عمرو الدردير يثير الجدل بتصريحه عن دور الأهلي في مفاوضات زيزو
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
كشف الناقد الرياضي عمرو الدردير مفاجأة بشأن اللاعب أحمد سيد زيزو عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب الدردير :"إبراهيم فايق :-
إسم الأهلي كان موجود في الجلسة بين الزمالك وزيزو !!!".
وكان قد كشف أحمد حسن نجم منتخب مصر السابق عن موقف الأهلى من ضم زيزو عقب تعثر المفاوضات مع نادى الزمالك.
و كتب أحمد حسن عبر حسابه على موقع فيسبوك :"مصدر بالزمالك: لا توجد أي مفاوضات بين الأهلي وأحمد زيزو".
وينتهي عقد زيزو مع الزمالك بنهاية الموسم الحالي، وتعمل الإدارة جاهدة على تجديد عقد اللاعب والحفاظ عليه ضمن صفوف الفريق، نظراً لأهميته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك زيزو الدردير المزيد
إقرأ أيضاً:
آخر تطورات أزمة زيزو مع الزمالك
أكد الإعلامي أمير هشام، أن نادي الزمالك أصدر بعض البيانات الرسمية للرد على مطالب أحمد مصطفى زيزو، بشأن المستحقات المالية المتأخرة وأيضًا رفضه التحقيق مع اللاعب داخل اتحاد كرة القدم المصري.
وقال عبر برنامجه بلس 90 على قناة النهار الفضائية: الزمالك يقول أن البنود الإضافية هي تفسير للعقد ذاته، وفي البند الثامن من الشروط الإضافية إذا كان ليس إضافات ومكافآت في بنود العقد، فلماذا يتم كتابته مرة آخرى، علمًا بأن الورقة المكتوبة بخط اليد، أكدت أنها مكملة للعقد.
وأضاف: زيزو لم يظهر في أي إعلانات منذ انقطاعه عن التدريبات في الزمالك، وأي إعلانات سابقة كانت بالتنسيق مع النادي، فيما يطالب الزمالك اللاعب بتوضيح موقفه من الحصول على تأشيرة أمريكا، في محاولة للحصول على دليل إدانة ضده، وهو أمر صعب أن يحصل عليه بالتأكيد، وقانونيًا من حق اللاعب الحصول على التاشيرة للسياحة أو الترفيه، لأنه بعد شهر سيكون لاعب حر.
وأكمل: الزمالك محق في النقطة الأخيرة بضرورة التزام اللاعب في التدريبات والمباريات، كما أن النادي الأبيض لو أعلن عن التحقيق مع اللاعب وتأمينه بصورة طبيعية كان سيحضر بصفة طبيعية.
وزاد: من الوارد حضور زيزو لتدريبات الزمالك مستقبلا، وحال حضوره سوف يصعب الامر على النادي في أي شكواه، لذلك يتمنى مسئولي الزمالك عدم حضوره لخصم كل مستحقاته، والمطالبة بالمزيد من الأموال.
وأكد: زيزو لن يحضر للتحقيقات في الزمالك، ويستند محاميه لبعض الفيديوهات منها انزال صورته من ملاعب الكرة، بالإضافة لقيام العمال بدهسها داخل مقر النادي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا