خبيرة لغة جسد تحلل حركات «ترامب» وزوجته «ميلانيا» في حفل التنصيب.. ماذا فعل؟
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أبدى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، تعبيرات وحركات عديدة خلال حفل تنصيبه، رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، داخل مبنى الكابيتول الأمريكي، تعبر عن فخره بزوجته السيدة الأولى ميلانيا ترامب أمام العالم، وفي حضور أكبر قياداته وأباطرة المال.
وأوضحت جودي جيمس خبيرة لغة جسد، في حديثها لصحيفة «الديلي ميل البريطانية»، أن ترامب كان يسير منتفخًا ومتفرعًا ليبرز قوته، وفكه مرفوعًا طوال الوقت، وكأنه يريد أن يصرخ ويقول «أنا المسؤول مرة أخرى».
وأشارت «جيمس» إلى أن «ترامب» عادة ما يُمسك بيد «ميلانيا»، ولكن هذه المرة هي التي اتخذت الخطوة الأولى، وعرضت يدها، ليأخذها «ترامب» في لحظة ما يشير إلى وجود اتفاق بينهما، حتى ملابسهما كانت منسقة بشكل مثالي، ويسيران معًا جنبًا إلى جنب، بالإضافة إلى أنه يرفع أيديهما المتشابكة إلى الأعلى بين حين لآخر، وكأنه يفخر بها أمام العالم.
لم يترك «ترامب» زوجته طوال التنصيبلم يترك «ترامب» زوجته طوال التنصيب، حتى أنه عندما وصل إلى السيارة معها، وضع يده على ظهرها، وهي لفتة تجمع بين الاهتمام والذوق الرفيع.
تحليل لغة الجسد لـ«بايدن» وزوجته «جيل»وفي حديثها عن جو بايدن الرئيس الأمريكي السابق وزوجته «جيل»، أشارت إلى وجود شعور بالحرج، في طريقة وقوف الزوجين أمام الكاميرات، فغالبًا ما يميل «بايدن»، إلى الخلف بهدوء، كما أنها لا تبادر بإمساك يده، وقد يرجع ذلك إلى رغبته في إظهار روح معنوية، وأنه لا يحتاج إلى أحد، وفقًا لخبيرة لغة الجسد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دونالد ترامب ميلانيا ترامب رئيس أمريكا حفل تنصيب
إقرأ أيضاً:
خبيرة اقتصادية: تحرير سعر الصرف وانخفاض قيمة الجنيه عزز احتياطي النقد الأجنبي
تحدثت الخبيرة الاقتصادية جيهان يعقوب، محللة أسواق المال، عن العوامل الإيجابية التي أثرت على أداء السوق، مشيرة إلى تقرير وكالة موديز الذي أكد النظرة المستقبلية الإيجابية للاقتصاد المصري.
كما أشارت خلال تصريحات تلفزيونية،إلى أهمية سياسة تحرير سعر الصرف وانخفاض قيمة الجنيه في تعزيز احتياطي النقد الأجنبي، مؤكدة استعادة ثقة المستثمرين الأجانب في الدين المصري، ما ساهم في زيادة القوى الشرائية خلال الأسبوع.
وتطرقت أيضًا إلى توقعات الاجتماع المقبل للبنك المركزي، مشيرة إلى أنه متوقع، ونصحت المستثمرين بالتركيز على القطاعات العقارية وقطاع الأغذية والمشروبات، نظرًا لزيادة الاستثمارات في هذه المجالات.