ضبط 4512 عبوة مواد غذائية و760 علبة سجائر مجهولة المصدر بالزقازيق
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
كلف الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية فايزة عبد الرحمن وكيلة وزارة التموين بالشرقية بتكثيف الحملات التموينية والرقابية المفاجئة على محطات الوقود والمخابز والمصانع والأنشطة التجارية المتواجدة بنطاق المحافظة للتأكد من التزام أصحابها بالاشتراطات التموينية ومراجعة تراخيصها والتأكد من وصول الدعم لمستحقيه واتخاذ الإجراءات القانونية حيال غير الملتزمين.
وتنفيذاً لتوجيهات المحافظ قامت إدارة تموين مدينة الزقازيق برئاسة عبدالله إسماعيل مدير الإدارة واحمد مرسي المفتش بالإدارة بحملة تموينية على المحلات التجارية للوقوف على مدي التزام أصحابها بالقوانين والقرارات التموينية المنظمة لتجارتهم وقد اسفرت الحملة عن ضبط (١١٢) عبوة بسكويت وعصائر والبان منتهية الصلاحية منذ عدة اشهر.
للمرة الثانية..النزول بالحد الأدنى لتنسيق القبول بالمرحلة الثانوية بالشرقية لـ 225 درجةكما تم ضبط عدد(٤٤٠٠) عبوة نكتار مانجو خاصة بالأطفال مجهولة المصدر وغير مطابق للمواصفات القياسية كما تم ضبط عدد(٧٦) قاروصة سجائر مستوردة ومجهولة المصدر من حيث( الفواتير أو ذكر البيانات أو بلد المنشأ) بإجمالي عدد (٧٦٠) علبة سجائر وقد تم تحرير المحاضر اللازمة بالواقعة وجاري العرض على النيابة العامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إتخاذ الإجراءات القانونية الإجراءات القانونية التموينية التموين بالشرقية الحملات التموينية والرقابية الزقازيق الشرقية المرحلة الثانوية بالشرقية
إقرأ أيضاً:
بحث جديد: القطط تحزن لموت أصحابها من نفس النوع
كشفت دراسة جديدة أن القطط تحزن عند موت حيوان آخر في العائلة، تمامًا كما تفعل الكلاب .
وعلى غرار ماتشعر به الكلاب، كشف بحث جديد نشر في مجلة "علم سلوك الحيوان التطبيقي" الأمريكية أن فقدان القطط أي حيوان آخر عاش معها في نفس المنزل يؤثر عليها سلبًا ويسبب له شعور بالكآبة.
أجرى باحثون استطلاعا لآراء أكثر من 400 شخص حول رد فعل قططهم الأليفة عندما يموت حيوان آخر في العائلة، سواء قطة أو كلب.
وأظهرت النتائج وجود أوجه تشابه بين كيفية تصرف القطط وما يعتبر حدادًا، وأظهرت النتائج أنه كلما زادت علاقة القطة بالحيوان الميت، كان هناك انخفاض في المعدل المعتاد للعب والنوم والأكل.
وبقدر ما تقضي القطة وقتًا أطول مع الحيوان الميت، يشعر أصحابها بأن القطة تبحث عن الاهتمام منهم.
خلص فريق البحث إلى أن القطط قد تواجه موت حيوان أليف آخر في المنزل بنفس الطريقة التي تواجهها الكلاب، حيث تسعى إلى الاتصال البشري في كثير من الأحيان.
قالت جينيفر فونك، أستاذة علم النفس بجامعة أوكلاند والتي شاركت في تأليف البحث: "بالنسبة لي،يمكن التنبؤ بذلك من خلال أشياء مثل طول الوقت الذي تعيشه الحيوانات معًا أو مقدار الوقت الذي قضوه معًا في ممارسة أنشطة مختلفة أو نوعية علاقاتهم.
وأضافت: "ربما يكون من المرجح أكثر مما كنت أعتقد من قبل أن القطط لديها هذه المشاعر، وقد يؤدي هذا إلى تغيير فكرة أن القطط منعزلة وغير اجتماعية."