عاجل | ارتفاع عدد قتلى منتجع بولو في تركيا إلى 60
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
ارتفعت حصيلة ضحايا الحريق الذي اندلع في فندق غراند كارتال في منتجع كارتال كايا للتزلج في بولو إلى 66 قتيلاً، بينما بلغ عدد المصابين 51. من بين الجرحى حالة أحدهم خطيرة٬ بحسب ما أعلنت وزارة الصحة
وفي تصريحات لوزير الداخلية علي يرلي كايا، تابعه موقع تركيا الان٬ أشار إلى صعوبة التدخل من قبل فرق الإطفاء بسبب الموقع الجبلي للفندق، ما أعاق جهود السيطرة على النيران.
بيان عاجل من هيئة النقل التركية حول المواصلات في البلاد
الثلاثاء 21 يناير 2025وفي سياق متصل، أوضح وزير الثقافة والسياحة محمد نوري إرسوي أن جميع عمليات التفتيش المتعلقة بالفندق قد تمت في عام 2021، مشيراً إلى أن الفندق كان قد حصل على شهادة تأهيل من فرق الإطفاء. كما أكد وجود درجَي طوارئ في الفندق لتسهيل عمليات الإخلاء في حالات الطوارئ.
تتواصل التحقيقات لتحديد أسباب الحريق وظروف وقوعه في هذا المنتجع الشهير.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا بولو بولو التركية
إقرأ أيضاً:
"قتلى وخيام محترقة" في غارة إسرائيلية على خان يونس
قتل 10 فلسطينيين على الأقل وأصيب آخرون، إثر غارة نفذتها مسيّرة إسرائيلية استهدفت خيام نازحين في خان يونس جنوبي قطاع غزة، ليل الأربعاء.
وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، أن جثامين القتلى "تفحمت" من جراء اشتعال النيران في الخيام.
وفي وسط القطاع، قتل فلسطيني وأصيب آخرون في قصف استهدف تجمعا للسكان غربي مدينة دير البلح.
كما قتل 4 فلسطينيين وأصيب العشرات، إثر قصف إسرائيلي على مدينتي دير البلح وخان يونس في وقت سابق من الأربعاء.
ووقتل ما لا يقل عن 51 ألف فلسطيني في الهجمات الإسرائيلية العنيفة منذ أكتوبر 2023، التي تسببت أيضا في دمار كبير بقطاع غزة وأجبرت أغلب سكانه على النزوح عدة مرات.
وقالت منظمة "أطباء بلا حدود"، الأربعاء، إن قطاع غزة أصبح "مقبرة جماعية" للفلسطينيين ومن يحاولون مساعدتهم، إذ تواجه وكالات الإغاثة صعوبات جمة في تقديم العون.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأربعاء، إن القوات ستبقى في المناطق العازلة التي أنشأتها بقطاع غزة حتى بعد التوصل لأي تسوية لإنهاء الحرب، وذلك في وقت تتعثر فيه جهود إحياء اتفاق وقف إطلاق النار.
واقتطعت القوات الإسرائيلية منذ استئناف عملياتها الشهر الماضي "مناطق أمنية" واسعة تمتد في عمق القطاع، مما أجبر سكانه البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة على العيش في مناطق أصغر في الجنوب وعلى الساحل.