدوث السكتة القلبية