سميحة أيوب: لم أندم على أي عمل رفضته.. وجميع أعمالي قريبة لقلبي
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
سميحة أيوب أيقونة من أيقونات الفن المصري، استطاعت أن تترك بصمة في قلوب الجماهير لأعمالها المتميزة في الدراما و المسرح و السينما، قدمت " أيوب " ما يقرب من 170 مسرحية، لتلقب بسيدة المسرح العربي.
كشفت الفنانة سميحة أيوب، في تصريحات صحفية خاصة لجريدة الوفد، أنها لم تندم على رفضها لأي عمل، مضيفة أنه لا يوجد عمل قريب منها او نقطة فارقة في مسيرتي، قائلة: " مش بشتغل أي عمل إلا إذا كان قريب مني و مفيش عمل نقطة فرقة كل أعمالي ماشية بالتوازي".
وبسؤالها حول هل الجمهور من يوجه صناع العمل لنوعية أفلام معينة أم العكس، أجابت أن ذلك يرجع لعقلية صناع العمل و تفكيرهم، متابعة: " إذا كان صناع العمل محبين لبلادهم و يريدوا أن يرتقوا ببلدهم و الشعب أو ينزلوا به الأرض ".
و أكدت أيوب، أن الموهب هو من يثبت نفسه، و الموهبة هي التي تفرض نفسها، موضحة أنه الموهبة يجب أن يكملها دراسة ليكون الفنان أفضل و أحسن.
و تابعت أنه لا يوجد أعمال قادمة لها في الفترة الحالية سواء في السباق الرمضاني او على مستوى السينما و الدراما، معربة عن سعادتها بإصدار كتاب سيرتها الذاتية " سميحة أيوب.. أسطورة المسرح العربي" بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
و أوضحت أيوب، أن حركة المسرح في مصر جيدة، و كلما حصل اهتمام و مجهود في العمل، كلما كان العمل ناضج و جيد و مميز، مؤكدة أنه لا أحد يستطيع الاستغناء عن المسرح.
و أشارت الفنانة سميحة أيوب، أن السينما و الدراما تسير مع رتم العالم، متابعة أن التكنولوجيا تساعد الفن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معرض القاهرة علي نقطة العربي المصري أعمال التكنولوجيا معرض القاهرة الدولي للكتاب سمیحة أیوب
إقرأ أيضاً:
مراسل الجزيرة نت بلندن الزميل أيوب الريمي في ذمة الله
تُوفِّي صباح اليوم في العاصمة البريطانية لندن مراسل الجزيرة نت الزميل أيوب الريمي بعد معاناة مع مرض السرطان.
وكان الزميل أيوب مراسلا للجزيرة نت منذ سنوات، كما كان من أكثر المراسلين نشاطا، وعرف بجديته واجتهاده وتفانيه في العمل، كما عُرف رحمه الله بسيرته الطيبة وحُسن خلقه مع زملائه ومع عموم الناس.
وأيوب الريمي صحفي مغربي وُلِد سنة 1990 بمدينة القنيطرة (نحو 30 كيلومترا غرب الرباط)، وهو خريج المعهد العالي للإعلام والاتصال بالعاصمة المغربية سنة 2013، تخصص الصحافة السمعية البصرية.
عمل الريمي صحفيا مع عدد من وسائل الإعلام المغربية والدولية، قبل أن ينتقل إلى العاصمة البريطانية لندن ويواصل عمله الصحفي، ومن هناك كان مراسلا للجزيرة نت منذ سنوات، كما أطلق على صفحته في يوتيوب برنامج "بودكاست هنا لندن".
وتتقدم أسرة الجزيرة نت بأحر التعازي إلى أسرة الفقيد وإلى زوجته الزميلة سارة أيت خرصة، وتسأل الله تعالى أن يرحم زميلنا الفقيد ويسكنه فسيح جناته.