ريس ويذرسبون ونيكول كيدمان وديفيد بيكهام يحضرون نهائي كأس الدوري
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
انضمت نجمة هوليوود ريس ويذرسبون إلى ملكية مجموعة ناشفيل في أبريل عام 2022، بالشراكة مع المستثمر الإعلامي والتكنولوجيي جيم توث وتينيسي تايتانز أول برو.
وحضرت ريس مباراة كرة القدم التي أقيمت مؤخراً حيث خسر فريق ناشفيل في نهائي كأس الدوري أمام إنتر ميامي ليلة السبت.
في الشوط الأول كانت ريس منزعجة من نتيجة المباراة لأن “إنتر ميامي” كان متقدماً على ناشفيل بنتيجة واحد لصفر، وكان الأمل معقوداً على تغير نتيجة المباراة ولكن المباراة بقيت في إطار التعادل حتى نهايتها ليفوز إنتر ميامي بعد ذلك بركلات الترجيح وهذا ما أزعجها كثيراً.
ومنذ وصولها إلى الملعب لحضور المباراة قامت ريس بالتقاط صورة ما قبل المباراة مع ديفيد بيكهام، الشريك في ملكية إنتر ميامي، ثم شاركت ويذرسبون صورة أخرى لنفسها على إنستغرام مع صديقتها نيكول كيدمان في المدرجات.
وصرح بيكهام لـ “آبل تي في” أنه هو والمالك المشارك خورخي ماس حرصا على حضور جميع موظفي إنتر ميامي للنهائي، بسبب حضور ويذرسبون، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
ميسي يتحكم في مصير إنتر ميامي ورونالدو في مرمى الانتقادات!
ماجد محمد
شهدت الأسابيع الماضية تحولات كبيرة على صعيدي فريقي إنتر ميامي الأمريكي ونادي النصر، مع التركيز بشكل خاص على نجمين كبيرين يهيمنان على الساحة الكروية العالمية: الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو.
في الأيام الأخيرة، تعرض نادي إنتر ميامي، الذي يضم بين صفوفه النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لتغييرات فنية هامة بعد رحيل المدرب الأرجنتيني تاتا مارتينو من قيادة الفريق. وأدى ذلك إلى تساؤلات حول مستقبل الفريق في ظل وجود ميسي، الذي يُعتقد أن وصوله إلى ميامي كان عاملاً رئيسياً في تعيين مارتينو في المقام الأول.
بحسب تقارير صحفية، فإن إنتر ميامي قريب للغاية من التعاقد مع خافيير ماسكيرانو، المدير الفني الحالي لمنتخب الأرجنتين تحت 20 عامًا، خلفاً لمارتينو. هذه الخطوة تشير إلى العلاقة الوثيقة بين ميسي وماسكيرانو، الذين خاضوا معاً العديد من البطولات مع برشلونة والمنتخب الأرجنتيني. وبذلك، يظهر ميسي، كما كان الحال مع مارتينو، كعنصر مؤثر في تحركات الفريق الفنية.
لكن التغيير الفني جاء في وقت حساس للغاية. فقد عانى إنتر ميامي في الدوري الأمريكي بعد الخسارة في مباراتين من أصل ثلاث أمام أتلانتا يونايتد، ليغادر الفريق المنافسة على كأس الدوري الأمريكي بعد أن كان في الصدارة لفترة. ورغم أن ميسي يقدم أداءً جيداً، فإن النتائج السلبية الأخيرة وضعت الفريق تحت ضغط كبير.
على الجهة الأخرى، يواجه البرتغالي كريستيانو رونالدو موجة من الانتقادات والهجوم الجماهيري في السعودية بسبب تراجع نتائج فريق النصر. ففي الأشهر الأخيرة، تم تحميل رونالدو مسؤولية عدة أمور في الفريق، بداية من رحيل المدرب رودي غارسيا وتعيين لويس كاسترو، وصولاً إلى الانتقادات بسبب النتائج السلبية.
يواجه رونالدو انتقادات حادة، حيث يُتهم بأنه كان له دور في تدهور نتائج الفريق، رغم أنه لم يكن المسؤول الوحيد عن هذه المشاكل. والآن، في ظل غياب رأس حربة صريح في سوق الانتقالات، يُلقى باللوم على رونالدو بسبب فشل النادي في التعاقد مع مهاجم قوي، رغم الحاجة الواضحة لهذا اللاعب.
إحدى النقاط المثيرة للاهتمام هي أن الهجوم على رونالدو يبدو أكبر من نظيره على ميسي، رغم أن كلاً من النجمين يشغلان نفس الدور في فرقهم ويساهمان بشكل كبير في التغييرات الفنية. بينما يُنظر إلى ميسي في إنتر ميامي على أنه الشخص الذي يحدد مسار الفريق (من خلال علاقته الوثيقة مع المدربين)، يتعرض رونالدو في النصر لانتقادات أكثر شدة على الرغم من دوره القيادي في الفريق.