بقدرات لم يسبق لها مثيل.. أبل تعتزم إطلاق جهاز iPad Air جديد
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
قامت شركة Apple بتحديث جهاز iPad Air الخاص بها، والمتوقع أن يأتي بشريحة M2 من Apple.
ووفقا للتسريبات، من المتوقع أن تعمل شركة أبل حاليًا على جهازي iPad Air جديدين (بنفس أحجام الشاشة 11 بوصة و13 بوصة)، وسيتم تشغيل كليهما بواسطة شريحة M3.
وفقا لموقع macrumors.يعد هذا التحديث بزيادة الأداء بنسبة تصل إلى حوالي 15%، ما يجعله خيارًا قويًا للمستخدمين الذين يبحثون عن الجهاز اللوحي أكثر قوة، وذلك للمهام اليومية وتعدد المهام وتحرير الفيديو والألعاب.
على الرغم من الترقية الداخلية، من المتوقع أن تحافظ طرازات iPad Air الجديدة على نفس المظهر الأنيق.
على الجانب الآخر، لا توجد تغييرات كبيرة متوقعة في التصميم، لكن الشائعات تشير إلى تضمين لوحة مفاتيح Magic Keyboard جديدة، مصممة خصيصًا لجهاز iPad Air، مع صف جديد من مفاتيح الوظائف لتحسين الوظائف.
بالإضافة إلى ذلك، هناك تكهنات حول شاشة بمعدل تحديث 90 هرتز ودعم Wi-Fi 7 لسرعات لاسلكية أسرع. ستوفر هذه التحسينات تمريرًا أكثر سلاسة وأداءً أفضل للشبكة بشكل عام، ما يجعل iPad Air الجديد خيارًا جذابًا للمستخدمين.
من المتوقع أن تعلن Apple عن طرازات iPad Air الجديدة هذه بحلول مارس أو أبريل 2025، مع بدء الإنتاج في الربع الثاني وإطلاق مستهدف في الربع الثالث من عام 2025.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة Apple جهاز iPad Air المزيد
إقرأ أيضاً:
مزودة بقدرات خطيرة.. كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية
أظهرت صور جديدة التقطتها أقمار اصطناعية ما يعتقد أن تكون أكبر سفينة حربية لكوريا الشمالية على الإطلاق.
وكشفت الصور التي التقطتها شركتا الأقمار الاصطناعية المستقلتان، ماكسار تكنولوجيز وبلانيت لابس، السفينة قيد الإنشاء في حوض لبناء السفن على الساحل الغربي لكوريا الشمالية، على بُعد حوالي 60 كيلومترا جنوب غرب العاصمة بيونغيانغ.
وذكرت شبكة "سي إن إن"، أن محللين يعتقدون أن الصور تُظهر استمرار بناء الأسلحة والأنظمة الداخلية الأخرى للسفينة، التي يُرجح أنها فرقاطة صواريخ موجهة، مصممة لحمل الصواريخ في أنابيب إطلاق عمودية لاستخدامها ضد أهداف برية وبحرية.
كما أشار المحللون إلى أن السفينة، على ما يبدو، مُجهزة برادار متطور، قادر على تتبع التهديدات والأهداف بسرعة ودقة أكبر من القدرات الكورية الشمالية التي عرضتها سابقا.
ويبلغ طول السفينة الحربية نحو 459 قدما (140 مترا)، مما يجعلها أكبر سفينة حربية يتم تصنيعها في كوريا الشمالية، وفقا لتحليل أجراه جوزيف بيرموديز جونيور وجنيفر جون في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية.
وللمقارنة، يبلغ طول مدمرات البحرية الأميركية من فئة "أرلي بيرك" حوالي 505 أقدام، في حين يبلغ طول فرقاطات البحرية الأميركية من فئة "كونستليشن" التي لا تزال قيد الإنشاء 496 قدما.
وقال كيم دوك كي، وهو أميرال كوري جنوبي متقاعد، إنه يعتقد أن موسكو ربما تُزوّد الفرقاطة الكورية الشمالية بالتكنولوجيا اللازمة لأنظمة الصواريخ.
وانخرط نظام الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في تحديث سريع لقواته المسلحة، حيث طوّر مجموعة من الأسلحة الجديدة، واختبر صواريخ باليستية عابرة للقارات قادرة على الوصول إلى أي مكان تقريبا في الولايات المتحدة.
وفعل كيم ذلك على الرغم من عقوبات الأمم المتحدة التي فرضت قيودا صارمة على وصوله إلى المواد والتكنولوجيا اللازمة لتطوير تلك الأسلحة.
ويرى محللون أن العلاقات الوثيقة مع روسيا منذ بداية حرب أوكرانيا قد تساعد كوريا الشمالية على تجاوز عقوبات الأمم المتحدة، وبالتالي تطويرها للمزيد من الأسلحة والقدرات العسكرية الحديثة.