أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، أن حصيلة 470 يوم من الإبادة الإسرائيلية منذ اندلاعها قبل أكثر من 15 شهرا، بلغت 46 ألفا و960 شهيدا، من بينهم 30 ألفا من الأطفال والنساء.

وقال المكتب الإعلامي في بيان له الثلاثاء إنه في "470 يوما من الإبادة الجماعية ارتكب جيش الاحتلال بشكل عام 10 آلاف ومئة مجزرة، أسفرت عن 61 ألفا و182 شهيدا ومفقودا"، موضحا أن "14 ألفا و222 مفقودا لم يصلوا إلى المستشفيات حتى 18 كانون الثاني/ يناير 2025"، وأن وزارة الصحة سجّلت "46 ألفا و960 شهيدا ممن وصلوا إلى المستشفيات".



ونقل المكتب عن وزارة الصحة أن "الاحتلال أباد ومسح من السجل المدني ألفين و92 عائلة فلسطينية، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 5 آلاف و967 شهيدا".
وبيّن أن "4 آلاف و889 عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرد واحد فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 8 آلاف و980 شهيدا".

ووفق الإعلامي الحكومي، بلغ عدد "الشهداء الأطفال 17 ألفا و861"، مبينا أن "214 طفلا رضيعا وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية"، فيما "808 أطفال استشهدوا خلال حرب الإبادة وعمرهم أقل من عام".

وقال إن 44 شخصا استشهدوا بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء وسياسة التجويع (الإسرائيلية)، و8 استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين، بينهم 7 أطفال.

وكشف أن "12 ألفا و316 من النساء قتلهن الاحتلال الإسرائيلي"، فيما سقط "ألف و155 شهيدا من الطواقم الطبية"، وفق ما نقل عن وزارة الصحة بالقطاع.

وبيّن المكتب أن "الاحتلال الإسرائيلي قتل 94 من كوادر الدفاع المدني، و205 من الصحفيين والإعلاميين فيما أصاب و400 منهم، و736 من عناصر وشرطة تأمين مساعدات".


وفي هذا المجال، كشف أن الاحتلال ارتكب "150 جريمة استهداف لعناصر وشرطة وتأمين مساعدات".

وبحسب البيان ذاته، "أقام الاحتلال 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات، تم انتشال 520 شهيداً منهم".

وإلى جانب الشهداء، خلفت الحرب الإسرائيلية 110 آلاف و725 جريحا ومصابا وصلوا إلى المستشفيات، وفق وزارة الصحة بالقطاع.

وأشار المكتب في بيانه إلى أن "15 ألف جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد"، مبينا أن الإبادة "خلّفت 4 آلاف و500 حالة بتر، بينهم 18 بالمئة من فئة الأطفال"، مؤكدا أن "70 بالمئة من الضحايا هم من الأطفال والنساء"، وذكر أن "الاحتلال الإسرائيلي استهدف 220 مركزا للإيواء والنزوح".

وأكد أن "10 بالمئة فقط من مساحة قطاع غزة كان الاحتلال الإسرائيلي يدّعي أنها مناطق إنسانية" بينما تركت الحرب "38 ألفا و495 طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما" وفق البيان.
وأضاف: "كما فقدت 13 ألفا و901 امرأة زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية".

إلى جانب ذلك، يوجد "3 آلاف و500 طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء و12 ألفا و700 جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج" بحسب البيان.

ولفت المكتب الحكومي إلى أن "12 ألفا و500 مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج"، كما "يحتاج 3 آلاف مريض بأمراض مختلفة للعلاج في الخارج".

وبحسب أرقام وزارة الصحة، فإن "2 مليون و136 ألفا و26 حالة أُصيبت بأمراض معدية نتيجة النزوح، منها 71 ألفا و338 حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي".

وبيّن المكتب أن "60 ألف سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية"، وأن "350 ألف مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية"، قائلا إن "6 آلاف و600 حالة اعتقلهم الاحتلال من قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية".


وأفاد بتسجيل "360 حالة اعتقال من الكوادر الصحية، حيث أعدم الاحتلال 3 أطباء داخل السجون"، كما سجّلت "48 حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم"، و"26 حالة اعتقال لعناصر الدفاع المدني".
وأكد المكتب الحكومي تسجيل "2 مليون نازح في قطاع غزة"، وأن 110 آلاف خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين".

وأشار إلى أن "الاحتلال الإسرائيلي دمّر 216 مقرًّا حكوميا، و 137 مدرسة وجامعة بشكل كلي"، و357 مدرسة وجامعة بشكل جزئي، مضيفا أن "الاحتلال الإسرائيلي خلال قتل الحرب 12 ألفا و800 طالب وطالبة"، فيما حرم 785 ألف طالب وطالبة من التعليم".

وذكر أن "الاحتلال قتل خلال الحرب 760 معلما وموظفا تربويا في سلك التعليم"، فيما "أعدم 150 عالما وأكاديميا وأستاذا جامعيا وباحثا".

على صعيد دور العبادة، "دمّر الاحتلال 823 مسجداً بشكل كلي، و158 مسجداً بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم"، واستهدف 3 كنائس ودمرها، وفق البيان.

كما "دمر الاحتلال 19 مقبرة بشكل كلي وجزئي من أصل 60"، و"سرق ألفين و300 جثمان من مقابر قطاع غزة، و161 ألفا و600 وحدة سكنية بشكل كلي، و194 ألف وحدة سكنية بشكل جزئي، فيما ترك 82 ألف وحدة سكنية غير صالحة للسكن".

ووفق إحصائيات المكتب الإعلامي الحكومي، "ألقى الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة 100 ألف طن متفجرات"، موضحا أن "34 مستشفى و80 مركزا صحيا أحرقها الاحتلال أو اعتدى عليها أو أخرجها من الخدمة"، كما "استهدف 162 مؤسسة صحية، و136 سيارة إسعاف".


وأردف قائلا: "كما دمّر الاحتلال الإسرائيلي 206 مواقع أثرية وتراثية، موضحا أن الاحتلال دمّر 3 آلاف و680 كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء، إضافة إلى تدمير ألفين و105 محوّلات توزيع كهرباء هوائية وأرضية.

ودمّر الاحتلال 330 ألف متر طولي شبكات مياه، و655 متر طولي شبكات صرف صحي، و2 مليون و835 ألف متر طولي شبكات طُرق وشوارع"، إضافة إلى 42 منشأة وملعباً وصالة رياضية و 717 بئر مياه وأخرجها عن الخدمة.

وبنتيجة الإحصائيات، "بلغت نسبة الدمار في قطاع غزة 88 بالمئة"، فيما قدّرت "الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية بأكثر من 38 مليار دولار"، وفق الإعلامي الحكومي في غزة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية غزة الاحتلال قطاع غزة غزة قطاع غزة الاحتلال حرب الابادة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة حرب الإبادة الجماعیة الاحتلال الإسرائیلی الإعلامی الحکومی وزارة الصحة ر الاحتلال بشکل کلی

إقرأ أيضاً:

مختص بشئون الأسرى: الفرحة ستظل منقوصة طالما بقي أسرى في سجون الاحتلال

"الفرحة ستظل منقوصة طالما بقي هناك أسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي"..كلمات رددها الأسير المحرر عبدالناصر فروانة الذي ذاق مرارة الأسر وحلاوة الحرية والذي كرس حياته منذ الإفراج عنه لخدمة أقرانه القابعين في سجون الاحتلال.


ويقول عبدالناصر فروانة رئيس وحدة الدراسات والتوثيق في هيئة شئون الأسرى والمحررين وعضو لجنة إدارة هيئة الأسرى في قطاع غزة : إنه على الرغم من الألم والوجع وما لحق بغزة من دمار وسقوط الآلاف من الجرحى والشهداء ؛ إلا أن أجواء الفرح والسعادة تعم بيوت عائلات الأسرى الذين شملتهم قوائم الافراجات.


وأضاف فروانة - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم - أن للحرية مذاقا آخر كما أن للأسرى المحرومين من الحرية حلما يراودهم، فهم يتسلحون دائما بالأمل لأنه سلاحهم ومبعث صبرهم وصمودهم ومنه يستمدون قوتهم في مواجهة السجان وبطشه، وظروف السجن وقسوة شروط الحياة الاعتقالية".


وتابع: "أتعبتنا الحرب وأرهقتنا جميعا، جسديا ونفسيا، ولا أظن أن هناك فلسطينيا واحدا في قطاع غزة لم يُصب بأذى بسببها ، فلقد دفعنا ثمنا باهظا، يصعب وصفه، وعشنا أياما وشهورا طويلة مرعبة، فظيعة ومخيفة، لم نشهدها من قبل ولم نقرأ عن مثيلاتها في التاريخ المعاصر، ولم يكن أكثر المتشائمين من بين الفلسطينيين يتوقع حرباً كهذه فما حدث كان شيئاً من الخيال، وأظن أن ما أصاب غزة وأهلها لم يكن يخطر في بال أيٍ من الفلسطينيين ولا في الأحلام المزعجة والكوابيس المفزعة ، إنها حرب الإبادة الإسرائيلية غير المسبوقة ضد شعبنا ومكوناته المتعددة، وقدٍّر لنا أن نكون شهودا ، نحن الناجون منها".


واستطرد فروانة يقول : "لقد تابعت أوضاع الاعتقال منذ صغري حيث كنت أتردد على السجون لزيارة والدي الأسير – رحمه الله - على مدار أكثر من 15 سنة قبل أن أكبر وأتحول إلى شاهد حين دخلتها أسيراً، لأربع مرات ، وبعدها وثّقت العديد من الشهادات لآخرين مروا بتجربة الاعتقال ، وكتبت كثيراً من الدراسات والمقالات التي وصفت حال السجون الإسرائيلية".


وقال: " لم أسمع من رواد الحركة الوطنية الأسيرة الأوائل، ولم أقرأ على جدران الزنازين أو في شهادات المعتقَلين على مرّ الأجيال، عن مرحلة كهذه، إنها مرحلة مختلفة تماماً، وهي المرحلة الأخطر تاريخياً".


ونبه إلى أن الأرقام كانت صادمة؛ حيث تم اعتقال أكثر من 20 ألف فلسطيني (القدس والضفة وغزة) منذ 7 أكتوبر2023، واستشهد نحو 56 معتقلا في السجون الإسرائيلية منذ بدء الحرب، وهؤلاء فقط المعلومة أسماؤهم، فيما يقدر أن هناك آخرين كثر استشهدوا ولم يكشف عنهم بعد وفقا لشهادات معتقلين وما كشفت عنه الصحف العبرية والأجنبية من أعداد.


وقال فروانة: "اليوم، مع دخول الاتفاق حيز التنفيذ، مازلنا نرى أن أولى الأولويات كانت ومازالت استمرار وقف إطلاق النار ووصولا لإنهاء حرب الإبادة، وفي الوقت ذاته ننظر بإيجابية كبيرة للجزئية المتعلقة بتبادل الأسرى في إطار هذا الاتفاق، ونرى أن ما تحقق في هذا الصدد يشكل إنجازا غير مسبوق، من حيث أعداد المفرج عنهم وفئاتهم وطبيعة أحكامهم".


وأوضح أن قائمة المنوي الإفراج عنهم خلال المرحلة الأولى تشمل نحو 296 أسيرا يقضون أحكاما بالسجن المؤبد، لمرة واحدة أو لعدة مرات، وهنا يقصد بالمؤبد 99 سنة، وهؤلاء ما كان لهم أن ينعموا بالحرية لولا تبادل الأسرى.


كما وشملت قائمة من سيفرج عنهم في إطار المرحلة الأولى – وفقا لفروانة - نحو 300 أسير، مضى على اعتقالهم أكثر من 20 سنة على التوالي، وهؤلاء يقضون أحكاما بالسجن المؤبد وأحكاما عالية تصل لعشرات السنين ، فكانت الصفقة فرصة لأن تضع حدا لوجودهم في سجون الاحتلال وتعيدهم إلى أهلهم وشعبهم.


ولفت إلى أن جرائم الإخفاء القسري تعد أبرز أوجه حرب الإبادة على قطاع غزة.. قائلا : إن 189 فلسطينياً هم إجمالي عدد أسرى قطاع غزة لدى الاحتلال الإسرائيلي قبل 7 أكتوبر2023 نعرف هوياتهم وأسماءهم، وعرفنا العديد منهم عن قرب ، كما كنا نملك سيرة ذاتية وصورة شخصية لكل واحد منهم، ونعلم مكان احتجازه وتفاصيل حياته وراء القضبان وما وراء الشمس".
وأضاف : "أمّا اليوم، وبعد عام وأكثر من حرب الإبادة على قطاع غزة ، فقد ازداد عددهم ، وأصبح بالآلاف بحسب ما نسمعه من شهادات يرويها الناجون من الموت أو المفرَج عنهم بعد اعتقال أو احتجاز ؛ إذ ما زلنا نجهل أعدادهم الحقيقية، ولا تتوفر لدينا قوائم كاملة بأسمائهم ، فباتوا ضحايا للاختفاء القسري، وهم في عداد المفقودين ، في انتظار المصير المجهول ما لم يُكشف عن مصيرهم".


وأشار إلى أنه عاصر أحداث انتفاضة الحجارة التي اندلعت من مخيم جباليا شمالي قطاع غزة في الثامن من ديسمبر1987، بين أزقة حيّ "بني عامر" التي تفوح بعبق التاريخ، وانخرط - كغيره من الشبان - في فعالياتها المختلفة، واندفع إلى ساحة الاشتباك والمواجهة، يقاوم المحتل الإسرائيلي، واعتُقل من هناك أربع مرات، بعد اقتحام البيت ليلاً، وهو البيت ذاته الذي اعتُقل منه أبيه وشقيقه ، وهذه كانت المرة الأولى، في معتقل أنصار2 غربي مدينة غزة، بعد اندلاع الانتفاضة بفترة وجيزة، واستمرت بضعة أسابيع فقط.


وأردف: "منذ أن تحررت من الاعتقال الأخير في منتصف 1994، وأنا على قاعدة أنه لا يحق لمن عانى مرارة السجن التخلي عمّن بقي يعاني من بعده؛ قطعت عهداً على نفسي بأن أناضل لإبراز معاناة الأسرى، وأن أدافع عن قضاياهم وحرياتهم المشروعة، فكان لي شرف المشاركة في قيادة أسبوع التضامن مع الأسرى والمعتقلين بعد خروجي من السجن بأيام، بإشراف مؤسسة الضمير في غزة".


وقال فروانة : "واصلت نشاطي من أجلهم ثم عملت موظفاً في وزارة الأسرى والمحررين منذ تأسيسها، والتي تحولت في سنوات لاحقة إلى هيئة شؤون الأسرى والمحررين، وما زلت فاعلاً وناشطاً في إطارها، وأحد كوادرها، ومكلفاً رئيساً لوحدة الدراسات والتوثيق فيها، وضمن لجنة إدارة الهيئة في قطاع غزة ، وشاركت رسمياً في كثير من المؤتمرات واللقاءات والجولات العربية والدولية، في سياق السعي الدائم نحو تدويل قضية الأسرى".


وأضاف : وفي سنة 2004، وبجهود ذاتية وتطوعية، أنشأت موقعاً إلكترونياً، شخصياً وخاصاً، يُعنى بالأسرى والمحررين، اسمه (فلسطين خلف القضبان) وما زلت أتابعه بمفردي، وهو يعتمد بشكل أساسي على إصداراتي التي تختص بقضايا الأسرى، ويخيّل إليّ أنني لو كتبت كل يوم بل كل ساعة مقالة لما وفَيتهم حقهم وقد أصدرت ونشرت في هذا السياق آلاف التقارير والمقالات والدراسات والتصريحات الإعلامية، بعضها تُرجم إلى لغات أخرى".


واختتم فروانة تصريحاته قائلا: "اعتز بأن جامعة الدول العربية أصدرت كتاباً من إعدادي وتأليفي، يحتوي على 420 صفحة، بعنوان (الأسرى الفلسطينيون.. آلام وآمال) وأُطلق الكتاب في حفل رسمي داخل الجامعة بحضور الأمين العام آنذاك الراحل د. نبيل العربي والأمين العام المساعد السفير محمد صبيح.

مقالات مشابهة

  • إحصائية بالخسائر التي خلفتها حرب الإبادة  الإسرائيلية على غزة .. تقرير
  • إحصائية دموية: الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 10 آلاف مجزرة في غزة
  • استمرت 470 يوما - أهم إحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 47.035 شهيداً و 111.091مصابا
  • احتفالات وحذر وترقب في قطاع غزة بعد 15 شهرا من حرب الإبادة الجماعية
  • مصرف سوريا المركزي: تراجع الليرة بشكل طفيف أمام الدولار
  • مختص بشئون الأسرى: الفرحة ستظل منقوصة طالما بقي أسرى في سجون الاحتلال
  • شوارع غزة تنفض عن نفسها رماد الإبادة وتهتف للمقاومة
  • وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ وسط آمال بانتهاء الإبادة