حامد البلوي: تفاوت الدعم بين الأندية يهدد سمعة دوري روشن.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
ماجد محمد
أطلق حامد البلوي، مدير كرة القدم بنادي الخلود، تحذيرات قوية بشأن نتائج دوري روشن، محذرًا من أن الفوارق الكبيرة في النتائج تهدد بـ”تشويه” سمعة الدوري.
جاءت تصريحات البلوي على خلفية الفوز الكبير الذي حققه نادي الهلال على الفتح بنتيجة 9-0، وهو الفوز الذي أثار جدلاً واسعًا حول التفاوت الكبير في المستويات بين الأندية.
وقال البلوي في تصريحات تلفزيونية: “سمعة الدوري السعودي أصبحت على المحك وفي خطر.. نشاهد فرقًا تحقق انتصارات بـ9 أهداف بسبب التفاوت الواضح في الدعم المالي بين الأندية”.
وأشار البلوي إلى أن هذا التفاوت يؤثر بشكل كبير على المنافسة العادلة، ويضع أندية مثل الخلود في وضع صعب، حيث تواجه صعوبات في توفير الاحتياجات الأساسية للاعبين.
وأضاف: “نحن نبذل قصارى جهدنا لتوفير كل ما يحتاجه اللاعبون، ولكن لا يمكن مقارنة وضعنا بأندية تتمتع بدعم مالي كبير”.
وطالب البلوي بضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة مشكلة التفاوت المالي بين الأندية، وذلك للحفاظ على سمعة دوري روشن وضمان المنافسة العادلة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/s5tDcjEjmvYn-RZX.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخلود الدوري السعودي الهلال حامد البلوي
إقرأ أيضاً:
زراعة الشيوخ توصي بتوفير الدعم المالي والكوادر العلمية للمراكز البحثية في القطاع
ناقشت لجنة الزراعة والرى بمجلس الشيوخ خلال اجتماعها مساء اليوم برئاسة النائب محمد السباعى وكيل اللجنة، موضوع تفعيل دور مؤسسات البحث العلمي في قطاع الزراعة وذلك بحضور رؤساء وممثلي مراكز البحوث.
وفي البداية، أكد النائب محمد السباعى، أهمية ملف البحث العلمي في قطاع الزراعة في تلك الفترة، التى تستهدف فيها البلاد زيادة حجم الإنتاج الزراعى وتحقيق الأمن الغذائي في ظل التحديات العالمية الحالية.
وشهد الاجتماع استعراض د حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء، دور المركز في التنمية الزراعية والتوسع في استصلاح الأراضي.
وأوضح أن المشكلة الأساسية التى تواجههم ليست التمويل بقدر ما هى نقص الكوادر العلمية، في ظل عدم تعيين كوادر بحثية جديدة وهجرة الكوادر الحالية للخارج.
وبدوره استعرض د ممدوح معوض
رئيس المركز القومى للبحوث، أن المركز لديه ١٠٢ مشروع زراعى بتكلفة ٧٠ مليون جنيه، وأنه نجح في استنباط أصناف وسلالات جديدة أكثر تحملا للملوحة وأكتر إنتاجية.
وأشار إلي نجاحهم في زراعة نبات شوك الجمل الذى يستخلص منه مادة تدخل في تصنيع ٣٥٠ دواء، توفر ملايين الدولارات التى نستورد بها تلك المادة.
وأكد أيضا أنهم يعانون من نفس الأزمة في نقص الكوادر العلمية.
وقال د محمود حزين عميد معهد البحوث الزراعية بالمركز القومى للبحوث، أن المعهد له دور قوى في المشروعات القومية مثل مشروع المليون ونصف فدان.
وأوضح د محمد عبد العزيز، وكيل بحوث الأراضي والمياه، أن هدف مركز البحوث الزراعية هو تقليل الفجوة الغذائية من خلال التوسع الافقى بالتنسيق مع مركز بحوث الصحراء و التوسع الرأسي باختيار النباتات المناسبة.
وأشار إلي دورهم في ترشيد مياه الرى وتوفير تكلفة تطوير نظم الرى من خلال برامج تمويل دولية، بالإصافة لدورهم في إعداد خريطة سمادية لكل الأراضي
واتفق أيضا في الحاجة إلي باحتثين صغار السن ليعملوا في المعامل، بالإضافة إلي الحاجة الي الدعم والتمويل
فيما استعرص د أحمد مجدى جبر
ممثل أكاديمية البحث العلمي، دور الأكاديمية في الحملات القومية لتقليل استهلاك مياة الرى.
وفي ختام الاجتماع أوصت اللجنة بتوفير الدعم والكوادر العلمية للمراكز البحثية في قطاع الزراعة.