حجيرة يعلن نهاية “البيع و الشراء” في العقار الصناعي
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
أكد كاتب الدولة لدى وزير الصناعة والتجارة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، أن الحكومة تولي أهمية قصوى للمناطق الصناعية التي تجلب الاستثمار وتوفر مناصب الشغل.
و ذكر حجيرة، خلال الجلسة العامة للأسئلة الشفهية بمجلس النواب الإثنين، أنه إلى حدود سنة 2000 كان المغرب يتوفر على 8053 هكتار من المناطق الصناعية ، و من سنة 2000 الى 2024 بلغت مساحة الاراضي الصناعية 5573 هكتار بزيادة 75 في المائة.
و أشار الوزير الى أنه تم إطلاق 32 مشروع جديد يوفر 3705 هكتار باستثمار 11 مليار درهم ، منها 2.4 مليار درهم مساهمة من الوزارة.
حجيرة ، أوضح أن المساحة المرتقبة تبلغ 3886 هكتار ، فيما المساحة قيد التهيئة 2475 هكتار ، وكذا تأهيل و تعزيز وتجهيز أكثر من 500 هكتار من المناطق الصناعية بين 2021 و 2024.
و كشف الوزير أنه سيتم قريبا صدور مرسوم قانون 102/21 و الذي سيحد من المضاربات في العقار الصناعي، وهي الظاهرة التي استفحلت في الآونة الأخيرة و باتت تهدد الإستثمار ببلادنا.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
“برد العجوز” يضرب اليمن.. خبير أرصاد يحذر والمزارعون في خطر
مقالات مشابهة اليمن يودع الفقر.. اكتشاف كميات كبيرة من الألماس والمناطق الغنية بالكنوز والثروات
27 دقيقة مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
4 أيام مضت
6 أيام مضت
حذّر خبير الطقس اليمني يحيى المريسي من موجة برد شديدة تعرف محليًا باسم “برد العجوز”، والتي ستؤثر على المناطق الشرقية مساء الاثنين، قبل أن تمتد إلى المناطق الوسطى والمرتفعات الغربية مساء الثلاثاء.
وأوضح المريسي، في منشور عبر صفحته على “فيسبوك”، أن هذه الظاهرة تتزامن مع “مقرانة السبع”، وهي فترة انتقالية بين الشتاء والدفء، مما يجعلها محطة فاصلة بين الطقس البارد وبدء ارتفاع درجات الحرارة.
انخفاض حاد في درجات الحرارةوأشار المريسي إلى أن الموجة الباردة ستتسبب في انخفاض حاد في درجات الحرارة، ما قد يؤثر على الحياة اليومية، خاصة في المناطق المرتفعة والشرقية. كما قد تلحق أضرارًا بالمحاصيل الزراعية الحساسة للبرد، مما يزيد من مخاوف المزارعين.
توصيات وتحذيراتوحثّ الخبراء سكان المناطق المتأثرة على اتخاذ التدابير الاحترازية، مثل توفير وسائل التدفئة المناسبة، وتخزين المواد الغذائية الأساسية، لحماية أنفسهم من البرد القارس. كما نصح المزارعين باتخاذ إجراءات وقائية لحماية محاصيلهم من الصقيع، مثل التغطية أو استخدام تقنيات زراعية حديثة تقلل من تأثير الموجة الباردة.
تجدر الإشارة إلى أن “برد العجوز” يُعد جزءًا من التراث المناخي في اليمن، ويتكرر سنويًا في نهاية الشتاء، ليشكل تحديًا إضافيًا للسكان والمزارعين على حد سواء.
ذات صلةالوسوماليمن برد العجوز
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار