"هواوي" ترشح باقة من الأجهزة المناسبة للطلاب مع بدء العام الدراسي
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
مسقط- الرؤية
رشحت هواوي عددا من أفضل الأدوات والأجهزة الإلكترونية التي تناسب الطلاب مع بدء العام الدراسي الجديد.
ويتميز حاسوب HUAWEI MateBook D15 بشاشة عرض كاملة مُريحة للعين، ومعالج Intel® Core ™ سريع من الجيل الحادي عشر، كما تتميز الشاشة بدعم متعدد اللمس ونسبة شاشة إلى هيكل عالية تبلغ 71 بالمائة، ونسبة عرض إلى ارتفاع مريحة تبلغ16:9 وعمر البطارية الذي يدوم طويلا.
ويعتبر HUAWEI MatePad Air أفضل مساعد قوي للوصول لأعلى قدر من الإنتاجية، فهو يتمتّع بميّزات تفوق مجرّد جهاز للتسلية والترفيه، ويتيح التابلت الأنيق لمستخدميه العمل والدراسة في أي وقت ومن أي مكان.
كما يتميّز التابلت بشاشة العرض الكامل بحجم 11.5 بوصة بدقّة تصل إلى 2800 x 1840بكسل ونسبة عرض إلى ارتفاع 3:2، مما يمنح مساحة أكبر للشاشة من نسبة الشاشات 16:10 المعتادة، ولذلك فهو مناسب للأغراض المكتبيّة والترفيهية.
وتبلغ سماكة التابلت 6.4 ملم فقط ويزن 508 جم، وهذا يُعدّ وزنًا خفيفًا وسمكًا رفيعًا بالنسبة لتابلت بحجم 11.5 بوصة، إذ يتألق التابلت بتصميم مجرّد من مستوى آخر، وهذا يعود للوجه المبسّط والهوائي المخفي.
وعلى الرغم من خفّة وزنه بفضل امتلاكHUAWEI MatePad Air بطارية هائلة تبلغ 8300 ملي أمبير/ الساعة، يأتي تابلت HUAWEI MatePad Air مع شاحن سريع 40 واط بخاصية الشحن السريع من هواوي HUAWEI SuperCharge.
وتعد سماعة HUAWEI FreeBuds 5 الأذن اللاسلكية أداة رائعة للاستماع إلى الموسيقى والبودكاست والكتب الصوتية والمحاضرات عبر الإنترنت، كما أنها تتميز بتصميم رائع وتتمتّع بجودة صوت عالية، وبشحن سريع وأدوات تحكم باللمس.
كما يمكن استخدام السماعات لإجراء المكالمات وتلقّيها وحضور الفصول الدراسية عبر الإنترنت، حيث يمكن للطلاب تصفية الضوضاء الخارجية بشكل تكيّفي لجعل صوتهم أكثر وضوحًا للشخص على الطرف الآخر حتى في البيئات الصاخبة، كما تحتوي سماعات الأذن على 3 ميكروفونات وبعض الخوارزميات المتقدمة للحد من الضوضاء.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. تحرك سعودي سريع لاستئناف المفاوضات السياسية في اليمن
الجديد برس|
اعادت السعودية، السبت، تحريك ملف المفاوضات في اليمن بعد اشهر من الجمود، فما ابعاد الخطوة؟
في بيان المجلس الوزاري الخليجي الذي انعقد نهاية الأسبوع بالرياض ، دعت السعودية لاستئناف المفاوضات السياسية في اليمن وأعلنت لأول مرة دعمها خارطة الطريق الأممية التي تتضمن صرف المرتبات ووقف اطلاق النار على مستوى البلد.
هذه الدعوة تأتي رغم قرار أمريكا تصنيف حركة انصار الله على لائحة العقوبات وتهديد اي دولة تتعامل معهم مع أن السعودية سبق وامتثلت للطلب الأمريكي بتجميد المفاوضات مع اليمن وربط التقدم فيها بوقف العمليات اليمنية المساندة لغزة.
من حيث التوقيت تعكس الدعوة السعودية، وفق خبراء، مخاوف من ان تدفع الضغوط الامريكية صنعاء لتصعيد اكبر لا يستثنيها خصوصا وان القرار الأمريكي الأخيرة بتفعيل قرار التصنيف جاء عقب لقاء جمع وزير الدفاع السعودي وكذا السفير السعودي لدى اليمن باعتبارهما المسؤولان عن الملف اليمني بوزيرا الخارجية والدفاع الامريكيان خلال زيارة لواشنطن قبل أسبوع.
من الناحية الفعلية، كان بإمكان السعودية، لو جادة، ابرام اتفاق سلام مبكر قبل دخول الوضع في المنطقة منعطف جديد في مرحلة ما بعد طوفان الأقصى ، لكنها فضلت انتظار المعركة المصيرية بين اليمن والقوى الكبرى على راسها الولايات المتحدة ، لكن الان وقد انتصرت اليمن ، تجد السعودية نفسها محصورة تماما وفي مأزق جديد خصوصا اذا ما قررت أمريكا التصعيد عسكريا فتلك يعني ، وفق ما يقوله المسؤولين بصنعاء، فتح بوابة الجحيم ضد المصالح الامريكية بما فيها تلك الموجودة في السعودية.
قد تكون الدعوة السعودية عبر المجلس الوزاري الخليجي مجرد مناورة باعتبارها جزء من حملة دعائية تحاول السعودية اضفائها في كل مرة تحتضن فيها اجتماع او قمة، لكن توقيت الدعوة الأخيرة يشير إلى أن الرياض تدرك حجم المأزق في حال عاد التصعيد مجددا.