"حُسم الأمر".. ما هو مصير أوسوريو مع الزمالك بعد استقالة إدارة الأبيض؟
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
لا يزال موقف المدير الفني الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، مدرب نادي الزمالك غير مستقر في الفترة الأخيرة، خاصة عقب إعلان مجلس إدارة الفارس الأبيض أمس، استقالتهم جميعا من مناصبهم، بسبب الأزمات التي تضرب الفريق.
وتعد أزمة تجميد القلعة البيضاء من القيد هذا الموسم، بمثابة العائق الأول في الفترة الأخيرة، عن تدعيم صفوف الفريق، وعدم إمكانية توفير أموال لدفع مستحقات اللاعبين المتأخرة.
وعلمت مصادر الفجر الرياضي، أن ملف بقاء أو رحيل المدير الفني الكولومبي، لن يحسم إلا عن طريق المجلس الجديد سواء اتخذوا قرار باستمراره، أو فسخ التعاقد بسبب راتبه الضخم.
كما أكدت مصادر الفجر، أن راتب أوسوريو يدفع بالدولار، وذلك ما يشكل عبئ كبير في الوقت الحالي على إدارة الأبيض، بسبب الأزمة الاقتصادية التي تضرب الفريق.
على جانب آخر، يكثف أحمد سيد زيزو نجم الزمالك، مجهوداته في الوقت الحالي، للوصول إلى إتفاق مع مسؤولو القلعة البيضاء، للموافقة على رحيله إلى صفوف فريق الشباب السعودي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة الزمالك نادي الزمالك خوان كارلوس أوسوريو الانتقالات الصيفية فترة الانتقالات خوان كارلوس نجم الزمالك كارلوس أوسوريو مدرب نادي الزمالك انتقالات الصيف الإنتقالات الصيفية الجارية زيزو نجم الزمالك فترة الانتقالات الصيفية الجارية سيد زيزو
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يرد على تقارير “مغادرة ماسك”
قال البيت الأبيض، إن الملياردير إيلون ماسك سيبقى في منصبه إلى حين اكتمال مهمته في خفض الإنفاق الحكومي وتقليص حجم القوى العاملة الاتحادية، نافيا تقارير صحفية أفادت بأنه سيترك منصبه قريبا.
وكان موقع بوليتيكو وشبكة (إيه.بي.سي) أعلنا أن الرئيس الأميركي أخبر أعضاء في إدارته أن ماسك سيغادر قريبا ويعود إلى القطاع الخاص على الرغم من أن التقارير لم توضح ما إذا كان ذلك يعني مغادرة ماسك قبل انتهاء فترة عمله كموظف حكومي خاص لمدة 130 يوما في أواخر مايو تقريبا.
وكلف ترامب حليفه ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، بقيادة جهود إدارة الكفاءة الحكومية في خفض الإنفاق الحكومي وإعادة تشكيل الجهاز الحكومي الاتحادي.
وقالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض “صرح إيلون ماسك والرئيس ترامب أن إيلون سيغادر الخدمة العامة كموظف حكومي خاص حين يكتمل عمله الرائع في إدارة الكفاءة الحكومية”.
وارتفعت أسهم بعض الشركات، منها شركات المقاولات الحكومية، بعد التقارير التي تحدثت عن احتمال عودة ماسك الوشيكة إلى القطاع الخاص.
وكانت أسهم شركة تسلا المملوكة لماسك انخفضت أكثر من ستة بالمئة في التعاملات المبكرة بعد انخفاض أكثر حدة من المتوقع في تسليمات الربع الأول، لكنها عدلت مسارها لترتفع بنحو خمسة بالمئة.
وقال ماسك لبرنامج “تقرير خاص مع بريت باير” على فوكس نيوز الأسبوع الماضي إنه واثق من أنه سينهي معظم هدفه المعلن المتمثل في خفض تريليون دولار من الإنفاق الاتحادي بحلول نهاية 130 يوما في منصبه.
لكن في مقابلة أجراها في 10 مارس مع برنامج “كودلو” على شبكة فوكس بيزنس نتورك، حين سأله مقدم البرنامج لاري كودلو “هل ستستمر سنة أخرى؟”، أجاب ماسك “نعم، أعتقد ذلك”.
وجاء على موقع إدارة الكفاءة الحكومية على الإنترنت، وهو النافذة الرسمية الوحيدة لعملياتها، أن الإدارة وفرت على دافعي الضرائب الأميركيين 140 مليار دولار حتى الثاني من أبريل عبر سلسلة من الإجراءات تضمنت خفضا للقوى العاملة ومبيعات أصول وإلغاء عقود، وهذا ما زال أقل بكثير من هدف ماسك البالغ تريليون دولار.
ومن المقرر أن يستمر تفويض إدارة الكفاءة الحكومية بالكامل حتى الرابع من يوليو 2026.
وكثيرون من كبار الشخصيات في إدارة الكفاءة الحكومية مرتبطون بماسك، ولم يفصحوا عن مدى رغبتهم في البقاء بعد رحيل الملياردير الذي كان القوة الأيديولوجية وراء الإصلاح الحكومي الشامل.
رويترز
إنضم لقناة النيلين على واتساب