أحمد الفيشاوي يعلّق على خسارته جائزة “أفضل ممثل”
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: في تعليقه الأول على خسارته جائزة “أفضل ممثل” في مهرجان Joy Awards، الذي أُقيم يوم السبت الماضي في المملكة العربية السعودية، عبّر الفنان أحمد الفيشاوي عن سعادته بفوز زميله الفنان هشام ماجد بالجائزة، ورغم عدم فوزه، عبّر عن فخره بترشيحه للجائزة.
ونشر الفيشاوي عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” مجموعة صور من مشاركته في الحفل يوم السبت الماضي، وعلّق عليها قائلاً: “ماكسبتش جائزة أحسن ممثل وفرحان لهشام ماجد من كل قلبي، وكانت ليلة استثنائية ورائعة”.
كما نشر الفيشاوي مقاطع مصوّرة عدة كشف فيها عن تفاصيل رحلته الى الرياض وحضوره حفل “Joy Awards”.
وظهر في أحد الفيديوهات عدد من زملاء الفيشاوي، منهم: عمرو يوسف، أحمد السقا، أروى جودة، سليمان عيد وبشرى، وأرفقه بالتعليق: “ضحك ولعب وجد وحب”.
وكان أحمد الفيشاوي قد نشر قبل الحفل فيديو على “إنستغرام” وعلّق عليه بقوله: “السنة دي إن شاء الله هيبقى وشّها حلو على الكل، والحمد لله تم ترشيحي لجائزة “أحسن ممثل” في مهرجان “Joy Awards” بالمملكة العربية السعودية”. وأضاف: “ودلوقتي بنجهّز بدلة لحفل توزيع الجوائز، جايلكوا في السكة يا حبايبي يا غاليين”… وهو ما عكس التفاؤل والاستعداد، ومدى التقدير الذي يحمله الفيشاوي لفرصة الترشّح وسط منافسة قوية.
View this post on InstagramA post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
main 2025-01-21Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
قندوسي: “ما حدث لي ليس النهاية هو بداية تحد جديد”
أبدى الدولي الجزائري أحمد قندوسي، أول ردة فعل له، بعد الاصابة الخطيرة التي تعرض لها مع ناديه سيراميكا المصري.
ونشر قندوسي، رسالة عبر حسابه الرسمي على “انستغرام” قال فيها: “الدنيا فيها فرح، وحزن، وهذا ابتلاء من عند الله، وأطمئن كل المحبين بأنني بخير، بدعواتهم كل شيء يهون”0
كما أضاف: “أقول لأخي الصغير ياسين الملاح، بأنب أدرك بأنه لم يتعمد اصابتي، هذه كرة القدم، وأحيانا تكون قاسية على الجميع”.
وأردف الدولي الجزائري: “ما حدث لي ليس النهاية، هو بداية تحد جديد، وواثق بأني سأعود أثوة، وأحسن من قبل بإذن الله”.
وتايع قندوسي: “شكر خاص لسفير الجزائر بالقاهرة، سفيان براح، على دعمه، والسكر للنائب المصري، محمد أبو العينين، على اهتمامه ودعمه”.
وختم أحمد قندوسي: “أشكر الطاقم الطبي، على احترافيتهم، وشكر جزيل لكل من زارني، وكل من دهمني بكلمة طيبة، محبتكم غالية، ولا تنسوني بدعواتكم”.