رسميًا مانشستر سيتي يتعاقد مع المدافع فيتور ريس
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي عن تعاقده مع المدافع البرازيلي الشاب فيتور ريس قادماً من فريق بالميراس البرازيلي خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
وكتب الإعلامى أحمد شوبير عبر حسابه على فيسبوك :"رسميًا - مانشستر سيتي يعلن التعاقد مع المدافع فيتور ريس حتى عام 2029".
مدة العقد والتفاصيل
وقع فيتور ريس، البالغ من العمر 19 عامًا، عقدًا مع مانشستر سيتي يمتد لمدة 4 مواسم ونصف، ليعزز صفوف الفريق في مركز قلب الدفاع.
وأصبح ريس ثاني صفقات الفريق في فترة الانتقالات الشتوية الحالية، بعد ضم الأوزبكي عبد القادر خوشانوف.
مسيرة ريس مع بالميراسبدأ فيتور ريس مسيرته مع الفريق الأول لبالميراس في يونيو 2024، وشارك في 33 مباراة خلال الموسم الماضي، موزعة بين الفريق الأول وفريق الشباب في مختلف البطولات.
وضع مانشستر سيتي الحالي في الدوري الإنجليزيحقق مانشستر سيتي فوزًا كبيرًا في مباراته الأخيرة أمام إبسويتش تاون ضمن الجولة الـ22 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
ويحتل الفريق حاليًا المركز الرابع في جدول الترتيب برصيد 38 نقطة، ويطمح لمواصلة الزحف نحو الصدارة.
طموحات السيتي مع الصفقات الجديدةيأمل مانشستر سيتي أن يساهم التعاقد مع فيتور ريس وعبد القادر خوشانوف في تعزيز خيارات الفريق لتحقيق نتائج مميزة خلال النصف الثاني من الموسم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مانشستر سيتي الانتقالات الشتوية مانشستر سيتي الإنجليزي فريق بالميراس الميركاتو الشتوي فيتور ريس المزيد مانشستر سیتی فیتور ریس
إقرأ أيضاً:
مناشدة الى الحكومة والخارجية: من مانشستر إلى بغداد.. القنصل الجبوري يمد بساط التطبيع رسميًا
13 أبريل، 2025
بغداد/المسلة:
في الوقت الذي تتصاعد فيه نداءات المقاطعة والتنديد الشعبي العراقي والعربي والإسلامي، بأي علاقة مع الكيان الصهيوني، تطفو على السطح فضيحة جديدة تضع الحكومة العراقية، وبالأخص وزارة الخارجية، في زاوية حرجة.
فقد استقبل القنصل العام العراقي في مانشستر، جواد الجبوري، في مكتبه الرسمي على أرض العراق، نائبًا بريطانيًا سابقًا معروفًا بعلاقاته الوثيقة مع “جمعية أصدقاء إسرائيل” وعمله ضمن لوبي الضغط الصهيوني في بريطانيا.
النائب البريطاني، الذي جُمدت عضويته في حزب العمال بعد اتهامات بتلقي دعم مالي مباشر من إسرائيل، كان ضيفًا رسميًا على الجبوري، رغم أن سجلّه العام مليء بالزيارات المعلنة إلى الكيان الإسرائيلي وتصريحاته المتكررة بدعمه لسياساته.
هذه ليست المرة الأولى التي يُثار فيها الجدل حول الجبوري. فقد ظهر سابقًا اسمه ضمن أعضاء “جمعية القناصل الفخريين” في مانشستر، والتي تضم في عضويتها ممثلة عن الكيان الصهيوني، وكان يشارك في فعالياتها واجتماعاتها التي لا تخلو من رمزية تطبيعية، دون أن يصدر عن الخارجية العراقية أي توضيح أو إجراء.
الشارع العراقي، ضج بالانتقادات.
وكتب أحد النشطاء على منصة X: “القنصل العراقي يستقبل الصهاينة في بغداد، بينما شعبه يموت تحت حصار واحتلال مدعوم منهم، إلى متى هذا الصمت الرسمي؟”.
التساؤل الذي يفرض نفسه اليوم: هل بات منصب القنصلية العراقية في بريطانيا بوابة خلفية للتطبيع؟.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts