مقتل مستوطن وإصابة آخر برصاص قوات العدو “خطأ” شرق قلقيلية
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
قتل مستوطن صهيوني وأصيب آخر، مساء الاثنين، بنيران قوات العدو الإسرائيلي عن طريق الخطأ قرب بلدة الفندق شرق قلقيلية بالضفة الغربية.
وأفادت مصادر عبرية أن مستوطنا قتل وأصيب آخر بنيران أحد جنود العدو، نتيجة تشخيص خاطئ لاعتقاده بأنهما فلسطينيان حاولا الاقتراب منه ورشه بغاز الفلفل.
ووصفت إصابة أحد الجريحين بالحرجة، فيما وصفت حالة الآخر بالخطيرة.
وأحرق مستوطنون، الليلة الماضية، منازل ومركبات في بلدتي الفندق وجينصافوط شرق قلقيلية.
وأفادت مصادر فلسطينية أن أعدادا من المستوطنين هاجموا بلدتي الفندق وجينصافوط بحماية قوات العدو، وهاجموا المنازل والمحال التجارية وأضرموا النار في عدد منها، كما أحرقوا عدة مركبات للمواطنين.
وأوضحت المصادر أن قوات العدو أطلقت النار باتجاه المواطنين الذين هبوا للتصدي للمستوطنين.
وتتعرض بلدة الفندق لهجمات متكررة وتحريض كبير من جانب المستوطنين بعد مقتل 3 مستوطنين وإصابة آخرين بعملية إطلاق نار وقعت قبل أسبوعين بالقرب من البلدة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قوات العدو
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: هناك 59 رهينة لدى “حماس” واحتمال مقتل 35 منهم على الأقل
#سواليف
أعلن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين #نتنياهو وجود 59 #رهينة لدى ” #حماس ” 24 منهم أحياء و35 على الأقل قتلوا، مؤكدا تصميمه على إعادتهم إلى وعدم التخلي عن أي منهم.
جاء ذلك خلال حديث نتنياهو في افتتاح جلسة الحكومة اليوم الأحد، حيث قال: “هناك تقديرات تشير إلى أن عدد #الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في قطاع #غزة يبلغ 59، ونعتقد أن 24 منهم فقط على قيد الحياة”.
وأضاف: “وفقا للمعلومات المتوفرة لدينا، تمكّنت حماس من احتجاز 59 رهينة، وقد يكون 24 منهم أحياء، بينما قُتل 35 على الأقل. لن نتخلى عن أي منهم، ونحن مصممون على إعادتهم جميعا إلى ديارهم”.
مقالات ذات صلةوتابع نتنياهو قائلا: “اقترح المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيفن ويتكوف، تمديد وقف إطلاق النار، حيث خلص إلى أن تجاوز الخلافات بين مواقف إسرائيل و #حماس في ما يتعلق بالمرحلة الثانية من الاتفاق أمر مستحيل في هذه المرحلة. لذلك، هناك حاجة إلى مزيد من الوقت للتفاوض بغية الوصول إلى اتفاق محتمل. وهذا المقترح يُعد بمثابة ممر للتفاوض حول المرحلة الثانية، وإسرائيل مستعدة لذلك”.
وأشار نتنياهو إلى رفض الجانب الفلسطيني لهذه الخطة.