“المهندس بالقاسم” يناقش مع وفد من كوريا الجنوبية التعاون في التنمية وإعادة الإعمار
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
استقبل المهندس بالقاسم خليفة حفتر، مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا وفدًا رفيع المستوى من جمهورية كوريا الجنوبية برئاسة ” جانغ جيهاك” سفير كوريا الجنوبية لدى ليبيا والقنصل العام “شين ووسيك” إلى جانب وفد دبلوماسي مرافق لهما.
وأوضح حساب صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبياـ، على فيسبوك، أن اللقاء ضم وفدًا من إدارة شركة داوو برئاسة “هيانغ سيك تشو” نائب رئيس أول للشركة ، و “إل هي جانغ ” المفوض العام لفرع الشركة و “يونغ مين ريو ” نائب رئيس أول للهندسة والبناء بالشركة .
وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من النقاط الهامة أبرزها سبل تفعيل مقترحات التعاون المشترك وتعزيز التعاون بين البلدين خاصةً في مجالات التنمية وإعادة الإعمار وفق الخطة الموضوعة.
وفي ختام اللقاء أكد الطرفان على أهمية تطوير العلاقات الثنائية بما يسهم في تحقيق الأهداف المشتركة وتعزيز الشراكات الاقتصادية والاستثمارية .
الوسومالمهندس بالقاسمالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المهندس بالقاسم التنمیة وإعادة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقصف تجمعا للمواطنين بمدينة دير البلح وسط غزة
أفاد مراسل قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل، باستشهاد فلسطيني جراء قصف الاحتلال تجمعا للمواطنين بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وفي سياق متصل، أشاد وزراء الخارجية وممثلو الدول المشاركة في "اجتماع أنطاليا" بشأن تنفيذ حل الدولتين، بجهود التعاون التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار؛ باعتبارها أساسية للمضي قدمًا في جهود إعادة الإعمار، مؤكدين دعمهم لخطة إعادة الإعمار التي بادرت بها مصر بالتنسيق مع الحكومة الفلسطينية، واعتمدتها جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، وحظيت بدعم من شركاء دوليين.. كما أيدوا المؤتمر الدولي المقرر عقده في القاهرة حول التعافي المبكر وإعادة الإعمار في قطاع غزة، بالتعاون مع الأمم المتحدة والجهات الدولية المانحة .
وأعربوا مجددًا عن القلق بشأن التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.. وأدانوا استئناف الأعمال "العدائية" في غزة، لاسيما الهجمات العشوائية التي تشنها القوات الإسرائيلية وتسببت في سقوط عدد كبير جدًا من المدنيين وتدمير البنية التحتية والحيوية، مطالبين بوقف فوري لإطلاق النار؛ بما يتماشى مع قرارات الأمم المتحدة، والتنفيذ الكامل للاتفاق المتعلق بوقف إطلاق النار وإلافراج عن الرهائن، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، برعاية كل من مصر وقطر والولايات المتحدة، وذلك بهدف إنهاء إراقة الدماء، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، وبدء عمليات التعافي وإعادة الإعمار.