التعاون يخطط لضم محترف الخلود
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر عن اهتمام نادي التعاون بالتعاقد مع اللاعب الإسباني أليكس كويادو، جناح فريق الخلود.
وتأتي رغبة نادي التعاون في ضم كويادو، الذي يبلغ من العمر 26 عاماً، في إطار خطة لتدعيم صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
ويسعى التعاون إلى الاستفادة من قدرات اللاعب الفنية العالية، خاصة بعد تألقه مع فريق الخلود.
ومن المتوقع أن يشغل كويادو مكان اللاعب البرازيلي ماتيوس كاسترو في تشكيلة التعاون، حيث خرج كاسترو من حسابات الجهاز الفني للفريق.
وقدم كويادو أداءً مميزاً بقميص الخلود، حيث شارك في 17 مباراة وسجل 5 أهداف وصنع هدفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التعاون الخلود الدوري السعودي انتقالات ريال بيتيس كويادو
إقرأ أيضاً:
باحث: نتنياهو يخطط للقضاء على حماس تمامًا ومسح وجودها من غزة
قال زهير الشاعر باحث سياسي، إنّ ما يحدث في غزة يعد ذروة العمليات العسكرية التي تهدف إلى تدمير حركة حماس بشكل كامل، ورغم التصعيد الكبير، فإنه قد يكون هناك أيضًا مبادرات دولية ومصرية غير معلنة تهدف إلى إنهاء الحرب وفتح المجال للحديث مع حماس لإيجاد مخرج من الأزمة.
وأضاف الشاعر، في تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حركة حماس في الوقت الحالي تتمسك بورقة الرهائن في محاولة للضغط على إسرائيل، لكن في ظل التصعيد الكبير، لم تعد هذه الورقة مجدية، حيث أن حياة الرهائن لم تعد ذات قيمة لدى نتنياهو وحكومته.
وتابع: «هدف إسرائيل الأسمى الآن هو تدمير قدرات حماس بالكامل ومسحها من الوجود، ثم الانتقال إلى مرحلة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة قسرًا أو طوعيًا، ما يمثل جزءًا من خطة إسرائيلية أوسع تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية نهائيًا».
وأكد، أنّ التظاهرات الإسرائيلية المتزايدة ضد سياسة نتنياهو، والمطالبة بإقالة رئيس جهاز "الشاباك" والمستشارة القضائية، تعكس حجم الضغط الذي يواجهه رئيس الحكومة، ورغم أن نتنياهو لا يزال يسيطر على الأغلبية في الكنيست، فإن هذه الاحتجاجات قد تؤثر على استقرار حكومته، خاصة إذا تصاعدت الانقسامات داخل المجتمع الإسرائيلي.
وذكر، أنّ الوضع الفلسطيني يظل معقدًا، حيث يتعين على السلطة الفلسطينية وحركة حماس اتخاذ قرارات مصيرية لتجنب تدهور الوضع، وبينما يواجه نتنياهو تحديات داخلية وخارجية، فإن المستقبل القريب سيحدد إذا ما كانت إسرائيل ستنجح في تحقيق أهدافها أو ستتأثر هذه الأهداف بمزيد من الضغوط الشعبية والدولية.