ليبيا – محمد مرغم ينتقد اتفاق الصخيرات ويصفه بـ”أشد شؤمًا من وعد بلفور”

هجوم على اتفاق الصخيرات

انتقد محمد مرغم، عضو المؤتمر العام السابق منذ عام 2012 وعضو جماعة الإخوان المسلمين، بشدة اتفاق الصخيرات، واصفًا إياه بأنه “أشد شؤمًا وأخزى عارًا من وعد بلفور”.

انتقادات للطرف الموقع

وفي منشور له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أوضح مرغم أن الفرق بين وعد بلفور واتفاق الصخيرات يكمن في أن من وقع وعد بلفور كان “غريبًا عن الأمة وعدوًا في الدين”، في حين أن من وقع اتفاق الصخيرات “خرج من بين صفوفنا وقام بالقفز من خندقنا”، على حد تعبيره.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: اتفاق الصخیرات وعد بلفور

إقرأ أيضاً:

جهود مصرية مكثفة لتثبيت «اتفاق غزة»

حسن الورفلي (غزة، القاهرة)

أخبار ذات صلة الأونروا لـ«الاتحاد»: كارثة إنسانية غير مسبوقة تلوح في الأفق بغزة عشرات القتلى والجرحى بقصف إسرائيلي على مختلف مناطق قطاع غزة

أعلن وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، أن جهود مصر مستمرة لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتنفيذه بمراحله الثلاث، مطالباً كافة أطراف الاتفاق بالالتزام ببنوده.
وأعرب عبد العاطي، في تصريحات صحفية، عن أمله في أن تسفر الجهود عن تقدم واحتواء التصعيد الراهن بما قد يسفر عنه ذلك من مخاطر عديدة وتقويض للسلام والاستقرار في المنطقة.
وأشار عبد العاطي إلى أن مصر ستستمر في الانخراط مع الإدارة الأميركية فيما يتعلق بتفاصيل خطة إعمار غزة وسبل التنفيذ وتنتظر أن يسهم مؤتمر إعادة إعمار غزة في الخروج بآليات وتعهدات واضحة بعد تأييد المجتمع الدولي للخطة المصرية العربية الإسلامية.
وكشف عبد العاطي أنه تم الاستقرار على أعضاء اللجنة غير الفصائلية المعنية بإدارة قطاع غزة والتي ستستمر لمدة 6 أشهر.
إلى ذلك، يجري وفد مصري أمني من فريق التفاوض مباحثات معمقة مع قيادة حركة «حماس» والجانب القطري في الدوحة، وذلك للدفع نحو مواصلة المباحثات الرامية للإفراج عن الرهائن الإسرائيليين وتشجيع كافة الأطراف على خفض التصعيد العسكري قبيل حلول عيد الفطر المبارك.
وقالت وسائل إعلام محلية، إن وفداً أمنياً مصرياً توجه إلى الدوحة لمواصلة المباحثات الرامية للإفراج عن الأسرى، مشيرة إلى أن المباحثات ستتطرق لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة تمهيدا للانتقال إلى المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار الدائم.
وقال مصدر دبلوماسي مصري لـ«الاتحاد» إن القاهرة تدفع نحو إقرار هدنة إنسانية خلال الأسبوع المقبل بدعم من الولايات المتحدة الأميركية بالتزامن مع عيد الفطر المبارك، مشيراً إلى الجانب المصري سيناقش مع وفد حركة «حماس» تفاصيل المبادرة الأخيرة التي طرحتها القاهرة وتنتظر رد الحركة بشكل رسمي.
وأكد المصدر أن حركة «حماس» تراجعت عن موافقتها على المبادرة المصرية لتمديد المرحلة الأولى، مشيرا إلى أن الحركة تمسكت بالاتفاق الموقع في 17 يناير الماضي مع إسرائيل، ومطالبة الحركة بضرورة توفير ضمانات من الوسطاء لانسحاب إسرائيل الكامل من قطاع غزة وفتح المعابر والشروع في إعادة الإعمار. ولفت المصدر أن قيادات الحركة تتخوف من تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار لعدة أسابيع في ظل عدم وجود ضمانات تلزم إسرائيل بالتفاوض حول المرحلة الثانية حال تم الاتفاق، مشيراً إلى أن إسرائيل ترفض حتى اللحظة تقديم ضمانات حول رغبتها في التفاوض حول المرحلة الثانية وإنما تتمسك بتبادل الرهائن والأسرى في مرحلة واحدة دون الالتزام ببقية بنود الاتفاق.

مقالات مشابهة

  • مخاوف أوكرانية من اتفاق المعادن مع واشنطن
  • مصر وتركيا تبحثان العودة إلى اتفاق غزة
  • ما هي مخاطر اتفاق "مار أيه لاغو" على الاقتصاد الأمريكي؟
  • جهود مصرية مكثفة لتثبيت «اتفاق غزة»
  • مسلسل حكيم باشا الحلقة 27.. اتفاق مصطفى شعبان مع الشرطة حتى يسلمهم تجار الآثار والإرهابيين
  • زيلينسكي: واشنطن تغير باستمرار شروط اتفاق المعادن
  • قمة في باريس حول أوكرانيا
  • بدء تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا
  • روسيا وأوكرانيا.. اتفاق على سلامة الملاحة بالبحر الأسود
  • واشنطن: اتفاق روسي أوكراني على ضمان الملاحة بالبحر الأسود