ميدو: 70% من لاعبي الاتفاق يسكنون في البحرين.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
ماجد محمد
كشف أحمد حسام ميدو عن السبب الرئيسي، في تراجع مستوى اللاعبين الأجانب في الاتفاق خلال المشاركة في المباريات.
وقال أحمد ميدو في تصريحات تلفزيونية: “أملك معلومة مؤكدة؛ 70% من لاعبي الاتفاق الأجانب مع جيرارد يسكنون في البحرين.. وهذا الأمر يؤثر جدًا على مستوياتهم”
وأوضح ميدو أن هذا الأمر يؤثر بشكل كبير على أداء اللاعبين، نظراً لطول المسافة بين أماكن إقامتهم في البحرين وملعب التدريب في المملكة، مما يتسبب في إرهاق بدني كبير عليهم.
وأشار إلى أن الأندية الأوروبية عادة ما تشترط على اللاعبين الإقامة بالقرب من ملعب التدريب لضمان جاهزيتهم البدنية والتركيز على التدريبات والمباريات.
وكان الاتفاق قد خسر مباراته الأخيرة أمام الأهلي بنتيجة 2-1، مما زاد من الضغوط على الفريق والجهاز الفني.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/3_jCTSmhB9n8cGYo.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد حسام ميدو أداء الاتفاق الاتفاق البحرين الدوري السعودي لاعبين أجانب
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: أتعهد باستكمال تنفيذ كل أهداف الحرب.. والرئيسان بايدن وترامب منحانا دعمًا كاملًا
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في تصريحات اليوم عزمه على استكمال تنفيذ جميع أهداف الحرب في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الدعم الكامل من الرئيسين الأمريكيين، جو بايدن ودونالد ترامب، منحا إسرائيل الحق في العودة للقتال إذا تطلب الأمر.
وأوضح نتنياهو أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تعهد بالإفراج عن كافة الأسلحة التي كانت قد علقت في عهد الرئيس بايدن، مشيرًا إلى أن هذا الدعم سيسهم في تعزيز قدرات القوات الإسرائيلية.
وأشار نتنياهو إلى أن إسرائيل ستقوم بزيادة عدد قواتها في محور فيلادلفيا والمنطقة العازلة في غلاف غزة، مضيفًا أن إسرائيل "مصممة على إتمام أهداف الحرب" بما في ذلك إعادة المختطفين وتدمير حركة حماس.
كما شدد على أن الشعب الإسرائيلي متحد ولن يسمح لأي قوة بكسره، مؤكدًا أن إسرائيل ستستمر في سعيها لاستكمال هدفها في استعادة المختطفين، مع الاتفاق الذي سيشمل إعادة 33 مختطفًا، معظمهم أحياء.
وفيما يخص الاتفاق الأخير، قال نتنياهو إن المرحلة الأولى من الاتفاق تقتضي وقفًا مؤقتًا لإطلاق النار، مشيرًا إلى الإنجازات الكبيرة التي حققتها إسرائيل في تغيير الوضع في الشرق الأوسط وعزل حركة حماس.
ورغم هذه الإنجازات، أكد نتنياهو أن المعركة لم تنته بعد، وقال إن "هذا وقت يتطلب الوحدة" وأن إسرائيل على استعداد للعودة إلى القتال إذا لزم الأمر. كما أضاف أن المخربين المفرج عنهم سيتم إبعادهم إلى غزة أو إلى الخارج.
وتطرق إلى الموقف الإيراني، مؤكدًا أن إسرائيل ألحقّت الضرر بالمحور الإيراني، وأن بإمكانها القيام بالمزيد إذا لزم الأمر.
وأشار أيضًا إلى أن القرارات الإسرائيلية تأخذ في الاعتبار المصالح الوطنية، وأوضح أن الاتفاق بشأن الرهائن هو نتيجة تعاون وثيق مع إدارات بايدن وترامب.