متابعة بتجــرد: تواجدت النجمة سوسن بدر في حفل Joy Awards بنسخته الخامسة في المملكة العربية السعودية ولفتت الأنظار بجمالها الطبيعي على السجادة الخزامية.
وعلى هامس الحفل عبرت النجمة المصرية عن سعادتها بتواجدها في “جوي اوورد”، وقالت: “أنا اتي للرياض كثير وبحبها جداً، وهي مدينة مهمة في العالم”.
ووجهت نصيحة للسيدات وقالت: “لكل إمرأة بقولها خلي بالك من نفسك وخليكي سعيدة، وريحي بالك دي أهم حاجة”.
واختارت فستاناً محتشماً وأنيقاً باللون الزهري الباهت حمل توقيع المصمم بيتر عبد الكريم وجاء بتصميم طويل وبقماش شفاف مطرز بالكامل بحبيبات اللؤلؤ بأحجام متنوعة، وجاء الشك على كامل الفستان المستقيم الذي يبرز رشاقتها. وأضيف اليه كاب طويل موصول بقبعة على الرأس مطرزة أيضاً باللؤلؤ الذي أضاف لمسة من الأناقة والجمال الى اطلالتها.
وأكملت سوسن اطلالتها الفخمة بمجوهرات ناعمة من “الفردان”، وطبقت مكياجاً ساحراً يرتكز على الألوان الترابية التي تبرز جمال عيونها الواسعة مع أحمر شفاه وردي. واعتمجت على تسريحة شعر ويفي ناعمة خطتها بالقبعة في لمسة أضافت المزيد من الجاذبية والسحر الأنثوي الى اطلالتها.
main 2025-01-21Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
برلمانيو الحوز يعودون للظهور بالميدان بعد غياب طويل :
تحرير :زكرياء عبد الله
في خطوة طال انتظارها، شرع برلمانيو إقليم الحوز للعودة مجددا والظهور ببعض الدوائر الانتخابية التي يراهنون عليها ،هذه التحركات أثيرت خلالها تساؤلات وانتقادات عديدة من ساكنة المنطقة حول محدودية التواصل وضعف التفاعل مع متطلباتهم .
وحسب مصادر مطلعة، فإن عدداً من البرلمانيين شرعوا فعلياً في التحضير لجولات ميدانية تشمل مجموعة من الجماعات الترابية بالإقليم، بهدف الإنصات إلى هموم المواطنين، وتقديم حصيلة جزئية لأعمالهم التشريعية ومبادراتهم داخل قبة البرلمان، خاصة فيما يتعلق بالمشاريع التنموية والملفات الحيوية التي تهم المنطقة، كالبنية التحتية، التعليم، الصحة، ومشكل الماء الشروب.
وتأتي هذه التحركات في سياق الاستعداد القبلي للانتخابات القادمة ، حيث عبر العديد من الفاعلين المدنيين والمنتخبين المحليين عن استيائهم مما وصفوه بـ”الغياب شبه التام” لممثليهم البرلمانيين طيلة هذه المدة ، والذين لم يتمو تنزيل برنامج عملهم الموعود في الإقليم ، وهو ما خلق فجوة بين المواطن ومؤسسة تمثيلية يُفترض أن تكون الأقرب إليه.
وفي المقابل، يرى مراقبون أن عودة البرلمانيين إلى الميدان، وإن جاءت متأخرة، تشكل فرصة حقيقية لإعادة بناء الثقة مع الناخبين، شريطة أن تكون مصحوبة بخطاب واقعي وخطط ملموسة تلامس تطلعات الساكنة، لا مجرد زيارات بروتوكولية لالتقاط الصور أو تهدئة الأوضاع.
تبقى الأيام القادمة كفيلة بالكشف عن مدى جدية هذه العودة، وهل ستحمل معها تغييراً في نمط العلاقة بين الممثلين البرلمانيين وساكنة إقليم الحوز، أم أنها ستكون مجرد جولة ظرفية سرعان ما تنقضي.
بتوجيهات محمد بن راشد.. «دبي الإنسانية» تغيث غزة بـ 56.8 طن إمدادات طبية