ترمب يصدر أوامر تنفيذية جديدة ويلغي أخرى خلال عودته للمنصب
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
في يومه الأول من العودة إلى الرئاسة، وقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تشمل مجالات متعددة مثل الهجرة والطاقة والعفو.
العفو: أصدر ترمب عفوًا عن حوالي 1500 شخص من المعتدين على الكونغرس في 6 يناير 2021، وتخفف الإجراء أحكام 14 شخصًا من جماعات اليمين المتطرف.
الهجرة:
أعلن حالة الطوارئ الوطنية بالنسبة للهجرة غير الشرعية، مصنفًا العصابات الإجرامية كمنظمات إرهابية، ومعلقًا برنامج إعادة توطين اللاجئين لمدة أربعة أشهر.
إلغاء إجراءات بايدن:
ألغى ترمب 78 إجراءً تنفيذياً للإدارة السابقة، بما في ذلك تلك المتعلقة بمكافحة التمييز وتعزيز المساواة، ملتزمًا بتقليص الحماية للذين يواجهون الاضطهاد.
حظر تيك توك:
قرر تأجيل حظر تطبيق "تيك توك" لمدة 75 يومًا لتحديد الاتجاه المناسب بشأنه. تغيير اسم الخليج:
أصدر أمرًا لتغيير اسم خليج المكسيك إلى "خليج أميركا" لدعمه الاقتصادي. تجميد الإجراءات التنظيمية:
وقع أوامرً بتجميد التوظيف الحكومي والإجراءات التنظيمية الجديدة. تظهر هذه الأوامر سعي ترمب لوضع بصمته ومنع تنفيذ سياسات الإدارة السابقة.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 13 مليون نازح ولاجئ في السودان خلال عامين من الحرب
أعلنت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، اليوم الاثنين، أن ما يقرب من 13 مليون شخص سوداني فروا من ديارهم حتى الآن، وعبر ما يقرب من 4 ملايين منهم إلى الدول المجاورة كمصر وجنوب السودان وتشاد وليبيا وإثيوبيا وجمهورية إفريقيا الوسطى، وصولًا إلى أوغندا.
اللاجئين السودانيينوقالت مفوضية اللاجئين، في بيان لها مع حلول الذكرى الثانية لاندلاع الحرب في السودان، إن النزوح استمر في التزايد في العام الثاني من الصراع، حيث فرَّ أكثر من مليون شخص من السودان. وأفاد الوافدون الجدد بتعرضهم لعنفٍ جنسيٍّ ممنهجٍ وانتهاكاتٍ أخرى لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى مشاهدتهم عمليات قتلٍ جماعية نصفهم من الأطفال، بمن فيهم آلافٌ بلا عائلات.
وأشارت المفوضية إلى أن السودان البلد الذي يضم أكبر عدد من النازحين كلاجئين في أفريقيا.
تحرير الخرطومأوضحت أن انتهاء القتال مؤخرًا في العاصمة الخرطوم أتاح فرصةً للوصول إلى اللاجئين والنازحين الذين انقطعت عنهم المساعدات إلى حد كبير لمدة عامين.
بدأ الآلاف بالعودة إلى الخرطوم، بالإضافة إلى مراكز حضرية رئيسية أخرى في أم درمان وود مدني وولاية الجزيرة، لكن هذه الأعداد ضئيلة نسبيًا مقارنة بالملايين الذين ما زالوا نازحين.