بعد نهاية الولاية الرئاسية.. إلى أين اتجه بايدن وهاريس؟
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أفادت شبكة إن بي سي، الإثنين، بأن الرئيس السابق للولايات المتحدة جو بايدن، ذهب للاسترخاء في ولاية كاليفورنيا بعد انتهاء ولايته الرئاسية.
وأوضحت أن بايدن هبط في مطار فاندنبرغ بدلا من سانتا باربرا الذي توجه إليه بعض الأشخاص الراغبين في اللحاق بطائرته.
وقالت ليندا بوزيلي من سانتا باربرا: "قرأت أنه قادم إلى سانتا ينز في الأخبار.
وفيما يتعلق بنائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، فيبدو أنها هبطت في بوربانك، في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا.
ولدى كامالا منزل في منطقة برينتوود، وقد تتطوع في مطبخ وورلد سنترال لمساعدة الناجين من الحرائق الأخيرة.
من جانبها، ذكرت صحيفة بوليتيكو أن بايدن وزوجته سيقيمان في عقار مملوك للميلياردير والصديق جوي كياني، وهو عقار معروف باسم كياني برسيرف وقد أقام فيه خلال زيارته السابقة للولاية في شهر أغسطس.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بايدن كاليفورنيا كامالا هاريس لوس أنجلوس الولايات المتحدة بايدن هاريس كاليفورنيا بايدن كاليفورنيا كامالا هاريس لوس أنجلوس أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
حزب الشعب الجمهوري يرشح إمام أوغلو للانتخابات الرئاسية التركية
رشّح حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا، رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو الذي أوقف عن العمل وسُجن الأحد، رسميا للانتخابات الرئاسية التي ستجري في العام 2028، حسبما أفاد متحدث باسم الحزب وكالة "فرانس برس"، الاثنين.
وأجرى حزب الشعب الجمهوري الذي يعدّ قوة المعارضة الرئيسية، انتخابات تمهيدية، الأحد، كان إمام أوغلو المرشّح الوحيد فيها. ويعدّ إمام أوغلو الخصم الرئيسي للرئيس رجب طيب أردوغان.
يذكر أنه من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة في تركيا في 2028.
وقالت وسائل إعلام تركية، إن القضاء، أمر بحبس رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، على ذمة التهم الموجهة إليه، من قبل الادعاء العام بانتظار محاكمته.
وقالت صحف تركية، إن قرار الحبس الصادر عن قاضي محكمة الصلح الجزائية، تعلق بتحقيقات الفساد في بلدية إسطنبول الكبرى، بعد عملية الاستجواب الأولى التي خضع لها بناء على بيانات الادعاء.
وأمر القاضي بإخلاء سبيل إمام أوغلو بشرط الخضوع للرقابة القضائية، مع وقف التنفيذ، في إطار التحقيقات باتهامه بالإرهاب، فيما أشارت النيابة إلى أنها ستتقدم باعتراض على هذا القرار.
وتركزت الاتهامات التي قدمها الادعاء العام بحق إمام أوغلو، مع 99 شخصا آخرين، بزعامة منظمة إجرامية، وعضويتها، والابتزاز والرشوة والاحتيال المشدد والحصول على بيانات بشكل غير قانوني، وتزوير عطاءات.. ومن ضمن المتهمين معه نائبه ماهر بولات ورئيس بلدية شيشلي رسول شاهان، بتهمة تقديم معونات لمنظمة إرهابية، مرتبطة بحزب العمال الكردستاني المحظور في تركيا، كذلك الأمر بحبس رئيس بلدية بيليك دوزو، ومسؤول الإعلام بالبلدية مراد أونغون.